شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 10:12 PM


اخر بحث





- عندي ضيق تنفس غلب بعد الكل جميع الفحوصات كويسه عندي قلون عصبي عمري 33ورني 45 | الموسوعة الطبية
- هاتف وعنوان المستشفى السعودي الالماني - حي الصحافة, مدينة الرياض
- [ مؤسسات البحرين ] سلمان حسن على ... منامة
- [ تعرٌف على ] ديسمبر 2011
- [ متفرقات أدبية ] ماذا تعرف عن أنشودة سوف نبقى هنا ونوري اكتمل؟ تعرف على كلمات 2 من أهم الأناشيد الحماسية
- [ مكتبات السعودية ] مكتبة وجدان
- [ مؤسسات البحرين ] اولي سكدر للديكور الداخلي شركة تضامن بحرينية ... المنطقة الجنوبية
- [ تعرٌف على ] الدوري الكويتي 1980–81
- [ مطاعم الامارات ] اللؤلؤ والكافيار ... أبوظبي
- حرامية في تايلاند (فيلم) قصة الفيلم

[ تعرٌف على ] خطبة نصر باراك أوباما الانتخابية 2008

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] خطبة نصر باراك أوباما الانتخابية 2008
[ تعرٌف على ] خطبة نصر باراك أوباما الانتخابية 2008 تم النشر اليوم [dadate] | خطبة نصر باراك أوباما الانتخابية 2008

آن نيكسون كوبر

واحدة من الإشارات الأكثر أهمية في خطبة أوباما كانت آن نيكسون كوبر، ناشطة الحقوق المدنية من أتلانتا في جورجيا. ولدت في جيل عبودية ماضية، الوقت الذي لم تكن سيارات في الطرق أو طائرات في السماء، عندما لم يكن أي شخص مثلها قادر على التصويت لسببين — لأنها كانت امرأة ولأجل لون بشرتها. أشار أوباما أيضًا إلى شعار حملته الشهير «نعم نسطيع»: والليلة، أفكر حول كل ما رأته على امتداد قرنها في أمريكا — الحزن والأمل، النضال والتنفيذ، الوقت الذي قيل لنا فيه أننا لا نستطيع، والشعب الذي صمد على العقيدة الأمريكية: نعم نستطيع.

الأهمية

عكس أوباما في خطبته الأوقات الصعبة على الحملة و«التحديات التي ستواجهها أمريكا». أظهرت التغطية التلفزيونية للخطبة جيس جاكسون وأوبرا وينفري يبكيان بين الزحام. أشارت خطبة أوباما للمرة الأولى كخطبة قبول رئاسية إلى الأمريكيين المثليين. كانت حديقة غرانت محل الاجتماع الوطني الديمقراطي 1968، أهمية ذلك اللاجتماع كامنة في معارضته التي انتهت بالعنف والشغب ووحشية من الشرطة. وضحت ذلك سي إن إن مُعلّقةً «أعطى التاريخ حديقة غارنت فرصة أخرى الثلاثاء كرمز لاحتفال السلام والبهجة بنصر باراك أوباما الانتخابي». تميّزت خطبة أوباما بأنها ذات «... قدرة نادرة على صقل الأمور المشتركة بين جميع بني البشر، بعيدًا عن التوجهات المصطنعة والعشوائية».

القضايا

تحدث أوباما عن القضايا الجوهرية التي تواجه الولايات المتحدة بما في ذلك الاقتصاد وحرب العراق والاحتباس الحراري: نعرف أن أمريكيين شجعان مستيقظين في صحاري العراق وجبال أفغانستان ليخاطروا بحياتهم لأجلنا. يوجد أمهات وآباء سيظلون مستيقظين بعد استغراق الأطفال في النوم ويتساءلون كيف يصرفون الرهن أو فواتير أطبائهم أو يوفرون كفاية لتعليم ابنهم الجامعي. عن الأزمة الاقتصادية: دعونا نتذكر، لو أن هذه الأزمة المالية علمتنا شيءًا، فسيكون أننا لا يمكن أن ننمي وول ستريت بينما يعاني مين ستريت. رسالة إلى أصدقاء وأعداء أمريكا: لأولئك — لأولئك الذين يمزقون العالم: سوف نحبطكم. لأولئك الذين ينشدون السلام والأمن: نحن ندعمكم. ولجميع أولئك الذين يتساءلون فيما إذا كانت منارة أمريكا مشتعلة كالإشراق: الليلة برهنّا مرة أخرى على أن صحة قوة أمتنا لم تقدم من حروبنا أو حجم ثروتنا، ولكن من قوة صمود قيمنا: الديمقراطية، والحرية، والتلائم، والأمل العنيد.

الاستعدادات الأمنية

نظرًا للتهديد الأمني العالي، ألقى أوباما الخطبة محميا بزجاجتين مضادتين للرصاص (بسمك 5,1 سم (2 إنش)، وارتفاع 3 أمتر (10 أقدام)، وعلى امتداد 4.6 متر (15 قدم)) على جانبي المسرح لحرف أي طلقات من ناطحات السحاب المحيطة بحديقة غرانت. لم يوجد زجاج مسلح في مقدمة المنضدة، وفُرِضت منطقة حظر طيران فوق الموقع مع السماح فقط لمروحيات الشرطة بالتحليق. رافق التجمع انتشار مئات من عناصر الشرطة والجيش والمباحث وكلف الحدث حملة أوباما مليوني دولار.

شرح مبسط

بعد نصره في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2008، ألقى الرئيس باراك أوباما خطبة نصره[1] في حديقة غرانت في مدينته شيكاغو في إلينوي،[2] أمام حشد مكتظ من 240.000 شخص.[3][4] ركز أوباما في خطبته -التي اعتبرت واحدة من أكثر الخطب السياسية المُشاهَدة والمُعادَة-[5] على القضايا الجوهرية التي تواجه الولايات المتحدة والعالم والتي كانت شعارات لحملته.[6]

شاركنا رأيك