شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 11:59 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ ملابس السعودية ] مؤسسة الكماليات الفريدة
- [ ماذونين السعودية ] د.عبدالرب بن نواب الدين ال نواب ... المدينة المنورة
- [ مدن عربية ] وصف مدينة الجزائر العاصمة .. 4 معلومات عن المدينة الأكبر في بلد المليون شهيد
- [ مؤسسات البحرين ] باور هورس ميدل ايست ليمتد ذ.م.م ... منامة
- هاتف مركز مربة السفلى الصحي بمنطقة عسير و معلومات عنه بالسعودية
- [ النوافل ] كيف تنال ثواب وأجر العشر من ذي الحجة بــ 4 أمور هامة
- [ حكمــــــة ] قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : إن مكارم الأخلاق عشرة : صدق الحديث ، وصدق البأس في طاعة الله ، وإعطاء السائل ، ومكافأة الصنيع ، وصلة الرحم ، وأداء الأمانة ، والتذمم للجار ، والتذمم للصاحب ، وقرى الضيف ، ورأسهن الحياء (مكارم الأخلاق ابن أبي الدنيا) .
- كركوك (محافظة) سكان محافظة كركوك
- [ خذها قاعدة ] من يصفح يحب، ومن يحب يصفح. - جوزيه ساراماغو
- [ حكمة روائع الحكمة لابن حزم ] من أراد خير الآخرة ، وحكمة الدنيا ، وعدل السيرة ، والاحتواء على محاسن الأخلاق كلها ، واستحقاق الفضائل بأسرها = فليقتد بمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليستعمل أخلاقه ، وسيره ما أمكنه ، أعاننا الله على الاتساء به ، بمنّه آمين.

[ خذها قاعدة ] عندما تلقي سكّينك في قلب شخص ما، تبدأ العدالة الإلهية مباشرة في العمل، بادئة النزيف في قلبك أنت أيضا، قد لا تلاحظ ذلك في بداية الأمر، وقد تغرّك ضحكاتك وانتصاراتك، وقد تكابر وتنكر، وتظنّ أن ما أنت فيه ضيق عابر سوف يمرّ، لكن النزيف سيتجاهل كل هذا الهراء وسيستمر، ملّوثا حياتك كلّها بالقلق والذنب والضيق والمرارة، ودافعا إياك إمّا إلى طلب الصفح والمغفرة، أو إلى أن تجرّ نفسك إلى ضيق أكبر حتى مما كنت فيه، يظن المظلوم أن حقّه ضاع، وأنّ العدالة بعيدة وعاجزة، وتنتظر شخصا آخر ليؤديها، وأنك لا بدٌ الآن تعيش أزهى أيامك، لكنك تدرك - كما يدرك كل ظالم- أن الأمر عكس ذلك، وأن تلك العدالة تنهشك الآن، تغرس أظافرها في جدران قلبك، وتأكل روحك من الداخل كما يأكل الدود الثمر. - ديك الجن

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ خذها قاعدة ] عندما تلقي سكّينك في قلب شخص ما، تبدأ العدالة الإلهية مباشرة في العمل، بادئة النزيف في قلبك أنت أيضا، قد لا تلاحظ ذلك في بداية الأمر، وقد تغرّك ضحكاتك وانتصاراتك، وقد تكابر وتنكر، وتظنّ أن ما أنت فيه ضيق عابر سوف يمرّ، لكن النزيف سيتجاهل كل هذا الهراء وسيستمر، ملّوثا حياتك كلّها بالقلق والذنب والضيق والمرارة، ودافعا إياك إمّا إلى طلب الصفح والمغفرة، أو إلى أن تجرّ نفسك إلى ضيق أكبر حتى مما كنت فيه، يظن المظلوم أن حقّه ضاع، وأنّ العدالة بعيدة وعاجزة، وتنتظر شخصا آخر ليؤديها، وأنك لا بدٌ الآن تعيش أزهى أيامك، لكنك تدرك - كما يدرك كل ظالم- أن الأمر عكس ذلك، وأن تلك العدالة تنهشك الآن، تغرس أظافرها في جدران قلبك، وتأكل روحك من الداخل كما يأكل الدود الثمر. - ديك الجن
[ خذها قاعدة ] عندما تلقي سكّينك في قلب شخص ما، تبدأ العدالة الإلهية مباشرة في العمل، بادئة النزيف في قلبك أنت أيضا، قد لا تلاحظ ذلك في بداية الأمر، وقد تغرّك ضحكاتك وانتصاراتك، وقد تكابر وتنكر، وتظنّ أن ما أنت فيه ضيق عابر سوف يمرّ، لكن النزيف سيتجاهل كل هذا الهراء وسيستمر، ملّوثا حياتك كلّها بالقلق والذنب والضيق والمرارة، ودافعا إياك إمّا إلى طلب الصفح والمغفرة، أو إلى أن تجرّ نفسك إلى ضيق أكبر حتى مما كنت فيه، يظن المظلوم أن حقّه ضاع، وأنّ العدالة بعيدة وعاجزة، وتنتظر شخصا آخر ليؤديها، وأنك لا بدٌ الآن تعيش أزهى أيامك، لكنك تدرك - كما يدرك كل ظالم- أن الأمر عكس ذلك، وأن تلك العدالة تنهشك الآن، تغرس أظافرها في جدران قلبك، وتأكل روحك من الداخل كما يأكل الدود الثمر. - ديك الجن تم النشر اليوم [dadate] | عندما تلقي سكّينك في قلب شخص ما، تبدأ العدالة الإلهية مباشرة في العمل، بادئة النزيف في قلبك أنت أيضا، قد لا تلاحظ ذلك في بداية الأمر، وقد تغرّك ضحكاتك وانتصاراتك، وقد تكابر وتنكر، وتظنّ أن ما أنت فيه ضيق عابر سوف يمرّ، لكن النزيف سيتجاهل كل هذا الهراء وسيستمر، ملّوثا حياتك كلّها بالقلق والذنب والضيق والمرارة، ودافعا إياك إمّا إلى طلب الصفح والمغفرة، أو إلى أن تجرّ نفسك إلى ضيق أكبر حتى مما كنت فيه، يظن المظلوم أن حقّه ضاع، وأنّ العدالة بعيدة وعاجزة، وتنتظر شخصا آخر ليؤديها، وأنك لا بدٌ الآن تعيش أزهى أيامك، لكنك تدرك - كما يدرك كل ظالم- أن الأمر عكس ذلك، وأن تلك العدالة تنهشك الآن، تغرس أظافرها في جدران قلبك، وتأكل روحك من الداخل كما يأكل الدود الثمر. - ديك الجن

شاركنا رأيك