شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 08:06 PM


اخر بحث





[ حديث شريفمختصر الفقه الاسلامى / محقق ] عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : «عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَـمُ، فَأَجِدُ النَّبِيَّ يَـمُرُّ مَعَهُ الأُمَّةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ النَّفَرُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ العَشَرَةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ الخَـمْسَةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ وَحْدَهُ، فَنَظَرْتُ فَإذَا سَوَادٌ كَثِيرٌ، قُلْتُ: يَا جِبْريلُ، هَؤُلاءِ أُمَّتِي؟ قَالَ: لا، وَلَكِن انْظُرْ إلَى الأُفُقِ، فَنَظَرْتُ فَإذَا سَوادٌ كَثِيرٌ. قَالَ: هَؤُلاءِ أُمَّتُكَ، وَهَؤُلاءِ سَبْعُونَ أَلْفاً قُدَّامَهُـمْ لا حِسَابَ عَلَيْـهِـمْ وَلا عَذَابَ. قُلْتُ: وَلِـمَ؟ قَالَ: كَانُوا لا يَكْتَوونَ، ولا يَسْتَرْقونَ، وَلا يَتَطَيَّرُون، وَعَلَى رَبِّهِـمْ يَتَوَكَّلُونَ». متفق عليه ---------------- ( فقال هم الذين لا يسترقون ) أي / لا يطلبون من يرقيهم لقوة اعتمادهم على الله ، ولما في ذلك من التعلق بغير الله .( ولا يكتوون ) أي / لا يسـألون غيرهم أن يكويهم ، فتـركه أفضـل عند عدم الحاجـة لأنه نـوع من التعذيب اى الكى بالنار وهو نوع من العلاج ( ولا يتطيرون ) أي / لا يتشاءمون بالطيور ونحوها..وعلى ربهم يتوكلون ) ذكر الأصل الجامع الذي تفرعت عنه هذه الأفعال ، وهو التوكل على الله ، وصدق الالتجاء إليه ، والاعتماد بالقلب عليه

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ حديث شريفمختصر الفقه الاسلامى / محقق ] عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : «عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَـمُ، فَأَجِدُ النَّبِيَّ يَـمُرُّ مَعَهُ الأُمَّةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ النَّفَرُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ العَشَرَةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ الخَـمْسَةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ وَحْدَهُ، فَنَظَرْتُ فَإذَا سَوَادٌ كَثِيرٌ، قُلْتُ: يَا جِبْريلُ، هَؤُلاءِ أُمَّتِي؟ قَالَ: لا، وَلَكِن انْظُرْ إلَى الأُفُقِ، فَنَظَرْتُ فَإذَا سَوادٌ كَثِيرٌ. قَالَ: هَؤُلاءِ أُمَّتُكَ، وَهَؤُلاءِ سَبْعُونَ أَلْفاً قُدَّامَهُـمْ لا حِسَابَ عَلَيْـهِـمْ وَلا عَذَابَ. قُلْتُ: وَلِـمَ؟ قَالَ: كَانُوا لا يَكْتَوونَ، ولا يَسْتَرْقونَ، وَلا يَتَطَيَّرُون، وَعَلَى رَبِّهِـمْ يَتَوَكَّلُونَ». متفق عليه ---------------- ( فقال هم الذين لا يسترقون ) أي / لا يطلبون من يرقيهم لقوة اعتمادهم على الله ، ولما في ذلك من التعلق بغير الله .( ولا يكتوون ) أي / لا يسـألون غيرهم أن يكويهم ، فتـركه أفضـل عند عدم الحاجـة لأنه نـوع من التعذيب اى الكى بالنار وهو نوع من العلاج ( ولا يتطيرون ) أي / لا يتشاءمون بالطيور ونحوها..وعلى ربهم يتوكلون ) ذكر الأصل الجامع الذي تفرعت عنه هذه الأفعال ، وهو التوكل على الله ، وصدق الالتجاء إليه ، والاعتماد بالقلب عليه
[ حديث شريفمختصر الفقه الاسلامى / محقق ] عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : «عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَـمُ، فَأَجِدُ النَّبِيَّ يَـمُرُّ مَعَهُ الأُمَّةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ النَّفَرُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ العَشَرَةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ الخَـمْسَةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ وَحْدَهُ، فَنَظَرْتُ فَإذَا سَوَادٌ كَثِيرٌ، قُلْتُ: يَا جِبْريلُ، هَؤُلاءِ أُمَّتِي؟ قَالَ: لا، وَلَكِن انْظُرْ إلَى الأُفُقِ، فَنَظَرْتُ فَإذَا سَوادٌ كَثِيرٌ. قَالَ: هَؤُلاءِ أُمَّتُكَ، وَهَؤُلاءِ سَبْعُونَ أَلْفاً قُدَّامَهُـمْ لا حِسَابَ عَلَيْـهِـمْ وَلا عَذَابَ. قُلْتُ: وَلِـمَ؟ قَالَ: كَانُوا لا يَكْتَوونَ، ولا يَسْتَرْقونَ، وَلا يَتَطَيَّرُون، وَعَلَى رَبِّهِـمْ يَتَوَكَّلُونَ». متفق عليه ---------------- ( فقال هم الذين لا يسترقون ) أي / لا يطلبون من يرقيهم لقوة اعتمادهم على الله ، ولما في ذلك من التعلق بغير الله .( ولا يكتوون ) أي / لا يسـألون غيرهم أن يكويهم ، فتـركه أفضـل عند عدم الحاجـة لأنه نـوع من التعذيب اى الكى بالنار وهو نوع من العلاج ( ولا يتطيرون ) أي / لا يتشاءمون بالطيور ونحوها..وعلى ربهم يتوكلون ) ذكر الأصل الجامع الذي تفرعت عنه هذه الأفعال ، وهو التوكل على الله ، وصدق الالتجاء إليه ، والاعتماد بالقلب عليه تم النشر اليوم [dadate] | عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : «عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَـمُ، فَأَجِدُ النَّبِيَّ يَـمُرُّ مَعَهُ الأُمَّةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ النَّفَرُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ العَشَرَةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ مَعَهُ الخَـمْسَةُ، وَالنَّبِيُّ يَـمُرُّ وَحْدَهُ، فَنَظَرْتُ فَإذَا سَوَادٌ كَثِيرٌ، قُلْتُ: يَا جِبْريلُ، هَؤُلاءِ أُمَّتِي؟ قَالَ: لا، وَلَكِن انْظُرْ إلَى الأُفُقِ، فَنَظَرْتُ فَإذَا سَوادٌ كَثِيرٌ. قَالَ: هَؤُلاءِ أُمَّتُكَ، وَهَؤُلاءِ سَبْعُونَ أَلْفاً قُدَّامَهُـمْ لا حِسَابَ عَلَيْـهِـمْ وَلا عَذَابَ. قُلْتُ: وَلِـمَ؟ قَالَ: كَانُوا لا يَكْتَوونَ، ولا يَسْتَرْقونَ، وَلا يَتَطَيَّرُون، وَعَلَى رَبِّهِـمْ يَتَوَكَّلُونَ». متفق عليه ---------------- ( فقال هم الذين لا يسترقون ) أي / لا يطلبون من يرقيهم لقوة اعتمادهم على الله ، ولما في ذلك من التعلق بغير الله .( ولا يكتوون ) أي / لا يسـألون غيرهم أن يكويهم ، فتـركه أفضـل عند عدم الحاجـة لأنه نـوع من التعذيب اى الكى بالنار وهو نوع من العلاج ( ولا يتطيرون ) أي / لا يتشاءمون بالطيور ونحوها..وعلى ربهم يتوكلون ) ذكر الأصل الجامع الذي تفرعت عنه هذه الأفعال ، وهو التوكل على الله ، وصدق الالتجاء إليه ، والاعتماد بالقلب عليه

شاركنا رأيك