شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 07:26 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] أبو كرشولا
- [ مؤسسات البحرين ] الفردوس لخدمات الافراح ... المحرق
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فيصل علي محمد عبدالغني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] عادل محمد الخاجة للمقاولات ... منامة
- [ ملوك وأمراء ] اسم رئيس روسيا
- [ أعمال و خدمات النجارة قطر ] شركة أراد للأبواب و النوافذ
- [ خدمات عامة الامارات ] لندن فيش اند شيبس أم سقيم ... دبي
- [ آية ] ﴿ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَـَٔانُ قَوْمٍ عَلَىٰٓ أَلَّا تَعْدِلُوا۟ ۚ ٱعْدِلُوا۟ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ﴾ [ سورة المائدة آية:﴿٨﴾ ]فإذا كان البغض - الذي أمر الله به- قد نهي صاحبه أن يظلم من أبغضه، فكيف في بغض مسلم بتأويل وشبهة، أو بهوى نفس؟ فهو أحق أن لا يظلم، بل يعدل عليه. ابن تيمية:2/456.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مشاري محمد بن حسن القحطاني ... ابها ... منطقة عسير
- [ تعرٌف على ] بوابة ويب

[ حكمــــــة ] امتحان القلب بحسن الإغضاء وعافية العفو، ومقابلة السيئة بالحسنة=لا يظفر بالنجح فيه إلا ذو حظٍّ عظيم من الذلة لله تعالى ورجاء ما عنده، ثم بمعرفة أحوال الخلق ومسكنتهم في باب الخُلق خاصة..ولذلك كان يقول من فقه هذه الجِبلَّة، كأبي علي الفضيل بن عياض رضي الله عنه: مَن عرَف الخَلق استراح..وإنها لراحةٌ للنفس أن لا تطالب معدمًا مفلسًا بالزكاة، وهذا بابٌ نافعٌ في إعذار الخلق، والرفق بهم..وما أطيب حياةَ من سلم منه الناس، وسلم قلبه لهم" وما يُلَقَّاها إلا الذين صبروا وما يُلَقَّاها إلا ذو حظٍّ عظيم"!

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ حكمــــــة ] امتحان القلب بحسن الإغضاء وعافية العفو، ومقابلة السيئة بالحسنة=لا يظفر بالنجح فيه إلا ذو حظٍّ عظيم من الذلة لله تعالى ورجاء ما عنده، ثم بمعرفة أحوال الخلق ومسكنتهم في باب الخُلق خاصة..ولذلك كان يقول من فقه هذه الجِبلَّة، كأبي علي الفضيل بن عياض رضي الله عنه: مَن عرَف الخَلق استراح..وإنها لراحةٌ للنفس أن لا تطالب معدمًا مفلسًا بالزكاة، وهذا بابٌ نافعٌ في إعذار الخلق، والرفق بهم..وما أطيب حياةَ من سلم منه الناس، وسلم قلبه لهم" وما يُلَقَّاها إلا الذين صبروا وما يُلَقَّاها إلا ذو حظٍّ عظيم"!
[ حكمــــــة ] امتحان القلب بحسن الإغضاء وعافية العفو، ومقابلة السيئة بالحسنة=لا يظفر بالنجح فيه إلا ذو حظٍّ عظيم من الذلة لله تعالى ورجاء ما عنده، ثم بمعرفة أحوال الخلق ومسكنتهم في باب الخُلق خاصة..ولذلك كان يقول من فقه هذه الجِبلَّة، كأبي علي الفضيل بن عياض رضي الله عنه: مَن عرَف الخَلق استراح..وإنها لراحةٌ للنفس أن لا تطالب معدمًا مفلسًا بالزكاة، وهذا بابٌ نافعٌ في إعذار الخلق، والرفق بهم..وما أطيب حياةَ من سلم منه الناس، وسلم قلبه لهم" وما يُلَقَّاها إلا الذين صبروا وما يُلَقَّاها إلا ذو حظٍّ عظيم"! تم النشر اليوم [dadate] | امتحان القلب بحسن الإغضاء وعافية العفو، ومقابلة السيئة بالحسنة=لا يظفر بالنجح فيه إلا ذو حظٍّ عظيم من الذلة لله تعالى ورجاء ما عنده، ثم بمعرفة أحوال الخلق ومسكنتهم في باب الخُلق خاصة..ولذلك كان يقول من فقه هذه الجِبلَّة، كأبي علي الفضيل بن عياض رضي الله عنه: مَن عرَف الخَلق استراح..وإنها لراحةٌ للنفس أن لا تطالب معدمًا مفلسًا بالزكاة، وهذا بابٌ نافعٌ في إعذار الخلق، والرفق بهم..وما أطيب حياةَ من سلم منه الناس، وسلم قلبه لهم" وما يُلَقَّاها إلا الذين صبروا وما يُلَقَّاها إلا ذو حظٍّ عظيم"!

شاركنا رأيك