شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 11:13 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] العلاقات التنزانية المصرية
- ابني يبلغ من العمر عشر سنوات اشعر ان لونه شاحب وان بطنه كبيره الى حد ما فماذا تنصحوني هل يحتاج بعض الفحوصات الطبية او عرضه على اخصائي معين ؟؟ | الموسوعة الطبية
- تعرٌف على ... مجدي مشموشي | مشاهير
- [ معدات صالون للسيدات و التجارة قطر ] مركز جلنار للسيدات
- احس بدوران الراس و التقيء رغم دهاب الى الطبيب مند 5ايام ليزال نفس الصداع هل يكون بسبب النوم شرجي مرة واحدة. كانت مند شهر تقريبا | الموسوعة الطبية
- السلام عليكم انا عندي إرتجاع في المرى هل له مضاعفات اذا اهمل | الموسوعة الطبية
- [ شركات التجارة العامه قطر ] في التجارية VEE Trading and Contracting ... الدوحة
- [ شحن الامارات ] الاميري للشحن والتعبئة والتفريغ
- [ تعرٌف على ] صيدلي استشاري
- [ مؤسسات البحرين ] مطعم البوم ... منامة

[ حكمــــــة ] من فوائد الذكر : أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط، فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذلك الله تعالى: قال الله تعالى: " أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا "[الأنعام:122]. فالأول هو المؤمن استنار بالإيمان بالله ومحبته ومعرفته وذكره والآخر هو الغافل عن الله تعالى، المعرض عن ذكره ومحبته، والشأن كل الشأن، والفلاح كل الفلاح، في النور، والشقاء كل الشقاء في فواته. ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يبالغ في سؤال ربه تبارك وتعالى حين يسأله أن يجعله في لحمه، وعظامه، وعصبه، وشعره، وبشره , وسمعه، وبصره، ومن فوقه، ومن تحته، وعن يمينه، وعن شماله، وخلفه , وأمامه، حتى يقول : «واجعلني نوراً» فسأل ربه تبارك وتعالى أن يجعل النور في ذراته الظاهرة والباطنة، وأن يجعله محيطا به من جميع جهاته، وأن يجعل ذاته وملته نوراً.

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ حكمــــــة ] من فوائد الذكر : أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط، فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذلك الله تعالى: قال الله تعالى: " أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا "[الأنعام:122]. فالأول هو المؤمن استنار بالإيمان بالله ومحبته ومعرفته وذكره والآخر هو الغافل عن الله تعالى، المعرض عن ذكره ومحبته، والشأن كل الشأن، والفلاح كل الفلاح، في النور، والشقاء كل الشقاء في فواته. ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يبالغ في سؤال ربه تبارك وتعالى حين يسأله أن يجعله في لحمه، وعظامه، وعصبه، وشعره، وبشره , وسمعه، وبصره، ومن فوقه، ومن تحته، وعن يمينه، وعن شماله، وخلفه , وأمامه، حتى يقول : «واجعلني نوراً» فسأل ربه تبارك وتعالى أن يجعل النور في ذراته الظاهرة والباطنة، وأن يجعله محيطا به من جميع جهاته، وأن يجعل ذاته وملته نوراً.
[ حكمــــــة ] من فوائد الذكر : أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط، فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذلك الله تعالى: قال الله تعالى: " أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا "[الأنعام:122]. فالأول هو المؤمن استنار بالإيمان بالله ومحبته ومعرفته وذكره والآخر هو الغافل عن الله تعالى، المعرض عن ذكره ومحبته، والشأن كل الشأن، والفلاح كل الفلاح، في النور، والشقاء كل الشقاء في فواته. ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يبالغ في سؤال ربه تبارك وتعالى حين يسأله أن يجعله في لحمه، وعظامه، وعصبه، وشعره، وبشره , وسمعه، وبصره، ومن فوقه، ومن تحته، وعن يمينه، وعن شماله، وخلفه , وأمامه، حتى يقول : «واجعلني نوراً» فسأل ربه تبارك وتعالى أن يجعل النور في ذراته الظاهرة والباطنة، وأن يجعله محيطا به من جميع جهاته، وأن يجعل ذاته وملته نوراً. تم النشر اليوم [dadate] | من فوائد الذكر : أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط، فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذلك الله تعالى: قال الله تعالى: " أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا "[الأنعام:122]. فالأول هو المؤمن استنار بالإيمان بالله ومحبته ومعرفته وذكره والآخر هو الغافل عن الله تعالى، المعرض عن ذكره ومحبته، والشأن كل الشأن، والفلاح كل الفلاح، في النور، والشقاء كل الشقاء في فواته. ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يبالغ في سؤال ربه تبارك وتعالى حين يسأله أن يجعله في لحمه، وعظامه، وعصبه، وشعره، وبشره , وسمعه، وبصره، ومن فوقه، ومن تحته، وعن يمينه، وعن شماله، وخلفه , وأمامه، حتى يقول : «واجعلني نوراً» فسأل ربه تبارك وتعالى أن يجعل النور في ذراته الظاهرة والباطنة، وأن يجعله محيطا به من جميع جهاته، وأن يجعل ذاته وملته نوراً.

شاركنا رأيك