شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 04:10 AM


اخر بحث





- أعاني من تكيس في المبايض، فهل العلاج الذي وصف لي كاف؟
- تعرٌف على ... فهد بن ماضي الربيعان | مشاهير
- [ مدارس السعودية ] متوسطة الادريسي
- [ مؤسسات البحرين ] البيان للاستشارات الادارية ... منامة
- طريقة تحضير شراب اللوز ؟
- أعراض التهاب القولون
- [ مبيعات وخدمات تأجير السعودية ] مؤسسة الحجاج للخدمات العقارية
- شيلات الحديد ماهية شيلات الحديد
- [ متاجر السعودية ] شركة متجر الكوهجي ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- [ دليل أم القيوين الامارات ] مركز الأحياء البحرية ... ام القيوين

وداد سكاكيني

تم النشر اليوم 08-12-2025 | وداد سكاكيني
وداد سكاكيني صندوق معلومات شخص سابقة تشريفية الاسم لاحقة تشريفية اسم أصلي صورة الاسم عند الولادة تاريخ الولادة 1913 مكان الولادة تاريخ الوفاة 1991 مكان الوفاة سبب الوفاة مكان الدفن النصب التذكارية عرقية منشأ الإقامة الجنسية المدرسة الأم المهنة سنوات نشاط أعمال بارزة تأثر تأثير تلفزيون المنصب مؤسسة منصب بداية منصب نهاية منصب المدة سبقه خلفه الحزب الديانة الزوج الأولاد الأب الأم الجوائز توقيع الموقع وداد بنت محمد سكاكيني كاتبة و ناقدة رائدة من مواليد صيدا في لبنان ، تخرجت في كلية المقاصد الإسلامية في بيروت ، وقد أمضت عشر سنوات من حياتها في التعليم، فقد عملت في المعهد العالي للبنات، ثم أقامت في سورية و مصر مع زوجها الأديب زكي المحاسني ، بدأت حياتها الأدبية في مطلع الثلاثينيات، نشرت معظم أعمالها في القاهرة ، وتوفيت في دمشق . تنوعت أعمالها بين الكتابة الإبداعية (قصة قصيرة، رواية، مقالة) والدراسة الأدبية والنقدية والتاريخية، لكن الملاحظ أنها اهتمت بأدب المرأة وتاريخها وسلطت الضوء على أبرز المبدعات والشخصيات النسوية التاريخية في الشرق والغرب. تعدّ رائدة في مجال القصة القصيرة النسوية، لها خمس مجموعات قصصية «مرايا الناس» و«بين النيل والنخيل» و«الستار المرفوع» و«نفوس تتكلم» و«أقوى من السنين» (بين عامي 1945 و1978)، حرصت فيها على الواقعية وعلى التغلغل في أعماق الشخصية، وقد ساعدتها مهنة التدريس على تقديم صوت المعاناة بصدق وعفوية، مما يقرب بعض قصصها مثل «الستار المرفوع» من فن السيرة الذاتية. كما تعدّ من الرائدات في مجال الرواية النسوية السورية، إذ كتبت مع بداية الخمسينيات رواية «أروى بنت الخطوب» وفيها بدأت تتجاوز حرفية الواقع، من دون أن تتجاوز المصادفات والمبالغات والاستطرادات التي تسيئ إلى جمالية الرواية، فتجعله فضاء أقرب إلى الافتعال محكوماً بلغة تقليدية. بعد سنتين كتبت روايتها الثانية «الحب المحرم» (1952) وعلى الرغم من استخدام المؤلفة، غالباً، لغة تحمل بصمات عصر الانحطاط، فهي ذات مستوى دلالي ثابت، غير أنه يلاحظ بوادر لغة حيوية تجسد عوالم الأعماق بكل صراعاته بين شهوات النفس والنـزوع الأخلاقي. بدت الكاتبة مهمومة بهم المرأة، لذلك قلما يبدو الرجل بطلاً في قصصها، كما شاعت في لغتها القصصية روح المحافظة، فهي لغة العالم الخارجي المتصالحة مع الذات ومع المجتمع في أغلب الأحيان. يسجل لوداد سكاكيني إدراكها المفاهيم الأساسية لفن الرواية، فهي لديها «دنيا صغيرة» يضعها الكاتب ساكباً نفسه وحسه بين يدي القارئ، ليرى فيها صورا من حياته وأعماق نفسه، وبذلك سعت إلى الإسهام في نظرية الرواية. ومن مؤلفاتها أيضاً من المقالات «الخطرات» (1932)، «إنصاف المرأة» (1950)، «سطور تتجاوب»، مقالات في الأدب والنقد (1987)، ولها في النقد «سواد في بياض» (1959)، «نقاط على الحروف» (1960)، «شوك في الحصيد» (1981)، أما الدراسات فلها فيها «أمهات المؤمنين» (1945)، «العاشقة المتصوفة رابعة العدوية» (1955)، «نساء شهيرات من الشرق والغرب» دراسة بالاشتراك مع تماضر توفيق (1959)، «قاسم أمين» (1965)، «عمر فاخوري» (1970)، «سابقات العصر وعياً وفناً وسعياً» (1986). وهكذا استطاعت وداد سكاكيني أن تكون رائدة في الإبداع النسوي في الخمسينيات على هفواتٍ يشفع لها فيها ريادتها المبكرة. شريط بوابات المرأة أعلام تصنيف كتاب مسلمون تصنيف كاتبات سوريات تصنيف شاعرات سوريات تصنيف كاتبات لبنانيات تصنيف شاعرات لبنانيات تصنيف مواليد 1913 تصنيف وفيات 1991

شاركنا رأيك