شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 01:31 PM


اخر بحث





[ أدعية ] 4 جوانب هامة اعرفها عن الرقية الشرعية الصحيحة

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ أدعية ] 4 جوانب هامة اعرفها عن الرقية الشرعية الصحيحة
[ أدعية ] 4 جوانب هامة اعرفها عن الرقية الشرعية الصحيحة تم النشر اليوم [dadate] | 4 جوانب هامة اعرفها عن الرقية الشرعية الصحيحة

ما هي أسباب عمل الرقية الشرعية

الرقية الشرعية لها العديد من الأسباب، حيث يمكن للإنسان القيام بالرقية الشرعية من أجل حمايته وتحصينه من الشيطان وللعديد من الأسباب التي يراها، فما هي هذه الأسباب؟ الاستعاذة من الشيطان الرجيم ووساوسه وكيده وسحره وذلك لن الله تعالى هو الشافي المعين للعبد في حمايته من الشيطان الرجيم، حيث قال الله تعالى في حق ذلك: (وَإِمّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيطانِ نَزغٌ فَاستَعِذ بِاللَّـهِ إِنَّهُ سَميعٌ عَليمٌ). كما نجد أن الله تعالى وضع بعض الآيات الملزمة في قراءة وعمل الرقية الشرعية وهي سورتي الفلق والناس، أو المعوّذتين، حيث أكد رسول الله عليهما للاستعاذة من الشيطان وحماية الإنسان من الوساوس والسحر والحسد والعين. لابد أن تكون الرقية الشرعية جزء من التزام الإنسان بأوامر الله واجتناب نواهيه حيث تعتبر الرقية الشرعية من الأمور التي تساعد على تقوى الله تعالى، لأنها عبارة عن أذكار وأدعية تزيد من حسنات الإنسان ويقينه الإيماني بقدرة الله ورحمته بالعبد الذي يعاني من الآلام النفسية، حيث قال الله تعالى: ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب. الرقية الشرعية تحقق التوكل الكامل على الله، حيث يمكنك القيام بها والأخذ بالأسباب التي تجعل الإنسان لديه يقين عظيم بأن الضرر الذي لحق به يمكنه التخلص منه والتحصين منه حيث قال الله تعالى، ومن يتوكل على الله فهو حسبه، فإن الرقية الشرعية مظهراً من مظاهر التوكل على الله والثقة فيه سبحانه وتعالى. الرقية الشرعية يستلزم التوبة الصادقة من الآثام والذنوب والخطايا التي يرتكبها الإنسان لكي تكون صحيحة، ولتكون علاج للأمراض التي يمكن أن تصيبه، فإن الذنوب والخطايا لا تتساويان مع الرقية الشرعية، لذلك على الذين يقومون بهذه الرقية الشرعية أن يكونوا على قدر من المسؤولية وعلى قدر من الصلاح في الدين والالتزام بأوامره والانتهاء لنواهيه. حصر التفكير في الله فقط عند القيام بالرقية الشرعية، حيث لا ينشغل التفكير في النتيجة التي يمكنها أن تساعد الإنسان في القضاء على الشرور والتحصين، إنما يقوم الإنسان بالعمل ويترك النتيجة على الله وهذا هو تمام التوكل عليه سبحانه وتعالى. الالتزام بطاعة الله واجتناب نواهيه وهذا يجب على كل إنسان فعله سواء الذي يقوم بالرقية الشرعية أو في العموم، حيث قال الله تعالى في حق ذلك: (وَأَنَّ هـذا صِراطي مُستَقيمًا فَاتَّبِعوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُم عَن سَبيلِهِ ذلِكُم وَصّاكُم بِهِ لَعَلَّكُم تَتَّقونَ)، وكذلك قال الله تعالى عن اجتناب النواهي: قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ). إلى جانب هذه الأمور والأسباب، فإن الإنسان يجب عليه أن لا يهمل الجانب الدنيوي أو الطبي، حيث يجب عليه أن يلتزم بالأدوية المقررة وعدم الاقتصار على هذه الأسباب السابقة، حيث يمكن أن يكون الجانب الطبي شافياً للأمراض بإذن من الله تعالى، وسيحاسب الإنسان إذا أهمل فيه بطبيعة الحال.

ما هي الرقية الشرعية

الرقية في اللغة تعني الرقي أو الاستعاذة من الشر أو الإيذاء الذي يلحق بالإنسان، أو الضرر الذي يلحق بالإنسان، أما شرعاً فهي طريقة شرعية أخبرنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم للدعاء والتضرع لله عز وجل من أجل رفع الإيذاء والضرر الذي يلحق بالإنسان، وهي شفاء من كل الأمراض النفسي والوساوس وغيرها. وهناك أنواع للرقية الشرعية قال عنها العلماء في كتب الفقه الكثيرة، فهناك الرقية الشرعية التي أخبرنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وفعلها هو وأصحابه الكرام من بعده، وهناك الرقية المحرمة التي لا تمت بصلة للرقية الشرعية التي جاءت في كتب الفقه متواترة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، وهذا ما نتحدث عنه بعد قليل.

ما هو حكم الرقية

كما قلنا في السطور القليلة السابقة أن هناك حكمين من الأحكام الخاصة بالرقية، فهناك الرقية الشرعية وهناك رقية محرمة في الإسلام، أما الرقية الشرعية وهي التي يقوم بها المسلم لنفسه أو لغيره، وهي عبارة عن أدعية وقرآن يقرأ مع الاعتقاد الجازم أن هذه الأدعية أو آيات القرآن الكريم تلك هي الشافية بأمر الله عز وجل. وهناك العديد من الأدلة الشرعية على هذا الأمر، فقد جاء في حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه أنه روي عن رسول الله بقوله: كانَ لي خَالٌ يَرْقِي مِنَ العَقْرَبِ، فَنَهَى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الرُّقَى، قالَ: فأتَاهُ، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّكَ نَهَيْتَ عَنِ الرُّقَى، وَأَنَا أَرْقِي مِنَ العَقْرَبِ، فَقالَ: مَنِ اسْتَطَاعَ مِنكُم أَنْ يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَفْعَلْ. وهذا يدل على أن الرقية الشرعية حث عليها رسول الله، وتعلمها الصحابة الكرام وكانوا يفعلونها في جميع الأوقات والأحوال ولجميع الأسباب أيضاً. أما الرقية المحرمة في كتب الفقه، هي تلك الرقية التي يقوم بها البعض، وهم يعتقدون أن الرقية نفسها تنفع من دون الله، فهي بذلك تتحول لما يعرف فقهياً بالشرك الأصغر، أو التي يقوم بها بعض الناس كمهنة يمتهنها أو أنه لا يعرف عنه الصلاح في الدين، لذلك فهي لا تنفع ولا تجدي في شىء، وهذا هو الدليل من السنة النبوية المطهرة حيث روى عوف بن مالك الأشجعي عن النبي صلى الله عليه وسلم أن قال: اعْرِضُوا عَلَيَّ رُقَاكُمْ، لا بَأْسَ بالرُّقَى ما لَمْ يَكُنْ فيه شِرْكٌ.

الرقية الشرعية

الرقية الشرعية هي طريقة للتحصين من الشرور والحسد والعين والسحر الذي يمكن أن يطال الإنسان، حيث تساعده على حمايته من الوساوس النفسية التي قد تنتابه في يوم من الأيام، وقد جعلها الله شفاء للنفس والروح، وذلك لن بها العديد من الآيات والأدعية والأذكار المختلفة التي تساعد النفس على الرقي والبعد عن تلك الوساوس أو حصول شر من الحسد والعين، في هذا المقال نتحدث عن أمور وجوانب عديدة حول الرقية الشرعية الصحيحة، حيث كثير من الناس يتسائل حول الحكم الشرعي والأدعية الصحيحة، والدلائل النبوّية التي أكدت على ضرورة الرقية الشرعية، كل هذا وأكثر ستجده معنا في هذا المقال.

كيف نقوم بالرقية الشرعية

هناك هيئة محددة قام بها رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام من بعده، حيث يقوم الراقي بوضع اليد اليمنى على المكان المصاب أو موضع الآلام في الجسد والرأس، ثم يتلو ما تيّسر من آيات القرآن الكريم التي وردت في السنة النبوية عند الرقية الشرعية والتي سنتناول بعضها مع بعض الأذكار والأوراد في النقاط التالية: اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَماً.ضَعْ يَدَكَ علَى الذي تَأَلَّمَ مِن جَسَدِكَ، وَقُلْ باسْمِ اللهِ ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ.بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم و تقولها ثلاث مرات.أعوذ بكلمات الله التامّة من كلّ شيطانٍ وهامّةٍ وكلّ عينٍ لامةٍ.أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقماً.بسم الله يبْريك، ومن كل داءٍ يشفيك، ومن شرّ حاسدٍ إذا حسد، وشرّ كلّ ذي عينٍ.بسم الله أرقيك، من كل شيءٍ يؤذيك، من شرّ كلّ نفسٍ أو عين حاسدٍ الله يشفيك، بسم الله أرقيك.اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميدٌ مجيدٌ، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميدٌ مجيدٌ. كما يمكن قراءة بعض الآيات القرآنية مثل: سورة الفاتحة: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَأول آيات في سورة البقرة: (الم*ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ*الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ*والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ*أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)الآيات 163- 165 من سورة البقرة: (وإلهكم إلهٌ واحدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ*إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ*وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ).آية الكرسي وما يليها من صدر سورة البقرة: (اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ*لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ*اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ۖ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ ۗ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)أواخر سورة البقرة: (لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ*آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ*لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ). وإلى جانب الطريقة السابقة، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام بالمسح والنفث اثناء الرقية، حيث جاء في حديث عائشة رضي الله عنها (أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا اشْتَكَى نَفَثَ علَى نَفْسِهِ بالمُعَوِّذَاتِ، ومَسَحَ عنْه بيَدِهِ، فَلَمَّا اشْتَكَى وجَعَهُ الذي تُوُفِّيَ فِيهِ، طَفِقْتُ أنْفِثُ علَى نَفْسِهِ بالمُعَوِّذَاتِ الَّتي كانَ يَنْفِثُ، وأَمْسَحُ بيَدِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنْه). في النهاية؛ فإن الرقية الشرعية من الأمور الضرورية التي يجب على كل مسلم معرفتها، لأنها تحصنه من الشرور والحسد والعين ووساوس الشيطان الرجيم، وهذا ما حاولنا معرفته سوياً وعرضه من خلال المقال السابق.

شاركنا رأيك