شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 06:14 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] الرياض (جريدة)
- [ فوائد الأعشاب ] ماذا تعرف عن فوائد البابونج؟ 10 فوائد لا تتخيلها تعرف عليها
- [ مؤسسات البحرين ] مجوهرات الفتح ... المحرق
- [ تعرٌف على ] غلينوود لاندينغ (نيويورك)
- [ مؤسسات البحرين ] صالون وهج للتجميل ... المحرق
- بدأت بشرب الماء حوالي نصف لتر ماء دافئ على الريق فأصابني مغص شديد وغثيان مع اسهال حاد استمر حتى بعد تناول الفطوراريد معرفة السبب | الموسوعة الطبية
- [ دليل الشارقة الامارات ] سنك تردج اف ذد سى ... الشارقة
- [ تعرٌف على ] قائمة أعمال هاريسون فورد
- [ تعرٌف على ] يوسف القره مانلي
- [ محامين السعودية ] الاء عصام عبداللطيف شفى ... جدة

[ باب الموعظة عند القبرتطريز رياض الصالحين ] عن علي - رضي الله عنه - قال: كنا في جنازة في بقيع الغرقد، فأتانا ... رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقعد، وقعدنا حوله ومعه مخصرة فنكس وجعل ينكت بمخصرته، ثم قال: «ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة» . فقالوا: يا رسول الله، أفلا نتكل على كتابنا؟ فقال: «اعملوا؛ فكل ميسر لما خلق له ... » وذكر تمام الحديث. متفق عليه. ---------------- الموعظة: هي التذكير بعذاب الله الزاجر عن مخالفته، وبثوابه الباعث على طاعته تعالى. والمخصرة: عصا ذات رأس معوج. قوله: «فنكس» بتخفيف الكاف وتشديدها، أي: طأطأ رأسه، وذلك يكون عند التفكر والتدبر. وفي الحديث: استحباب الموعظة عند القبر لأن رؤية الميت، وذكر الموت يرقق القلب، ويذهب غلظته. وفيه: الإيمان بالقدر. وفيه: أن كلا ميسر لما خلق له، من سعادة أو شقاوة. وفيه: الأمر بالعمل وعدم الاتكال على الكتاب السابق، ولهذا لما قالوا: أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل، قال: «اعملوا فكل ميسر لما خلق له، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة» . ثم قرأ: {فأما من أعطى واتقى * وصدق بالحسنى * فسنيسره لليسرى * وأما من بخل واستغنى * وكذب بالحسنى * فسنيسره للعسرى}[الليل (5، 10) ] .

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ باب الموعظة عند القبرتطريز رياض الصالحين ] عن علي - رضي الله عنه - قال: كنا في جنازة في بقيع الغرقد، فأتانا ... رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقعد، وقعدنا حوله ومعه مخصرة فنكس وجعل ينكت بمخصرته، ثم قال: «ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة» . فقالوا: يا رسول الله، أفلا نتكل على كتابنا؟ فقال: «اعملوا؛ فكل ميسر لما خلق له ... » وذكر تمام الحديث. متفق عليه. ---------------- الموعظة: هي التذكير بعذاب الله الزاجر عن مخالفته، وبثوابه الباعث على طاعته تعالى. والمخصرة: عصا ذات رأس معوج. قوله: «فنكس» بتخفيف الكاف وتشديدها، أي: طأطأ رأسه، وذلك يكون عند التفكر والتدبر. وفي الحديث: استحباب الموعظة عند القبر لأن رؤية الميت، وذكر الموت يرقق القلب، ويذهب غلظته. وفيه: الإيمان بالقدر. وفيه: أن كلا ميسر لما خلق له، من سعادة أو شقاوة. وفيه: الأمر بالعمل وعدم الاتكال على الكتاب السابق، ولهذا لما قالوا: أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل، قال: «اعملوا فكل ميسر لما خلق له، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة» . ثم قرأ: {فأما من أعطى واتقى * وصدق بالحسنى * فسنيسره لليسرى * وأما من بخل واستغنى * وكذب بالحسنى * فسنيسره للعسرى}[الليل (5، 10) ] .
[ باب الموعظة عند القبرتطريز رياض الصالحين ] عن علي - رضي الله عنه - قال: كنا في جنازة في بقيع الغرقد، فأتانا ... رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقعد، وقعدنا حوله ومعه مخصرة فنكس وجعل ينكت بمخصرته، ثم قال: «ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة» . فقالوا: يا رسول الله، أفلا نتكل على كتابنا؟ فقال: «اعملوا؛ فكل ميسر لما خلق له ... » وذكر تمام الحديث. متفق عليه. ---------------- الموعظة: هي التذكير بعذاب الله الزاجر عن مخالفته، وبثوابه الباعث على طاعته تعالى. والمخصرة: عصا ذات رأس معوج. قوله: «فنكس» بتخفيف الكاف وتشديدها، أي: طأطأ رأسه، وذلك يكون عند التفكر والتدبر. وفي الحديث: استحباب الموعظة عند القبر لأن رؤية الميت، وذكر الموت يرقق القلب، ويذهب غلظته. وفيه: الإيمان بالقدر. وفيه: أن كلا ميسر لما خلق له، من سعادة أو شقاوة. وفيه: الأمر بالعمل وعدم الاتكال على الكتاب السابق، ولهذا لما قالوا: أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل، قال: «اعملوا فكل ميسر لما خلق له، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة» . ثم قرأ: {فأما من أعطى واتقى * وصدق بالحسنى * فسنيسره لليسرى * وأما من بخل واستغنى * وكذب بالحسنى * فسنيسره للعسرى}[الليل (5، 10) ] . تم النشر اليوم [dadate] | عن علي - رضي الله عنه - قال: كنا في جنازة في بقيع الغرقد، فأتانا ... رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقعد، وقعدنا حوله ومعه مخصرة فنكس وجعل ينكت بمخصرته، ثم قال: «ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة» . فقالوا: يا رسول الله، أفلا نتكل على كتابنا؟ فقال: «اعملوا؛ فكل ميسر لما خلق له ... » وذكر تمام الحديث. متفق عليه. ---------------- الموعظة: هي التذكير بعذاب الله الزاجر عن مخالفته، وبثوابه الباعث على طاعته تعالى. والمخصرة: عصا ذات رأس معوج. قوله: «فنكس» بتخفيف الكاف وتشديدها، أي: طأطأ رأسه، وذلك يكون عند التفكر والتدبر. وفي الحديث: استحباب الموعظة عند القبر لأن رؤية الميت، وذكر الموت يرقق القلب، ويذهب غلظته. وفيه: الإيمان بالقدر. وفيه: أن كلا ميسر لما خلق له، من سعادة أو شقاوة. وفيه: الأمر بالعمل وعدم الاتكال على الكتاب السابق، ولهذا لما قالوا: أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل، قال: «اعملوا فكل ميسر لما خلق له، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة» . ثم قرأ: {فأما من أعطى واتقى * وصدق بالحسنى * فسنيسره لليسرى * وأما من بخل واستغنى * وكذب بالحسنى * فسنيسره للعسرى}[الليل (5، 10) ] .

شاركنا رأيك