شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 10:02 AM


اخر بحث





- تعرٌف على ... طارق الطحيني | مشاهير
- شركة المسارات الدولية للتجارة والمقاولات وها بالرياض
- [ تأجير سيارات الامارات ] بايلس لتأجير السيارات
- [ مؤسسات البحرين ] مغسلة ليا ... منامة
- [ تعرٌف على ] جلابة
- [ مؤسسات البحرين ] خدمات الجوارح للسيارات ... منامة
- [ منوعات اجتماعية ] الفرق بين الغيرة والشك
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ممدوح سراج بن محمد ولى ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ دليل الشارقة الامارات ] سوبر ماركت شعاع المدينة الجديد ... الشارقة
- [ تعرٌف على ] تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2021 المجموعة ي

[ حكمــــــة ] قام زبيد الأيامي ذات ليلة للتهجد فعمد إلى مطهرة له قد كان يتوضأ منها فغمس يديه في المطهرة فوجد الماء باردا شديدا كاد أن يجمد من شدة برده فذكر الزمهرير ويده في المطهر فلم يخرجها منها حتى أصبح فجاءت الجارية وهو علي تلك الحال فقالت ما شأنك يا سيدي لم تصل الليلة كما كنت تصلي وأنت هاهنا قاعد على هذه الحال قال ويحك إني أدخلت يدي في هذه المطهرة فاشتد علي برد الماء فذكرت به الزمهرير فوالله ما شعرت بشدة برده حتى وقفت علي انظري أن لا تحدثي بها أحدا مادمت حيا قال فما علم بذلك أحد حتى مات رحمه الله .

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ حكمــــــة ] قام زبيد الأيامي ذات ليلة للتهجد فعمد إلى مطهرة له قد كان يتوضأ منها فغمس يديه في المطهرة فوجد الماء باردا شديدا كاد أن يجمد من شدة برده فذكر الزمهرير ويده في المطهر فلم يخرجها منها حتى أصبح فجاءت الجارية وهو علي تلك الحال فقالت ما شأنك يا سيدي لم تصل الليلة كما كنت تصلي وأنت هاهنا قاعد على هذه الحال قال ويحك إني أدخلت يدي في هذه المطهرة فاشتد علي برد الماء فذكرت به الزمهرير فوالله ما شعرت بشدة برده حتى وقفت علي انظري أن لا تحدثي بها أحدا مادمت حيا قال فما علم بذلك أحد حتى مات رحمه الله .
[ حكمــــــة ] قام زبيد الأيامي ذات ليلة للتهجد فعمد إلى مطهرة له قد كان يتوضأ منها فغمس يديه في المطهرة فوجد الماء باردا شديدا كاد أن يجمد من شدة برده فذكر الزمهرير ويده في المطهر فلم يخرجها منها حتى أصبح فجاءت الجارية وهو علي تلك الحال فقالت ما شأنك يا سيدي لم تصل الليلة كما كنت تصلي وأنت هاهنا قاعد على هذه الحال قال ويحك إني أدخلت يدي في هذه المطهرة فاشتد علي برد الماء فذكرت به الزمهرير فوالله ما شعرت بشدة برده حتى وقفت علي انظري أن لا تحدثي بها أحدا مادمت حيا قال فما علم بذلك أحد حتى مات رحمه الله . تم النشر اليوم [dadate] | قام زبيد الأيامي ذات ليلة للتهجد فعمد إلى مطهرة له قد كان يتوضأ منها فغمس يديه في المطهرة فوجد الماء باردا شديدا كاد أن يجمد من شدة برده فذكر الزمهرير ويده في المطهر فلم يخرجها منها حتى أصبح فجاءت الجارية وهو علي تلك الحال فقالت ما شأنك يا سيدي لم تصل الليلة كما كنت تصلي وأنت هاهنا قاعد على هذه الحال قال ويحك إني أدخلت يدي في هذه المطهرة فاشتد علي برد الماء فذكرت به الزمهرير فوالله ما شعرت بشدة برده حتى وقفت علي انظري أن لا تحدثي بها أحدا مادمت حيا قال فما علم بذلك أحد حتى مات رحمه الله .

شاركنا رأيك