شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 08:40 AM


اخر بحث





- [ دليل أبوظبي الامارات ] منتزه الشامخة ... أبوظبي
- | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] كفتريا الشمائل ... منامة
- ابنى عمره سنتين و7شهور وزنه 12كيلو من اول عمر السنتين لم تحدث زيادة له فى الوزن مع العلم ان ضعيف جدا ولا ياكل كما انه لم ينتهى من تطليع اسنانه... | الموسوعة الطبية
- [ مطاعم السعودية ] مطعم رز بخاري
- [ اثاث منزلى السعودية ] مؤسسة ستا التجارية
- [ صيدليات السعودية ] صيدلية الرازى
- [ شركات المجوهرات والذهب قطر ] مجوهرات الغيداء Al Ghaida Jewelley ... الدوحة
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مصنع فتبر فليكسو ... أبوظبي
- [ رقم هاتف ] وعنوان مطعم البركات بابو حليفة - خدمة التوصيل Delivery

[ حكمــــــة ] العجيب أن الإنسان يحرص كثيراً على حفظ جوارحه، ويشعر بمرارة الذنب الذي ارتكبه بتلك الجوارح، ما عدا اللسان، فقَّلما يحترس المرء من خطره، ويتجنب سقطه رغم خطورته. فكم انطلق اللسان في المعاصي، وكم سجَّل الملكان من الكلام السيئ القبيح في كتاب سوف يراه صاحبه ويقرؤه، ويتندم يوم لا ينفع الندم (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق:18]. كم من كلمة قالها صاحبها مستخفّاً بها وقد هوت به في نار جهنم سبعين خريفاً؟! وكم من كلمة خير قالها صاحبها لا يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله بها رضوانه أبداً؟! كم ينطلق اللسان في الغيبة والنميمة؟ّ أو الاستهزاء والسخرية، أو الكذب والخداع؟ أو اللغو والجدال؟!! من حفظ المرء للسانه أن يوجِّهه لكل ما يخدم هذا الدين، والذبّ عن حياضه.

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ حكمــــــة ] العجيب أن الإنسان يحرص كثيراً على حفظ جوارحه، ويشعر بمرارة الذنب الذي ارتكبه بتلك الجوارح، ما عدا اللسان، فقَّلما يحترس المرء من خطره، ويتجنب سقطه رغم خطورته. فكم انطلق اللسان في المعاصي، وكم سجَّل الملكان من الكلام السيئ القبيح في كتاب سوف يراه صاحبه ويقرؤه، ويتندم يوم لا ينفع الندم (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق:18]. كم من كلمة قالها صاحبها مستخفّاً بها وقد هوت به في نار جهنم سبعين خريفاً؟! وكم من كلمة خير قالها صاحبها لا يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله بها رضوانه أبداً؟! كم ينطلق اللسان في الغيبة والنميمة؟ّ أو الاستهزاء والسخرية، أو الكذب والخداع؟ أو اللغو والجدال؟!! من حفظ المرء للسانه أن يوجِّهه لكل ما يخدم هذا الدين، والذبّ عن حياضه.
[ حكمــــــة ] العجيب أن الإنسان يحرص كثيراً على حفظ جوارحه، ويشعر بمرارة الذنب الذي ارتكبه بتلك الجوارح، ما عدا اللسان، فقَّلما يحترس المرء من خطره، ويتجنب سقطه رغم خطورته. فكم انطلق اللسان في المعاصي، وكم سجَّل الملكان من الكلام السيئ القبيح في كتاب سوف يراه صاحبه ويقرؤه، ويتندم يوم لا ينفع الندم (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق:18]. كم من كلمة قالها صاحبها مستخفّاً بها وقد هوت به في نار جهنم سبعين خريفاً؟! وكم من كلمة خير قالها صاحبها لا يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله بها رضوانه أبداً؟! كم ينطلق اللسان في الغيبة والنميمة؟ّ أو الاستهزاء والسخرية، أو الكذب والخداع؟ أو اللغو والجدال؟!! من حفظ المرء للسانه أن يوجِّهه لكل ما يخدم هذا الدين، والذبّ عن حياضه. تم النشر اليوم [dadate] | العجيب أن الإنسان يحرص كثيراً على حفظ جوارحه، ويشعر بمرارة الذنب الذي ارتكبه بتلك الجوارح، ما عدا اللسان، فقَّلما يحترس المرء من خطره، ويتجنب سقطه رغم خطورته. فكم انطلق اللسان في المعاصي، وكم سجَّل الملكان من الكلام السيئ القبيح في كتاب سوف يراه صاحبه ويقرؤه، ويتندم يوم لا ينفع الندم (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق:18]. كم من كلمة قالها صاحبها مستخفّاً بها وقد هوت به في نار جهنم سبعين خريفاً؟! وكم من كلمة خير قالها صاحبها لا يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله بها رضوانه أبداً؟! كم ينطلق اللسان في الغيبة والنميمة؟ّ أو الاستهزاء والسخرية، أو الكذب والخداع؟ أو اللغو والجدال؟!! من حفظ المرء للسانه أن يوجِّهه لكل ما يخدم هذا الدين، والذبّ عن حياضه.

شاركنا رأيك