شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 09 Dec 2025 الساعة: 01:34 AM


اخر بحث





- [ تكييف هواء و تبريد السعودية ] شركة مسارت
- [ متاجر السعودية ] البطاقة العلمية ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] بلوسوم للمقاولات ... المنطقة الشمالية
- [ دليل الشارقة الامارات ] ايم للاعلان ... الشارقة
- [ متاجر السعودية ] زي القطن ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] العلاقات المنغولية الميانمارية
- [ تعرٌف على ] فيليب عباس غبوش
- [ متاجر السعودية ] ماركة هاء ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ تعرٌف على ] العلاقات الغرينادية الغينية
- [ دليل دبي الامارات ] مقهى واحة هت ... دبي

[ تعرٌف على ] الميدان الأوروبي

تم النشر اليوم 09-12-2025 | [ تعرٌف على ] الميدان الأوروبي
[ تعرٌف على ] الميدان الأوروبي تم النشر اليوم [dadate] | الميدان الأوروبي

اشتباكات فبراير 2014

في 18 فبراير، نشبت اشتباكات بين محتجين والشرطة الأكرانية، استخدمت الشرطة الذخائر المطاطية والحية، واستخدم المحتجون الأسلحة النارية أيضًا. أوقعت هذه الاشتباكات 26 قتيلًا ومئات المصابين. توصل الرئيس يانوكوفيتش وزعماء المعارضة إلى هدنة في 20 فبراير، سرعان ما قطعت بتجدد الاشتباكات التي ارتفع عدد ضحاياها إلى ما يزيد عن 60 قتيلًا. موجة العنف هذه استتبعت فرض الاتحاد الأوروبي لعقوبات على الحكومة الأوكرانية، تتضمن العقوبات حظر شراء السلاح والمنتجات الأمنية من الاتحاد الأوروبي وحظر سفر مسؤولين أوكرانيين. جرت مفاوضات في بين الرئيس الأوكراني وزعماء المعارضة مساء 20 فبراير، وأعلنت الرئاسة أن اتفاقًا سيوقع ظهر اليوم التالي. في 22 فبراير، صوت البرلمان الأوكراني على عدة قرارات: العودة لدستور 2004. عزل وزير الداخلية فيتالي زهارتشينكو وتعيين أرسين أفالكوف مكانه. الإطلاق الفوري ليوليا تيموشينكو التي تعالج في أحد المستشفيات من آلام كبيرة في الظهر. تحديد يوم 25 مايو المقبل لإجراء انتخابات رئاسية جديدة.

نظرة عامة

بدأت المظاهرات ليلة 21 نوفمبر 2013، عندما اندلعت الاحتجاجات في العاصمة كييف، بعد أن علقت الحكومة الأوكرانية الاستعدادات لتوقيع اتفاقية الشراكة بين أوكرانيا والاتحاد الأوروبي، سعيًا لتوثيق العلاقات الاقتصادية مع روسيا. بدأت الاشتباكات بين المتظاهرين والشرطة في 24 نوفمبر 2013، وسعى المتظاهرون لكسر الطوق. استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع والهراوات، كما استخدم المتظاهرون الغاز المسيل للدموع وبعض المفرقعات النارية (كان المتظاهرون أول من استخدمها وفقًا لما ورد عن الشرطة). انضم المزيد من طلاب الجامعات إلى الاحتجاجات بعد أيام قليلة من المظاهرات. وُصف الميدان الأوروبي بأنه حدث ذو رمزية سياسية كبيرة للاتحاد الأوروبي، لا سيما أنه شكل «أكبر تجمع مؤيد لأوروبا على الإطلاق في التاريخ». استمرت الاحتجاجات رغم تواجد الشرطة المكثف، ودرجات الحرارة المنخفضة والثلوج. أدى تصاعد العنف من القوات الحكومية في الصباح الباكر من يوم 30 نوفمبر إلى ارتفاع مستوى الاحتجاجات، إذ تظاهر ما بين 400.000 و800.000 متظاهر، بحسب السياسي المعارض الروسي بوريس نيمتسوف، وذلك في كييف في عطل نهاية الأسبوع الواقعة في 1 ديسمبر و8 ديسمبر. تذبذب حضور الاحتجاج بين 50000-200000 أثناء التجمعات المنظمة في الأسابيع التي سبقت ذلك. وقعت أعمال شغب عنيفة في 1 ديسمبر و19 يناير حتى 25 يناير ردًا على وحشية الشرطة وقمع الحكومة. احتُلت العديد من مباني محافظي الأوبلاستات الغربية (المقاطعات) والمجالس الإقليمية في تمرد من قبل ناشطي الميدان الأوروبي منذ 23 يناير. حاول المتظاهرون في المدن الناطقة بالروسية بما فيها زاباروجيا وسومي ودنبرو، الاستيلاء أيضًا على مبنى حكومتهم المحلية، وقوبلوا بقوة كبيرة من كل من الشرطة وأنصار الحكومة. كتبت الصحفية ليسيا بوشاك في عدد 19 فبراير 2014 من مجلة نيوزيك: «أضحى الميدان الأوروبي شيئًا أكبر بكثير من مجرد رد فعل غاضب على صفقة الاتحاد الأوروبي الفاشلة، وأصبح الأمر متعلقًا بإسقاط يانوكوفيتش وحكومته الفاسدة، وإرشاد أوكرانيا بعيدًا عن علاقتها المتشابكة والسيئة الممتدة على مدار مئتي عام مع روسيا، والدفاع عن حقوق الإنسان الأساسية في الاحتجاج والتحدث والتفكير بحرية والعمل السلمي دون التهديد بالعقاب». حدثت نقطة تحول في أواخر فبراير، عندما فر عدد معتبر من أعضاء حزب الرئيس أو انشقوا حتى يفقد الحزب أغلبيته في البرلمان، ما جعل المعارضة كبيرةً بما يكفي لتشكيل النصاب القانوني اللازم. سمح ذلك للبرلمان بإقرار سلسلة من القوانين التي أخلت الشرطة من كييف، وألغت العمليات المناهضة للاحتجاج، وأعادت دستور عام 2004، وأطلقت سراح المعتقلين السياسيين، وأطاحت بالرئيس يانوكوفيتش وأقالته من منصبه. فر يانوكوفيتش إلى خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، رافضًا الاعتراف بقرارات البرلمان. حدد البرلمان إجراء انتخابات مبكرة في مايو 2014. وجدت محكمة أوكرانية في أوائل عام 2019 أن يانوكوفيتش مذنب بالخيانة العظمى. كما اتُهم يانوكوفيتش بمطالبة فلاديمير بوتين بإرسال قوات روسية لغزو أوكرانيا بعد فراره من البلاد. لن يكون للتهم تأثير حقيقي كبير على يانوكوفيتش- 69 عامًا- الذي يعيش في المنفى في مدينة روستوف الروسية تحت الحراسة المسلحة منذ فراره من أوكرانيا في 2014.

ردود الفعل الدولية

روسيا: قال الرئيس فلاديمير بوتين إن المتظاهرين ضد الحكومة في أوكرانيا «يحضرون لمجزرة لا لثورة»، وقال أيضًا إن جزءًا من هؤلاء المتظاهرين منظم جيدًا ويبدو أن المظاهرات مدبرة ومخطط لها من الخارج، وقال أيضًا إنها انطلاقة سيئة للانتخابات الرئاسية المقررة في 2015. اعتبر رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف أن مشاركة مسؤولين أوروبيين في التظاهرات تدخلًا في الشؤون الداخلية لأوكرانيا. مجلس الاتحاد الروسي أصدر بيانًا في 29 يناير جاء فيه «الاضطرابات التي أثارتها المعارضة ليس فيها ما يشبه الاحتجاج السلمي». واعتبر المجلس أنها حملة منظمة لإسقاط السلطة الشرعية. تظاهر عدد من الأشخاص أمام السفارة الأوكرانية في موسكو تأييدًا لمظاهرات يورو ميدان؛ وألقي القبض على 11 منهم بحجة التظاهر بدون ترخيص. أحد المقبوض عليهم كان بوريس نيمتسوف وهو نائب رئيس حزب بارناس الروسي. ألمانيا: زار وزير الخارجية جيدو فيسترفيله المتظاهرين في ساحة الاستقلال بالعاصمة كييف، وقال إن التهديدات والضغوط الاقتصادية التي تمارس على أوكرانيا لردعها عن التقارب مع الاتحاد الأوروبي غير مقبولة. الولايات المتحدة: قالت مساعدة وزير الخارجية لشؤون أوروبا وآسيا فيكتوريا نولاند إن الولايات المتحدة تدعم مطالب الأوكرانيين الذين يرون أن مستقبل بلادهم يكمن مع الاتحاد الأوروبي. السيناتور الأمريكي جون ماكين مخاطبا الجماهير في الخامس عشر من دسمبر/كانون الأول 2013 في كييف.

ضد الميدان الأوروبي

مظاهرة مضادة لاحتجاجات الميدان الأوروبي في 14 ديسمبر 2013

شرح مبسط

الحزب الشيوعي الأوكراني

شاركنا رأيك