شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 02:25 PM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] أبينزر لصيانة أدوات السلامة ... منامة
- [ بدع ما قبل الإحرام ] توديع الحجاج من قبل بعض الدول بالموسيقى ! .
- [ مؤسسات البحرين ] خباز وتنور النبأ ... المنطقة الشمالية
- [ مدارس الامارات ] روضة الأوائل
- [ الكترونيات الامارات ] جلف اوشن للالكترونيات (ش·ذ·م·م) ... دبي
- [ السيرة النبوية ] كم عدد أبناء الرسول
- [ مدارس السعودية ] المتوسطة السادسة
- عليوة والأيام
- [ خذها قاعدة ] قطرة الماء تصدر صوتاً عند سقوطها في الإناء الفارغ, وصامتة إذا سقطت في الإناء المملوء. - علي إبراهيم الموسوي
- [ خذها قاعدة ] وردة جافة مبعثرة الأوراق عثرت عليها وراء صف من الكتب وأنا أعيد ترتيب مكتبتي, إبتسمت, إنحسرت غيابات الماضي السحيق عن نور عابر, وأفلت من قبضة الزمن حنين عاش دقائق خمس, وندّ عن الأوراق الجافة عبير كالهمس, وتذكرت قول الصديق الحكيم: قوة الذاكرة تنجلي في التذكر كما تنجلي في النسيان. - نجيب محفوظ

[ تعرٌف على ] مصطفى بن التهامي

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ تعرٌف على ] مصطفى بن التهامي
[ تعرٌف على ] مصطفى بن التهامي تم النشر اليوم [dadate] | مصطفى بن التهامي

الأعمال الأخرى

له مؤلفات، منها: «سيرة الأمير عبدالقادر وجهاده».

الإنتاج الشعري

له قصائد في كتابه بعنوان: «سيرة الأمير عبدالقادر وجهاده» (تحقيق وتقديم يحيى بوعزيز) - دار الغرب الإسلامي - بيروت 1995، وقصائد في كتاب «تاريخ الجزائر الثقافي»، وله ديوان مخطوط.

النشأة والتعليم

ولد في ولاية معسكر (الجزائر) عام 1790م، وتوفي في دمشق في عام 1866م. عاش في الجزائر وفرنسا وسورية. حفظ القرآن الكريم بمسقط رأسه، ثم أخذ مبادئ الدين واللغة العربية عن والده، وعن نخبة من شيوخ وعلماء بلده، ثم رحل إلى مدينة وهران لاستكمال دراسته بملازمة العلماء والحصول على الإجازات العلمية، وهو النهج المألوف في زمنه. عمل بالتدريس وتحفيظ القرآن الكريم، كما عمل كاتبًا لسر الأمير عبدالقادر الجزائري، وواليه على ولاية معسكر، ورئيسًا لديوان الإنشاء، ومعلمًا خاصًا لأبناء الأمير. وفي دمشق عمل بالإفتاء على المذهب المالكي في الجامع الأموي، وبتدريس البلاغة والتفسير، وكانت له مناظرات علمية وفقهية مع العلماء في الشام. كان صهر الأمير عبدالقادر، وابن عمته، واشترك معه في حرب المقاومة ضد الاستعمار الفرنسي، واستسلم معه، وشاركه سجنه في فرنسا (1848 - 1852)، ورحل معه إلى دمشق منفيًا.

شرح مبسط

مصطفى بن أحمد بن التهامي الغريسي[1] (1790-1866م)[2]، شاعر فقيه مناضل، يتنوع شعره موضوعيًا بين المدح، والوصف، والرثاء، والإخوانيات، والتوسل إلى الله بنبيه الكريم، والتعبير عن الرضا والتسليم بالقضاء والقدر. له مطولة في التوسل والتضرع بلغت (522 بيتًا)، التزم فيها توحيد حرف الروي بين الضرب والعروض في كل بيت، وتغييره في البيت الذي يليه. في شعره تأثرٌ بالثقافة العربية التقليدية، والعلوم الشرعية والفقهية، ويميل فيه إلى أسلوب الأنظام العلمية التي كانت شائعة في عصره؛ صياغته تقليدية توفيقية مصنوعة خالية من الانفعال والتصوير. كان والده من علماء الوقت، وتولى الفتوى في وهران في العهد العثماني. ومن تلاميذه محمد العربي المشرفي (أبو حامد).[1][3][2][4]

شاركنا رأيك