شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 07:57 AM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] اماني محمد سالم العصيمي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ حلاقون رجالي الامارات ] صالون التهاني للحلاقة
- [ تعرٌف على ] الجبار (أسماء الله الحسنى)
- [ متاجر السعودية ] خدماتك الاكترونية ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- فوائد البوملي
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأمريكية النيكاراغوية
- [ الكترونيات الامارات ] لوحة المفاتيح الكمبيوتر ... دبي
- ألبومين (Albumin): ما هو وما تداعياته؟ |
- [ تجارة وتوزيع الآيس كريم والألبان و التجارة قطر ] أرلا للأغذيه قطر
- [ أدباء وشعراء ] 5 من أهم فوائد الموز للجسم

[ حكمــــــة ] قال الخطيب البغدادي: طلب الحديث في هذا الزمان أفضل من سائر أنواع التطوع لأجل دروس السنن وخمولها، وظهور البدع واستعلاء أهلها(شرف أصحاب الحديث). هذا في زمانه، فكيف بزماننا الذي رفع الجهل فيه رايته، وأطلت علينا البدع بأعناقها، وأصبح العلماء أندر من الكبريت الأحمر؟ فهذا زمن التشمير لطلب العلم ونثره بين الناس ونشره في الآفاق، لتحيا الأمة، وتهب من غفلتها، وتستعيد مجدها ورفعتها.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال الخطيب البغدادي: طلب الحديث في هذا الزمان أفضل من سائر أنواع التطوع لأجل دروس السنن وخمولها، وظهور البدع واستعلاء أهلها(شرف أصحاب الحديث). هذا في زمانه، فكيف بزماننا الذي رفع الجهل فيه رايته، وأطلت علينا البدع بأعناقها، وأصبح العلماء أندر من الكبريت الأحمر؟ فهذا زمن التشمير لطلب العلم ونثره بين الناس ونشره في الآفاق، لتحيا الأمة، وتهب من غفلتها، وتستعيد مجدها ورفعتها.
[ حكمــــــة ] قال الخطيب البغدادي: طلب الحديث في هذا الزمان أفضل من سائر أنواع التطوع لأجل دروس السنن وخمولها، وظهور البدع واستعلاء أهلها(شرف أصحاب الحديث). هذا في زمانه، فكيف بزماننا الذي رفع الجهل فيه رايته، وأطلت علينا البدع بأعناقها، وأصبح العلماء أندر من الكبريت الأحمر؟ فهذا زمن التشمير لطلب العلم ونثره بين الناس ونشره في الآفاق، لتحيا الأمة، وتهب من غفلتها، وتستعيد مجدها ورفعتها. تم النشر اليوم [dadate] | قال الخطيب البغدادي: طلب الحديث في هذا الزمان أفضل من سائر أنواع التطوع لأجل دروس السنن وخمولها، وظهور البدع واستعلاء أهلها(شرف أصحاب الحديث). هذا في زمانه، فكيف بزماننا الذي رفع الجهل فيه رايته، وأطلت علينا البدع بأعناقها، وأصبح العلماء أندر من الكبريت الأحمر؟ فهذا زمن التشمير لطلب العلم ونثره بين الناس ونشره في الآفاق، لتحيا الأمة، وتهب من غفلتها، وتستعيد مجدها ورفعتها.

شاركنا رأيك