[ تعرٌف على ] ماكنتوش
تم النشر اليوم [dadate] | ماكنتوش
برمجيات
طورت شركة أبـِّـل نظام التشغيل الخاص بها ليعمل على أجهزة ماكينتوش (حواسيب الماك)، وهو نظام تشغيل ماك أو إس، وكان أحدث إصدار له ماك أو إس v10.14.1 موهافي. كما تقوم شركة أبـِّـل أيضا بتطوير برامج الحاسوب المستقلة لنظام تشغيل ماك أو إس. ويتم وضع الكثير من هذه البرامج مرفقا مع حواسيب أبل.مثالٌ على ذلك هو حزمة البرامج الموجه للمستهلكين آي لايف، الذي يشمل برامج آي.دي.في.دي. وآي موفي وآي فوتو وآي تونز وجارادجباند وآي ويب. برنامج آي ورك متوفر كبرنامج للعرض، ولتخطيط الصفحات ومعالجة النصوص، وهو يتضمن برنامج كينوتز وبرنامج بيدجيز وبرنامج نامبارز. أما برامجُ آي تونز ومشغل الوسائط كويكتايم ومتصفح الويب سفاري وتحديث البرنامج، فكلها متوفرةٌ للتحميل المجاني لنظامي التشغيل ماك إكس وويندوز. كما تقدم شركة أبـِّـل مجموعةً من عناوين البرامج الموجهة للمهنيين. تتضمن مجموعة البرامج المقدمة لتقنية خادم الشبكة نظام التشغيل ماكنتوش إكس الخادم؛ حاسوب أبل ريموت، وتطبيق لإدارة الشبكات؛ برنامج «ويب أوبجيكتس»، وهو خادمٌ تطبيقات ويب جافا إي.إي.؛ وبرنامج «زان»، وهو نظام ملفات لشبكات التخزين. للسوق الإبداعية المهنية، هناك أبيرشير لمعالجة الصور الخام؛ فاينال كات ستوديو، وهو مجموعة برامج لإنتاج الفيديو؛ لوجيك، وهو عبارةٌ عن مجموعة أدواتٍ موسيقيةٍ شاملة، وشيك، وهو برنامج تركيب للتغييرات المتقدمة. تقدم شركة أبل خدمات الإنترنت من خلال برنامج «موبايل مي» (و الذي كان يعرف سابقا «دوت ماك».) (تم إيقاف خدمات موبايل مي) يحتوي البرنامج على حزمة برامج صفحة الويب الشخصية، والبريد الإلكتروني، والمجموعات، و«آي ديسك»، والتخزين الاحتياطي، و«آي سينك» وبرامج مركز التعليم. تستخدم برامج «موبايل مي» (تم إيقاف خدمات موبايل مي) إمكانية تخزين المعلومات الشخصية على خادم على الإنترنت، وبذا جعل كل الأجهزة الشخصية الموصلة بالإنترنت متزامنةً مع بعضها. أعلن في معرض عالم ماك 2009، أن موقع «آي وورك» آي وورك، سيسمح للمستخدمين بإيداع الوثائق على الموقع للتبادل والتعاون.
البداية والتطور
أول حاسوب ماكنتوش ظهر عام 1984
بدأ مشروع «ماكنتوش» مع الموظف جف راسكين الذي صنع جهاز حاسب سهل الاستخدام ومنخفض التكلفة للمستخدم العادي. وأراد جيف راسكين تسمية الحاسب على نوع التفاح المفضل لديه «الماكلنتوش» ولكن ولأسباب قانونية تم تغيير الاسم، فقد كان قريباً جداً من الناحية الصوتية لشركة مصنعة لمعدات السمعية تحمل نفس الاسم.