شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 12:00 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ متاجر السعودية ] متجر مفهوم التميز ... الرياض ... منطقة الرياض
- رحى عدارية أنواع الحمل العنقودي
- | الموسوعة الطبية
- [ تحليل الشخصية ] كيف أعرف عيوب شخصيتي
- [ تعرٌف على ] عين العناية الإلهية
- [ خذها قاعدة ] الحب الحقيقى يتغير وينمو مع الوقت ويكتشف طرقا جديدة للتعبير عن نفسه. - باولو كويلو
- | الموسوعة الطبية
- [ ذكـــــر ] اعلم أن ابتداء السَّلامِ سنَّةٌ مستحبّة ليس بواجب، وهو سنّةٌ على الكفاية، فإن كان المسلِّم جماعة كفى عنهم تسليمُ واحد منهم، ولو سلَّموا كلُّهم كان أفضل‏.‏ قال الإِمام القاضي حسين من أئمة أصحابنا في كتاب ‏"‏السير‏"‏ من تعليقه‏:‏ ليس لنا سنّة على الكفاية إلا هذا‏.‏ قلت‏:‏ وهذا الذي قاله القاضي من الحصر يُنكر عليه، فإن أصحابنا رحمهم اللّه قالوا‏:‏ تشميتُ العاطسِ سنّةٌ على الكفاية كما سيأتي بيانه قريباً إن شاء اللّه تعالى‏.‏ وقال جماعة من أصحابنا بل كلهم‏:‏ الأُضحية سنّةٌ على الكفاية في حقّ كل أهل بيت، فإذا ضحَّى واحد منهم حصل الشِّعار والسنّة لجميعهم‏.‏ وأما ردّ السلام، فإن كان المسلَّم عليه واحداً تعيَّنَ عليه الردّ، وإن كانوا جماعةً كان ردّ السلام فرضُ كفايةٍ عليهم، فإن ردّ واحد منهم سقطَ الحرج عن الباقين، وإن تركوه كلُّهم أثموا كلُّهم، وإن ردّوا كلُّهم فهو النهاية في الكمال والفضيلة، وكذا قاله أصحابنا، وهو ظاهر حسن‏.‏ واتفق أصحابنا على أنه لو ردّ غيرُهم لم يسقط الردّ عنهم، بل يجب عليهم أن يردّوا، فإن اقتصروا على ردّ ذلك الأجنبيّ أثموا‏.‏روينا في سنن أبي داود، عن عليّ رضي اللّه عنه، عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏يُجْزِىءُ عَنِ الجَماعَةِ إذَا مَرُّوا أنْ يُسَلِّمَ أحَدُهُمْ، ويُجْزِىءُ عَنِ الجُلُوسِ أنْ يَرُدَّ أحَدُهُمْ‏" وروينا في الموطأ، عن زيد بن أسلم أن رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏إذَا سَلَّمَ وَاحِدٌ مِنَ القَوْمِ أَجْزَأ عَنْهُمْ‏"‏ قلت‏:‏ هذا مرسل صحيح الإِسناد‏.‏
- علاج القي والغثيان | الموسوعة الطبية
- [ خذها قاعدة ] للأرض موسيقى لمن ينصت. - خورخي سانتايانا

[ تعرٌف على ] بيروسوس

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] بيروسوس
[ تعرٌف على ] بيروسوس تم النشر اليوم [dadate] | بيروسوس

نهاية حياته

انتقل برعوثا في أواخر حياته ـ لأسباب مجهولة ـ من بابل إلى جزيرة كوس اليونانية (شمال شرقي جزيرة كريت)، ويرجح أنه مات فيها.

مؤلفاته

تعود شهرته إلى مصنفه عن تاريخ بلاد بابل المعروف باسم:«البابليّات» Babyloniaca وكذلك باسم «الكَلْديّات» Kaldaica. صنّفه باللغة اليونانية في مطلع عهد أنطيوخوس الأول؛ بين 179- 272 ق.م، وأهداه إليه. وقد تأثر به أنطيوخوس الأول، فحسن معاملته مع كهنة بابل، واهتم بترميم المعابد في البلاد. وثمة مقتطفات منه نقلها الكتّاب والمؤرّخون الكلاسيكيون مثل بوليستور Polyhistor وأوسيبيوس Eusebios ويوسيفوس Josephus وغيرهم. يقع مصنف تاريخ بابل في ثلاثة كتب: الأول: يبحث في بدايات الحياة البشرية والخليقة، ويتضمن وصفاً للبيئة الجغرافية والنباتات في بلاد بابل. الثاني: يعرض أسماء الملوك العشرة الأوائل قبل الطوفان متسلسلةً، ثم يروي خبر الطوفان. يورد بعدها أسماء ستة وثمانين من الملوك الذين حكموا بعد الطوفان فالسلالات التاريخية التالية حتى عهد نَبوخذ نَصَّر. الثالث: عرض فيه للملوك الذين حكموا بعد نبوخذ نصر حتى غزو الاسكندر المقدوني للبلاد، وفيه يذكر سنوات حكم كل منهم وأهم الأحداث التاريخية فيها. كما ترد فيه معلومات فلكية عن القمر خاصة. لا تخلو معلومات المصنَّف من بعض الاضطراب والأخطاء، ولكنها منظومة ببراعة، وتتصف بتوافق كثيرٍ منها مع ما جاء في المصادر المسمارية والكلاسيكية؛ ولاسيما قوائم أسماء الملوك. كما تعكس سعة علمه في مجال علم الفلك، وقد استفاد اليونانيون منه في ذلك العلم. وقد لخص ذلك المصنف الملك يوبا الموريتاني Juba (نسبة إلى الاسم القديم لشمالي إفريقية) في جزأين، ونقل عنهما المؤرخان ايليان Aelian وتاتيان Tatian من مؤرخي القرن الثاني الميلادي. وتواترت عملية النقل والاقتباس منه في العصور اللاحقة. وبقي كتاب «البابليّات» من أبرز المصادر المباشرة عن تاريخ بلاد بابل في مطلع العصر السلوقي.

شرح مبسط

برحوشا أو بيرُسوس(Βεροσσος باليونانية): كاهن وفلكي ومؤرخ كلدي من بابل ومن عبدة الإله مردوخ، عاش في القرن الثالث قبل الميلاد.[1] ولد بيرسوس خلال أو ربّما إثر فترة حكم الإسكندر المقدوني لبابل وذلك بين سنتي 330 إلى 323 ق.م.، أو وعلى أقصى تقدير سنة 340 ق.م. هناك اعتقاد بأنّ اسمه فاللغة الأكدية كان «بعل رعي شو» ومعناها (بعل هو راعيّا).

شاركنا رأيك