شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 05:27 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- [ دليل دبي الامارات ] شركة عجمان للخدمات العامة والتموين ... دبي
- [ فــــــرصة ] 10. كثرة التلبية : كما جاء في صحيح مسلم عن جابر مرفوعا وفيه " ولم يزل يلبي حتى رمى جمرة العقبة " وجاء عن السلف ما يدل على ذلك . جاء عن سعيد بن جبير أنه يوقظ الحاج النائم ليلبي ويقول سمعت ابن عباس يقول " هي زينة الحج " رواه سعيد بن منصور .
- مشروب المتة وفوائده الصحية وأضرار كثرة تناوله
- [ فوائد الخضروات ] 8 فوائد صحية لتناول البطاطس
- [ خذها قاعدة ] في القلب شيء قيل لي هو لوعة; نغير الصور ويبقى الأسى ذاته, نختبئ خلف المقصد حين نكتب, نداري الواقع بالخيال والخيال بالوهم والوهم باللوم وهكذا دواليك, نغير الوجوه و تبقى بصمة اليد, ونظرة العين, و وشاية الحال! نغير الوجهة.. نكتب من الفرار ذاك إلى الضياع ذاك, و لانعود إلا الينا!. - إلهام المجيد
- [ أنف وأذن وحنجرة ] أسباب الرعاف المتكرر
- [ معدات السلامة والأمن والإشارات المرورية و تجارة قطر ] وارينغتون فاير الدوحه
- [ المركبات الامارات ] اكسيس اوتو كراج ... دبي
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] شركه الاعمال التجاريه

[ ذكـــــر ] يُستحبّ إذا رأى ذلك أن يفزعَ إلى ذكر اللّه تعالى واستغفاره ودعائه، واستنجاز ما وعدَ المؤمنين من نصرهم وإظهار دينه، وأن يدعوَ بدعاء الكرْب المتقدم‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ أن يدعو بغيره من الدعوات المذكورة المتقدمة والتي ستأتي في مواطن الخوف والهلكة‏.‏ وقد قدّمنا في باب الرجز الذي قبل هذا؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما رأى هزيمة المسلمين، نزل واستنصر ودعا‏.‏ وكان عاقبة ذلك النصر ‏{‏لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏‏[‏الأحزاب‏:‏ 21‏]‏‏.‏وروينا في صحيح البخاري، عن أنس رضي اللّه عنه قال‏:‏ لما كان يوم أُحُد وانكشف المسلمون، قال عمِّي أنس بن النضر‏:‏ اللَّهُمّ إني أعتذرُ إليكَ مما صَنَعَ هؤلاء ـ يعني أصحابه ـ وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء ـ يعني المشركين ـ ثم تقدََّم فقاتلَ حتى استُشهد، فوجدنَا به بضعاً وثمانينَ ضربةً بالسيف أو طعنةً برمح أو رميةً بسهم‏.‏ ‏

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ ذكـــــر ] يُستحبّ إذا رأى ذلك أن يفزعَ إلى ذكر اللّه تعالى واستغفاره ودعائه، واستنجاز ما وعدَ المؤمنين من نصرهم وإظهار دينه، وأن يدعوَ بدعاء الكرْب المتقدم‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ أن يدعو بغيره من الدعوات المذكورة المتقدمة والتي ستأتي في مواطن الخوف والهلكة‏.‏ وقد قدّمنا في باب الرجز الذي قبل هذا؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما رأى هزيمة المسلمين، نزل واستنصر ودعا‏.‏ وكان عاقبة ذلك النصر ‏{‏لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏‏[‏الأحزاب‏:‏ 21‏]‏‏.‏وروينا في صحيح البخاري، عن أنس رضي اللّه عنه قال‏:‏ لما كان يوم أُحُد وانكشف المسلمون، قال عمِّي أنس بن النضر‏:‏ اللَّهُمّ إني أعتذرُ إليكَ مما صَنَعَ هؤلاء ـ يعني أصحابه ـ وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء ـ يعني المشركين ـ ثم تقدََّم فقاتلَ حتى استُشهد، فوجدنَا به بضعاً وثمانينَ ضربةً بالسيف أو طعنةً برمح أو رميةً بسهم‏.‏ ‏
[ ذكـــــر ] يُستحبّ إذا رأى ذلك أن يفزعَ إلى ذكر اللّه تعالى واستغفاره ودعائه، واستنجاز ما وعدَ المؤمنين من نصرهم وإظهار دينه، وأن يدعوَ بدعاء الكرْب المتقدم‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ أن يدعو بغيره من الدعوات المذكورة المتقدمة والتي ستأتي في مواطن الخوف والهلكة‏.‏ وقد قدّمنا في باب الرجز الذي قبل هذا؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما رأى هزيمة المسلمين، نزل واستنصر ودعا‏.‏ وكان عاقبة ذلك النصر ‏{‏لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏‏[‏الأحزاب‏:‏ 21‏]‏‏.‏وروينا في صحيح البخاري، عن أنس رضي اللّه عنه قال‏:‏ لما كان يوم أُحُد وانكشف المسلمون، قال عمِّي أنس بن النضر‏:‏ اللَّهُمّ إني أعتذرُ إليكَ مما صَنَعَ هؤلاء ـ يعني أصحابه ـ وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء ـ يعني المشركين ـ ثم تقدََّم فقاتلَ حتى استُشهد، فوجدنَا به بضعاً وثمانينَ ضربةً بالسيف أو طعنةً برمح أو رميةً بسهم‏.‏ ‏ تم النشر اليوم [dadate] | يُستحبّ إذا رأى ذلك أن يفزعَ إلى ذكر اللّه تعالى واستغفاره ودعائه، واستنجاز ما وعدَ المؤمنين من نصرهم وإظهار دينه، وأن يدعوَ بدعاء الكرْب المتقدم‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ أن يدعو بغيره من الدعوات المذكورة المتقدمة والتي ستأتي في مواطن الخوف والهلكة‏.‏ وقد قدّمنا في باب الرجز الذي قبل هذا؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما رأى هزيمة المسلمين، نزل واستنصر ودعا‏.‏ وكان عاقبة ذلك النصر ‏{‏لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏‏[‏الأحزاب‏:‏ 21‏]‏‏.‏وروينا في صحيح البخاري، عن أنس رضي اللّه عنه قال‏:‏ لما كان يوم أُحُد وانكشف المسلمون، قال عمِّي أنس بن النضر‏:‏ اللَّهُمّ إني أعتذرُ إليكَ مما صَنَعَ هؤلاء ـ يعني أصحابه ـ وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء ـ يعني المشركين ـ ثم تقدََّم فقاتلَ حتى استُشهد، فوجدنَا به بضعاً وثمانينَ ضربةً بالسيف أو طعنةً برمح أو رميةً بسهم‏.‏ ‏

شاركنا رأيك