شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 09 Dec 2025 الساعة: 02:29 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] قانون النكبة
- أعاني من التبول اللاإرادي وتعالجت منه وأخاف عودته أرجو إرشادكم.
- [ تعرٌف على ] الطبيب المعجزة
- [ خذها قاعدة ] الفن لا يعمل بديموقراطية، إنه ليس حق للجميع، هو فقط لأولئك الذين سيتحملون عبء خوضه من أجل فهمه. - فلانري أوكونور
- [ كرم المرء تقواه ومروءته خلقه وحسبه دينهالمروءة - ابن المرزبان المحولي ] عن عبد الله بن مسلم الفهري عن عبد الملك بن نوفل قال سئل رجل عن الشعر فقال أدنى مروءة السري وأسرى مروءة الدني .
- [ الإعلان والنشر و الخدمات قطر ] هيرون للدعاية والاعلان
- [ تعرٌف على ] تويست (ألمانيا)
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ياسر عايش فروخ العنزي ... عرعر ... منطقة الحدود الشماليه
- [ رقم هاتف ] باتيسري مرتضى .... لبنان
- [ شركات مقاولات السعودية ] شركة رابط النظم المتقدم المحدودة ... الرياض ... الرياض

[ تعرٌف على ] إريك المنتصر

تم النشر اليوم 09-12-2025 | [ تعرٌف على ] إريك المنتصر
[ تعرٌف على ] إريك المنتصر تم النشر اليوم [dadate] | إريك المنتصر

آدم البريمني

قامَ خبير العملات إلياس بيرنر في عام 1691 بنشر تصاميم زاعماً على أنها أُستخدمت من الملك إريك، ولكن سك العملات من قبل الملك إريك أمرٌ غير معروف بالنسبة للعلماء المعاصرين، وتُعتبر هذه الصفات المعزوة غير دقيقة؛ نهج بيرنر في البحث لا يعتبر موثوق على العملات السويدية في القرون الوسطى المبكرة. يُزود المؤرخ الألماني الكنسي آدم البريمني (حوالي 1075) حتى الآن أقدم سرد عن إريك الذي يختلف جوهرياً عن الملاحم. وكالمتحدث باسمه يشير إلى الملك الدنماركي سفين إستريدسون الذي قابله ليدون أهم الأحداث التاريخية التي حدثت في عهده. أغفل آدم معركة فيرسفيلر ولكنه يذكر أن إريك قام بتجميع جيشٍ كبير وقام باجتياح الدنمارك منقلباً ضد الملك سوين فوركبيرد. السبب المباشر للهجوم غير ظاهر عند آدم. ومع ذلك فقد توجب عليه أن يفعله مع تحالفٍ قام به مع بوليسلاف [992-1025] ملك البولان. وقام بتزويج أخته أو ابنته لإريك. تم تحديد هذه الأميرة على أنها غونهيلدا من ويندن، والتي تم ذكرها في مصادر شمالية معينة على أنها ابنة الملك بروسيلاف (بوليسلاف). وفقاً لرأيٍ آخر فهي شخصية معروفة في الملاحم باسم سيجريد المتغطرسة، من الممكن في البولندية باسم سويتسلاوا. اجتياح أريك للدنمارك كان ناجحاً. عدة معارك تم خوضها في البحر، وكانت النتيجة أن أُبيدت القوات الدنماركية تماماً بسبب هجوم من الشرق قام به السلاف. حاز إريك على الدنمارك، بينما اضطر سوين للفرار، أولاً إلى النرويج، ثم إلي إنجلترا، وأخيراً إلى سكوتلندا الذي قام ملكها باستقبال اللاجئ بإحسان. وفقاً لآدم فإن حكم إريك في الدنمارك تزامن مع زيادة لنشاط الفايكنغ في شمال ألمانيا. أبحر أسطول من السفن السويدية والدنماركية نحو الألب وحطوا في شتاده في ساكسونيا. قام جيشٌ ساكسوني بصد الغزاة، إلا أنه هزم. أُلقي القبض على العديد من الساكسون البارزين وجُلِبوا إلى السفن بينما الفايكنغ قاموا بتخريب المقاطعة دون أن يواجهوا أية مقاومة. كان الحاكم العسكري سيغفريد أحد الآسرى وقد تمكن من الفرار في الليل بمساعدة أحد الصيادين. غضبَ الفايكنغ وقاموا بالتمثيل بباقي الآسرى ورميهم أرضاً. ومع ذلك سرعان ما قام سيغفريد والدوق بينو بتجهيز جيش جديد وأغاروا على الفايكنغ المخيمين في شتاده. وكتيبة أخرى من الفايكنغ تم خداعها من أحد الأسرى الساكسون وتم جلبهم إلى أهوار غلينديسمور وتم القضاء عليهم أثناء تعقب الألمان. إن آدم يصف إريك بأنه كان وثنياً، وكان في البداية معادياً جداً للديانة النصرانية. ومع ذلك فقد كان هنالك عدد من المبشرين يعملون خلال عهده، وكذلك أجانب ينتمون إلى أُسرٍ شمالية تحولت مؤخراً. كان بينهم أُدينكار الكبير الذي كان يبشر في فين، وزيلاند، وسكونا والسويد. في نهاية المطاف قبل إريك المعمودية، من المفترض عندما كان يمكث في الدنمارك؛ كما يبدو أنه كان أول ملك سويدي يقوم بذلك. ونتيجةً لهذا الحدث الهام، سُمِحَ للمبشرين بأن يبحروا من الدنمارك إلى السويد حيث أنهم «عملوا بشجاعة باسم الرب». بعد فترة من الزمن ترك إريك الإيمان بالنصرانية وعاد إلى دين أسلافه. بعد وفات إريك، عاد سوين فوركبيرد من منفاه واستعاد الدنمارك. علاوةً على ذلك فقد تزوج من أرملة إريك، والتي تكون والدة خليفته أُولوف سكوتكونونغ. وبهذه الطريقة تم إنشاء تحالف بين العائتين المالكتين السويدية والدنماركية. حسابات آدم تؤرخ وفاة إريك المنتصر بين عام 992 (انضمام حليفه بوليسلاف الأول شروبري) وعام 995 (عندما بدأ ابنه أُولوف بسك عملته في سيغتونا). سببت التعارضات بين آدم والمصادر الوثائقية الآخرى محموعة متنوعة من التفسيرات بين المؤرخين السوديين، خصوصاً فيما يتعلق بزيجاته المتنوعة. وقد شُكِكَ في تفاصيل احتلاله للدنمارك بما أنها غير مدعومة بمصادر أخرى. ومع ذلك فوفقاً لتقييمٍ حديث، "فهذا ليس مستبعداً، على الأقل ليس إذا فكرنا بسلطة مرنة على النبلاء الدنماركيين. وعلى أي حال، فالمقارنة بين آدم والملاحم الشمالية تعرض لنا أن إريك قدم بصمة في الذاكرة الجمعية كحاكمٍ حربيٍ وناجح.

مملكة إريك

بلدته الأصلية تقع في أوبلاند والمحافظات المجاورة. اكتسب لقب «المنتصر» لأنه هزم اجتياحاً من الجنوب في معركة فيرسفيلر بالقرب من أوبسالا. التقارير التي تفيد بأن أولوف أخا إريك كان والدَ عدوهِ، ستيربيورن القوي، تنتمي إلى عالم الخرافة. لا يُعرف مدى اتساع مملكته. فبالإضافة إلى قلب الأرض السويدية حول بحيرة مالارين فمن الممكن أنها اتسعت إلى ساحل بحر البلطيق جنوباً حتى بليكنيه. وفقاً لآدم البريمني، فإنه سيطر على الدنمارك بعد هزيمة سوين فوركبيرد. وفقاً لكتاب فلاتي يار فإن جزءاً كبيراً من نجاحه يعود إلى تحالفه مع الفلاحين الأحرار ضد طبقة النبلاء (طبقة يارل)، بالرغم من أنه يتضح من الاكتشافات الأثرية أن تأثيرات هذه الأخيرة تضاءلت خلال الجزء الأخير من القرن العاشر. من الممكن أنه كان المسؤول عن ادخال نظام التجنيد المعروف بـ«ليدونغ» في المقاطعات حول مالارين. على الأرجح هو من قام بتأسيس بلدة سيغتونا، والتي ما زالت موجوده حيث تم سك أول عملة سويدية لابنه وخليفته أولوف سكوتكونونغ.

شرح مبسط

إريك المنتصر (بالنوردية القديمة:Eiríkr inn sigrsæli إريك إن سيغيرسيل، بالسويدية الحديثة: Erik Segersäll إريك سيغيرسيل) وُلِد حوالي عام 945، وتُوفيَ حوالي عام 995، كان أول ملك سويدي من المعروف عنهم أي شيء محدد.[2]، حكم من حوالي عام 970 إلى عام 995.[3] إن كان فعلاً قد تم تنصيبه كملك للسويد فهذا أمر محل نقاش، أما ابنه أولوف سكوتكونونغ فقد كان أول حاكم موثق تم قبوله من قبائل السفير حول بحيرة مالارين ومن قبائل الغيت حول بحيرة فترن.

شاركنا رأيك