شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:18 PM


اخر بحث





- [ نكت ورسائل ] مسجات صداقة وحب
- [ دليل أبوظبي الامارات ] سكند كب ... أبوظبي
- [ دليل دبي الامارات ] بقالة عامر فرع ... دبي
- [ دليل دبي الامارات ] فندق بريمير إن دبي ابن بطوطة مول ... دبي
- كيفية التخلص من العوامل المسببة في ارتفاع ضغط الدم
- الإعجاز العلمي في والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون
- [ متاجر السعودية ] بنان للخدمات ... سكاكا ... منطقة الجوف
- [ مؤسسات البحرين ] مغسلة الأصدقاء الثلاثة ... المحرق
- [ صحة وطب الامارات ] مركز رويال الاسباني ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] وقف الحجارية

[ تعرٌف على ] جزيرة صنافير

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] جزيرة صنافير
[ تعرٌف على ] جزيرة صنافير تم النشر اليوم [dadate] | جزيرة صنافير

السيادة على الجزيرة

المقالة الرئيسة: قضية تيران وصنافير أثارت اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية جدلاً واسعاً داخل المجتمع المصري فيما عرف بقضية تيران وصنافير، لما يترتب عليها من وقوع جزيرة صنافير وجارتها تيران داخل الحدود البحرية السعودية، حيث ظهر اختلاف وجدل بين طوائف الشعب المصري حول هذه الاتفاقية، انقسموا بين معارضين ومؤيدين لسريانها. قام المعارضين برفع قضية لإلغاء هذه الاتفاقية أمام محكمة القضاء الإداري وانتهى هذا المسار إلى قرار المحكمة الإدارية العليا ببطلان هذه الاتفاقية، وبشكل موازي قام المؤيدين للاتفاقية برفع قضية أمام محكمة الأمور المستعجلة، وانتهى هذا المسار إلى إسقاط أسباب حكم المحكمة الإدارية العليا القاضي ببطلان توقيع الاتفاقية، واستمرار سريانها، ومع وجود حكمين قضائيين متناقضين وافق مجلس الوزراء المصري على الاتفاقية وأحالها إلى مجلس النواب في 29 ديسمبر 2016، الذي وافق عليها بدوره بعد تصويت أجري بالجلسة العامة في 14 يونيو 2017، وصدق عليها الرئيس عبد الفتاح السيسي في 24 يونيو 2017، وحالياً لا تزال الاتفاقية معروضة أمام المحكمة الدستورية العليا.

شرح مبسط

جزيرة صنافير أو جزيرة صنافر[3] هي جزيرة تقع في مدخل مضيق تيران الذي يفصل خليج العقبة عن البحر الأحمر. الجزيرة إدارياً في خضم انتقالها من التبعية لمصر لتصير للمملكة العربية السعودية بناءً على اتفاقية تعيين الحدود البحرية الموقعة بين البلدين في 8 أبريل 2016 والتي أقرت بتبعية الجزيرة للمملكة العربية السعودية.[4][5] وذلك بعد جدل واسع حول السيادة على الجزيرتين بين البلدين. وبإتمام التصديق والنشر يتبقى فقط تبادل كلا البلدين رسائل التصديق، ومن ثم تدخل الاتفاقية حيز التنفيذ، ثم يتم إخطار الأمين العام للأمم المتحدة وفقاً لأحكام المادة 102 من ميثاق الأمم المتحدة.[5][6][7]

شاركنا رأيك