شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ تعرٌف على ] حجرف الذويبي تم النشر اليوم [dadate] | حجرف الذويبي

مما قيل في حجرف الذويبي

قصيدة للشاعر عايض بن شجاع الشلوي: وفعل الذويبي بالتواريخ ملموحيوم أغبرت شهب السنين وجهرهموقتٍ يخلي قاسي الرأس مطروحوطى زعانيف الرجال وقهرهموقف لها حجرف على عالي الصوحوخسر الحلال ولابـه ماخسرهمقدم كبيرات المثاني علـى الفوحوأطعم بها الشيبان حزة كبرهملين أصبحت شداتهم عذر ومزوحولان الزمان اللي من أول عسرهمعلى العدو سمٍ سقطري وذرنوحوبالجود والمعروف كلٍ شكرهمللصاحب أحلى من قراحٍ بلحلوحويضفي على الجمع المعادي خطرهم

نسبه

حجرف بن عياد بن عبد الله الذويبي العمري الحربي من أسرة الذوبه (الذويبي) أحد أشهر الأسر من شيوخ قبيلة حرب والجزيرة العربية، وهم أمراء شمل قبائل بني عمرو من قبيلة حرب، وكان حجرف مشهورًا بالكرم. وله من الأبناء الشيخ دارع بن حجرف الذويبي.

أشهر قصائده

أراد جماعة حجرف الرحيل والانتقال من مكانهم إلى وادي الفرع واتفقوا على أن يكون الرحيل في اليوم التالي، وذهب الجميع بعدما اتفقوا على ذلك، وعند الصباح الباكر أخذ القوم بالرحيل بعدما جهزوا العدة لذلك، وكان في علمهم أن حجرف لديه راحله تنقله هو وعائلته، ولكن لم يعلموا بأن حجرف أتى إليه ضيوف في تلك الليلة وذبح لهم راحلته الوحيدة ولم يستطع أن يلحق بهم ولا أن يخبرهم، وفي الصباح الباكر خرج حجرف من بيته يملأ قلبه الحزن والهم، وذهب إلى مكان مرتفع، وبعد أن وقف في هذا المكان رأى داب أعمى يقف أمام جحره فاتحًا فمه ولا يتحرك وإذا بعصفور يقع على فم الداب ظنًا منه أنه غصن شجرة فيلتهمه الداب ويدخل جحره. وحجرف يراقبه ولم يبارح مكانه حتى جاء وقت العصر، فإذا بالداب يخرج ثانية ويفتح فمه كالمرة السابقة ويأتي طير آخر ويقع في فمه فيلتهمه ويعود لجحره. أدرك حجرف أن الذي يرزق هذا الداب لن يتركه أبدًا، وقال هذه القصيدة: . يقول بن عيّاد وان بات ليلهرزقي على اللي ماتحاصى فضايلهقال الذويبي والذويبي حجرفمثايلٍ من لبّة القلب قايلهماني بولد هدلٍ ليا قلّ حيلهجرف باهل بيته وضاقت محايلهأنا ليا ضاقت عليّه تفرجتماني بهلباجٍ همومه تكايلهيرزقني رزاق الحيايا بجحرهالاخايلت برقٍ ولاهي بحايلهيارزق غيري ياملا ماينولنيلاجم هيافا معتلينٍ رحايلهولاني على رزقي بخيلٍ لغيريورزقي يجي لو كل حيٍ يحايلهنشب نارٍ يجذب الضيف ضوهاوان خبتت زدنا حطبها سقايلهوالله مانكره ضيوفٍ ليا لفواصعلوك والا من معالي حمايلهوحلّيت في داري خلاوي لحاليوترى الفرج مضمون والرب قايلهوذبحت أنا سبع الركايب لاهلهافي حزةٍ عيّا على الزاد كايلهربعي إخوان نوره ياقل ماليلاركبت غبر السنين وشحايلهاللي وقد بمراح تسعين عاقروشكرت انا منها جزايل فعايلهوربعي قبايل حرب حرابة الدولكم دولةٍ راحت فخرها فشايلهطهمان باشه يوم شاف الحرايبرماح وسيوفٍ تلظى فتايلهوباشة طيره قام تسعين ليلهثم انهزم للترك يشكي بلايله وهذي قبايل حرب ياجاهلٍ بهاكم دولةٍ راحت توقّد غلايلهوفضنا على نجدٍ وناسٍ ونيسهاللي انتحى جنوب والا شمايلهيشهد لنا وادي الرمة مع جوانبههذي عدوده باقياتٍ مثايلهنوبٍ نحدّ الغير ونوبٍ يحدّناواللي خذوا منّا خذينا بدايلهتسعين قريه ماخذيناه بالثمنكسبٍ بالايدي يوم الايدين طايلهلي لابةٍ فرسان تدري بها العداندبها قومٍ على الدرب عايلهويومٍ بوادي الدوم لاعاد ماجرىاليوم يجري من عالي مسايلهوعينيك ياوادي الرمه علك الحياحوراً ترّزم شربها من ثمايلهترعى بامان وكنّ ابازيد قدمهاالسيف باليمنى وبها الغيض شايله

قصة خطبته

سمع حجرف في أحد المرات عن رجل عنده ابنة جميلة، ففكر أن يخطبها من والدها فذهب لوالدها كي يخطبها، وصادف أنه رأى بالمجلس رجل غريب ضيف لدى والد البنت، وعندما حل حجرف الذويبي ضيفًا على الرجل قام ورحب به وذبح له ذبيحة تليق بمكانته، ولما قدموا الأكل قال له تفضل يا حجرف على العشاء، قال حجرف وهذا الغريب؟ فقال والد البنت هذا الرجل يتعشى في وقت آخر، فقال حجرف لن أتناول العشاء إلا مع هذا الرجل، فنادى الرجل الغريب وشارك الذويبي في العشاء. وعند الصباح خطب الذويبي البنت من والدها فوافق، فكان عليهم أن يذهبوا إلى أقرب بلدة لهم للبحث عن شيخ يتمم لهم أمور زواجهم، وكان برفقتهم الرجل الغريب، فحان وقت الغداء وهم في الطريق توقفوا واشتغلوا بإعداد القهوة والغداء الذي هو عبارة عن قروص البر، وشارك معهم الغريب في جمع الحطب وإعداد القهوة، ولما نضج القرص صار والد البنت يأخذ ما طاب له من القرص ويضعه في الصحن وحواف القرص يضعها في صحن ثاني وبعد ذلك وضع السمن في الصحن الأول وقدمه للذويبي، والصحن الثاني أعطاه للغريب، لكن الذويبي لم يرضى بذلك، فنادى الغريب وقال له تعال وشاركني بالغداء، وبعد الغداء، تركوا مابقي من غدائهم على شجرة فجلس الغريب يشاهد الذر (النمل الصغير) وهو يأكل من بقية الخبز ويردد هذه الأبيات: أسرع عزيز القوم في جيب قوتناوحنا طوايا والكبود عطاشوقدم لنا الموجود من موجودهوأكرم غريب الدار مما حاششبعنا وشبع الذر من زاد سورناوللذر من زاد الكرام معاشيعطي العطا من كان طبعه العطاويمن العطا من كان خاله لاشمن لا يعرب منسبه قبل منشبهتروح عيلاته عليه ابلاش فأصبحت هذه الأبيات التي قالها الغريب إشارة واضحة فهمها الذويبي فطلب العودة والعدول عن مواصلة مشوارهم، لأنه قرر أن يتخلى عن ابنة البخيل مهما بلغ جمالها.

شرح مبسط

حجرف بن عياد الذويبي شيخ من شيوخ قبائل بني عمرو من قبيلة حرب، عاش في القرن الثالث عشر وتوفي حوالي سنة 1290 للهجرة.[1]
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً