شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 05:10 PM


اخر بحث





- [رقم هاتف] مستشفى الليمون للولادة.. المغرب
- فوائد سنام الجمل للتضييق
- [ تعرٌف على ] الانتخابات التشريعية الإسرائيلية 1949
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] كهرمان للأعمال الهندسية والعقارية والتجارة والمقاولات
- [ دليل دبي الامارات ] الطائف للخياطة والتطريز ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مسفر حسن قماشان الزهراني ... الجبيله ... منطقة الرياض
- [ شركات النظافة قطر ] المفيد للتنظيف Al Moufid Hospitality & Cleaning Company ... الدوحة
- [ خدمات عامة الامارات ] مسجد الحباب إبن المنذر ... العين
- [ دليل عجمان الامارات ] مقهى ومطعم أورانج ... عجمان
- [ رقم تلفون ] كراج زهير لخدمات السيارات ... البحرين

[ ذكـــــر ] يُستحبّ إذا رأى ذلك أن يفزعَ إلى ذكر اللّه تعالى واستغفاره ودعائه، واستنجاز ما وعدَ المؤمنين من نصرهم وإظهار دينه، وأن يدعوَ بدعاء الكرْب المتقدم‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ أن يدعو بغيره من الدعوات المذكورة المتقدمة والتي ستأتي في مواطن الخوف والهلكة‏.‏ وقد قدّمنا في باب الرجز الذي قبل هذا؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما رأى هزيمة المسلمين، نزل واستنصر ودعا‏.‏ وكان عاقبة ذلك النصر ‏{‏لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏‏[‏الأحزاب‏:‏ 21‏]‏‏.‏وروينا في صحيح البخاري، عن أنس رضي اللّه عنه قال‏:‏ لما كان يوم أُحُد وانكشف المسلمون، قال عمِّي أنس بن النضر‏:‏ اللَّهُمّ إني أعتذرُ إليكَ مما صَنَعَ هؤلاء ـ يعني أصحابه ـ وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء ـ يعني المشركين ـ ثم تقدََّم فقاتلَ حتى استُشهد، فوجدنَا به بضعاً وثمانينَ ضربةً بالسيف أو طعنةً برمح أو رميةً بسهم‏.‏ ‏

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ ذكـــــر ] يُستحبّ إذا رأى ذلك أن يفزعَ إلى ذكر اللّه تعالى واستغفاره ودعائه، واستنجاز ما وعدَ المؤمنين من نصرهم وإظهار دينه، وأن يدعوَ بدعاء الكرْب المتقدم‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ أن يدعو بغيره من الدعوات المذكورة المتقدمة والتي ستأتي في مواطن الخوف والهلكة‏.‏ وقد قدّمنا في باب الرجز الذي قبل هذا؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما رأى هزيمة المسلمين، نزل واستنصر ودعا‏.‏ وكان عاقبة ذلك النصر ‏{‏لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏‏[‏الأحزاب‏:‏ 21‏]‏‏.‏وروينا في صحيح البخاري، عن أنس رضي اللّه عنه قال‏:‏ لما كان يوم أُحُد وانكشف المسلمون، قال عمِّي أنس بن النضر‏:‏ اللَّهُمّ إني أعتذرُ إليكَ مما صَنَعَ هؤلاء ـ يعني أصحابه ـ وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء ـ يعني المشركين ـ ثم تقدََّم فقاتلَ حتى استُشهد، فوجدنَا به بضعاً وثمانينَ ضربةً بالسيف أو طعنةً برمح أو رميةً بسهم‏.‏ ‏
[ ذكـــــر ] يُستحبّ إذا رأى ذلك أن يفزعَ إلى ذكر اللّه تعالى واستغفاره ودعائه، واستنجاز ما وعدَ المؤمنين من نصرهم وإظهار دينه، وأن يدعوَ بدعاء الكرْب المتقدم‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ أن يدعو بغيره من الدعوات المذكورة المتقدمة والتي ستأتي في مواطن الخوف والهلكة‏.‏ وقد قدّمنا في باب الرجز الذي قبل هذا؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما رأى هزيمة المسلمين، نزل واستنصر ودعا‏.‏ وكان عاقبة ذلك النصر ‏{‏لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏‏[‏الأحزاب‏:‏ 21‏]‏‏.‏وروينا في صحيح البخاري، عن أنس رضي اللّه عنه قال‏:‏ لما كان يوم أُحُد وانكشف المسلمون، قال عمِّي أنس بن النضر‏:‏ اللَّهُمّ إني أعتذرُ إليكَ مما صَنَعَ هؤلاء ـ يعني أصحابه ـ وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء ـ يعني المشركين ـ ثم تقدََّم فقاتلَ حتى استُشهد، فوجدنَا به بضعاً وثمانينَ ضربةً بالسيف أو طعنةً برمح أو رميةً بسهم‏.‏ ‏ تم النشر اليوم [dadate] | يُستحبّ إذا رأى ذلك أن يفزعَ إلى ذكر اللّه تعالى واستغفاره ودعائه، واستنجاز ما وعدَ المؤمنين من نصرهم وإظهار دينه، وأن يدعوَ بدعاء الكرْب المتقدم‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ‏"‏‏.‏ويُستحبّ أن يدعو بغيره من الدعوات المذكورة المتقدمة والتي ستأتي في مواطن الخوف والهلكة‏.‏ وقد قدّمنا في باب الرجز الذي قبل هذا؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما رأى هزيمة المسلمين، نزل واستنصر ودعا‏.‏ وكان عاقبة ذلك النصر ‏{‏لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللّه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏‏[‏الأحزاب‏:‏ 21‏]‏‏.‏وروينا في صحيح البخاري، عن أنس رضي اللّه عنه قال‏:‏ لما كان يوم أُحُد وانكشف المسلمون، قال عمِّي أنس بن النضر‏:‏ اللَّهُمّ إني أعتذرُ إليكَ مما صَنَعَ هؤلاء ـ يعني أصحابه ـ وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء ـ يعني المشركين ـ ثم تقدََّم فقاتلَ حتى استُشهد، فوجدنَا به بضعاً وثمانينَ ضربةً بالسيف أو طعنةً برمح أو رميةً بسهم‏.‏ ‏

شاركنا رأيك