شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 06:34 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] باي باي لندن للفواكه والخضروات الطازجة ... المحرق
- [ خذها قاعدة ] في العالم أكداساً من الكراهية والحقد لابد من تصفيتها. - مالك بن نبي
- [ متاجر السعودية ] التصوير وتقديم محتوى في اليوتيوب ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- [ مطاعم السعودية ] مطعم ذوق صغار النوق عرعر
- [ مؤسسات البحرين ] جيتارو لمتطلبات الافراح ... المنطقة الجنوبية
- [ سوبر ماركت الامارات ] النهضة ميني مارت
- [ تعرٌف على ] علاقات ليبيا الخارجية تحت حكم معمر القذافي
- [ حديث شريفتيسير العلام للشيخ البسام ] عَنْ عَائِشَةَ رَضيَ الله عَنْهَا قَالتْ: كُنْتُ أغْتَسِل أنَا ورَسُول الله صلى الله عليه وسلم من إنَاء واحِدٍ ، كِلانَا جُنُب فَكَانَ يَأمرُني فَأتزرُ فيباشرني وَأنَا حَائِض، وَكَانَ يُخرِجُ رأسه إلي وَهُوَ معْتَكِفٌ فَأغْسِلُهُ وأنا حَائِضٌ . ---------------- المعنى الإجمالي: اشتمل هذا الحديث على ثلاث مسائل: الأولى: أن النبي صلى الله عليه وسلم وزوجته، كانا يغتسلان من الجنابة من إناء واحد، لأن الماء طاهر لا يضره غَرْفُ الجنب منه، إذا كان قد غسل يديه قبل إدخالهما في الإناء. والثانية: أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يشرّع لأمته في القرب من الحائض بعد أن كان اليهود لا يؤاكلونها، ولا يضاجعونها. فكان صلى الله عليه وسلم يأمر عائشة أن تتَّزر، فيباشرها بما دون الجماع، وهي حائض. الثالثة: أن الحائض لا تدخل المسجد، لئلا تلوثه. ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج إليها في بيتها رأسه، وهو في المسجد فتغسله، مما يدل على أن قرب الحائض، لا مانع منه لمثل هذه الأعمال وقد شرع توسعة بعد حرج اليهود.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] لطيفه عبيد بن علي الجهني ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة احمد اكبر قنبر اكبر ... المحرق

[ تعرٌف على ] معركة أبي قير الأولى (1799)

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] معركة أبي قير الأولى (1799)
[ تعرٌف على ] معركة أبي قير الأولى (1799) تم النشر اليوم [dadate] | معركة أبي قير الأولى (1799)

المعركة

نزل الجيش العثماني في خليج أبو قير وفي 25 يوليو 1799م دارت المعركة بين الجيش العثماني والجيش الفرنسي. استطاع العثمانيون أن يحققوا بعض النصر في بادئ المعركة ولكن استطاع نابليون بقوة المدفعية التي نصبها على مرتفعات المنطقة أن يحدث ارتباكاً شديداً في صفوف العثمانيين، وأمر الفرسان بشن هجمة على صفوفهم فحقق انتصاراً حاسماً على الجيش العثماني وجرح قائدهم وصد هجومهم البحري على مصر بعد أن نجح في صد هجومهم البري أثناء حملته على الشام في مارس 1799م.

القوات

جمع نابليون معه العديد من القوات بقدر المستطاع، دون انتظار كليبر، اقترب من أبو قير مع فرقة القائد لانيس وفرسان دوزيه ومورات ليصبح تعداد جيش نابليون 10 آلاف جندي و1000 من الفرسان أما تعداد الجيش العثماني فبلغ 18 ألف جندي، 8 آلاف منهم في حالة القتال.

الخسائر

كانت خسائر الفرنسيين 220 قتيلا و600 مصاب فقط، بينما كانت خسائر العثمانيين هائلة: 2000 قتيل في ساحة المعركة، وغرق 4 آلاف من الرجال، 1000 قتيل و1500 السجناء أسروا من قلعة أبوقير.

خلفية

أعلنت السلطنة العثمانية بمساعدة بريطانيا الحرب على فرنسا، وكانت خطة طرد الفرنسيين من مصر هي إرسال جيشين لمهاجمة مصر: الأول يحمله الأسطول البريطاني، والآخر يتمركز في شمال سوريا، وكما جرت العادة، اختار بونابرت أخذ زمام المبادرة في فبراير (شباط) واستولى على غزة والعريش ويافا ولكنه فشل في هجومه علي مدينة عكا بعد شهرين من الحصار، وقد دافع عن هذه المدينة الوالي أحمد باشا الجزار وزميل نابليون في الكلية العسكرية سابقاً في باريس أنطوان فيليب، وهو مدفعي ممتاز، وبالإضافة إلى ذلك، جرى إمداد المدينة باستمرار بالرجال والغذاء والماء وغيرها من الضروريات من قبل البحرية البريطانية، هلك معظم الجيش الفرنسي بالطاعون، وانتهت أحلام نابليون في غزو الشرق، فقد كان يحلم بالاستيلاء على القسطنطينية ثم غزو الهند للمساعدة في التمرد المحلي ضد البريطانيين، كما كان يحلم أيضاً ذات مرة باستيلائه على القسطنطينية، حيث يستطيع منها أن يعود مع جيشه إلى فرنسا من خلال فيينا. في 14 يوليو عام 1799م، جاء الأسطول البريطاني المكون من 60 سفينة وأنزل 18 ألفا من الرجال تحت قيادة مصطفى باشا، وهو من قدامى المحاربين في الحرب الروسية العثمانية الماضية، اقتحموا تحصينات الميناء ووضعوا 300 جندي فرنسي تحت قيادة رئيس الكتيبة جودارت عاجزين عن القتال، تغيرت شبه الجزيرة والأعلام العثمانية رفرفت على معاقل المدينة، وفي نشوة افتخاره بهذا النجاح كان مصطفى باشا في عجلة من أمره للزحف على القاهرة ومراد بك الذي تمكن من الهرب والانضمام إليه بعد أن كان تابعا للفرنسيين.

شرح مبسط

مراد بك

شاركنا رأيك