شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 12:37 AM


اخر بحث





- [ دليل عجمان الامارات ] أباسكا تريندز ستايل & مايكاب ... عجمان
- [ مؤسسات البحرين ] شعاع الدر لتشييد الطرق والسكك الحديديه ... المنطقة الجنوبية
- [ دليل دبي الامارات ] برايفت يخت دينردبي ... دبي
- [ تعرٌف على ] خذلان
- [ دليل دبي الامارات ] صكوك العقارية ... دبي
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] النمسا تحت احتلال الحلفاء
- [ تعرٌف على ] فهرس مطبوع
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سطام فهد داخل الحربي ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- [ ثقافة ومعلومات ] 5 من أهم فوائد القراءة السريعة .. تعرف على طريقة هامة للقراءة بشكل سريع

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قوله : ﴿ ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ﴾ . الحجر ( 56 ) ---------------- القنوط : استبعاد الفرج واليأس منه ، وهو يقابل الأمن من مكر الله ، وكلاهما ذنب عظيم . ونبه المصنف رحمه الله بهذه الآية على أنه لا يجوز لمن خاف أن يقنط من رحمة الله ، بل يكون خائفاً راجياً ، يخاف ذنبه ويعمل بطاعته ويرجو رحمته ، كما قال تعالى : ﴿ أمّن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه ﴾ .

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قوله : ﴿ ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ﴾ . الحجر ( 56 ) ---------------- القنوط : استبعاد الفرج واليأس منه ، وهو يقابل الأمن من مكر الله ، وكلاهما ذنب عظيم . ونبه المصنف رحمه الله بهذه الآية على أنه لا يجوز لمن خاف أن يقنط من رحمة الله ، بل يكون خائفاً راجياً ، يخاف ذنبه ويعمل بطاعته ويرجو رحمته ، كما قال تعالى : ﴿ أمّن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه ﴾ .
[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قوله : ﴿ ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ﴾ . الحجر ( 56 ) ---------------- القنوط : استبعاد الفرج واليأس منه ، وهو يقابل الأمن من مكر الله ، وكلاهما ذنب عظيم . ونبه المصنف رحمه الله بهذه الآية على أنه لا يجوز لمن خاف أن يقنط من رحمة الله ، بل يكون خائفاً راجياً ، يخاف ذنبه ويعمل بطاعته ويرجو رحمته ، كما قال تعالى : ﴿ أمّن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه ﴾ . تم النشر اليوم [dadate] | قوله : ﴿ ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ﴾ . الحجر ( 56 ) ---------------- القنوط : استبعاد الفرج واليأس منه ، وهو يقابل الأمن من مكر الله ، وكلاهما ذنب عظيم . ونبه المصنف رحمه الله بهذه الآية على أنه لا يجوز لمن خاف أن يقنط من رحمة الله ، بل يكون خائفاً راجياً ، يخاف ذنبه ويعمل بطاعته ويرجو رحمته ، كما قال تعالى : ﴿ أمّن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه ﴾ .

شاركنا رأيك