شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:15 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] ساتوشي ناكاموتو
- سألت ولم يصلني رد ، ماعلاج الحكة والرائحة في فتحة الشرج ؟ | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] زياد سامي بن مريزيق السحيمي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] انرجي وست تريدينغ اند كونتراكتينغ
- [ خذها قاعدة ] الحظ ليس صدفة، إنه كدح؛ وابتسامة .. السعادة الغالية تكتسب اكتسابا. - إيميلي ديكنسون
- [ حكمــــــة ] قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا أحب الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلانًا فأحبه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانًا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في أهل الأرض» [رواه البخاري ومسلم].
- [ تعرٌف على ] ديون الخديوي إسماعيل
- [ مجوهرات السعودية ] بالطيف للمجوهرات
- [ تعرٌف على ] ركلة جزاء
- [ خياطون رجال السعودية ] خياط ثوب العربية

[ تعرٌف على ] عملية العاصفة-333

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] عملية العاصفة-333
[ تعرٌف على ] عملية العاصفة-333 تم النشر اليوم [dadate] | عملية العاصفة-333

خلفية تاريخية

في البداية كان يقود جمهورية أفغانستان الديمقراطية الرئيس نور محمد تركي، الذي كان مواليًا للاتحاد السوفيتي، وأثناء فترت رئاسته كانت العلاقات بين أفغانستان والاتحاد السوفيتي تتسم بالودية. وفي سبتمبر 1979، تم عزل نور محمد تركي من قبل حفيظ الله أمين، بسبب الخلافات الداخلية في الحزب. بعد العزل تم اغتيال نور محمد تركي من قبل أتباع حفيظ الله أمين، وبدأت بعدها العلاقات الأفغانية السوفيتية في التدهور. في شهر ديسمبر، أنشأت القيادة السوفيتية تحالفًا مع بابراك كرمال. وفي 12 ديسمبر 1979، بدأ الاتحاد السوفيتي بالتخطيط للتدخل في أفغانستان، وفي 27 ديسمبر 1979، أطلقت القيادة السوفيتية عملية العاصفة 333 التي تعتبر المرحلة الأولى من الحرب السوفيتية في أفغانستان.

نتائج العملية

صورة التقطت من قبل مسؤول سوفييتي لقصر تاجبك بعد العملية. وقع الاعتداء على قصر تاجبك، حيث كان الرئيس حفيظ الله أمين يقيم مع أسرته بناءً على اقتراح من مستشاريه الأمنيين في الكي جي بي، في 27 ديسمبر 1979. أثناء الهجوم، كان حفيظ الله أمين يعتقد أن السوفييت يقفون في صفه، وأخبر مساعده بأن «السوفيت سوف يساعدونه». أجاب مساعده بأن السوفييت هم الذين يهاجمونهم حاليًا؛ ثم أجاب حفيظ الله أمين في البداية أن هذه كذبة. ولكن بعد محاولات عدة فاشلة للاتصال برئيس الأركان العامة، قال حفيظ الله أمين: «فكرت في ذلك. الأمر كله صحيح». تم القبض على حفيظ الله أمين وهو على قيد الحياة من قبل القوات السوفيتية، ولكن كان في حالة شبه واعي، وكان يعاني من تشنجات. وهناك روايات مختلفة عن الطريقة التي قُتِلَ بها حفيظ الله أمين، ولكن لم تكن هناك تفاصيل دقيقة مؤكدة. وجاء الإعلان الرسمي عن وفاته على راديو كابول، كما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في 27 ديسمبر 1979، التي نقلت أن «حفيظ الله أمين قد حُكم عليه بالإعدام في محاكمة ثورية لارتكابه جرائم ضد الدولة ونُفذ هذا الحكم». إحدى القصص التي ظهرت في ذلك الوقت هي أن حفيظ الله أمين قُتل على يد السيد محمد غلابزوي، وزير الاتصالات السابق الذي طُرد من منصبه من قبل حفيظ الله أمين، والذي كان حاضراً مع وزيرين سابقين آخرين خلال الهجوم. وقام واتنجار وزير الدفاع الأفغاني السابق بتأكد خبر وفات حفيظ الله أمين في وقت لاحق. أصيب ابن حفيظ الله أمين بجروح خطيرة وتُوفي بعد وقت قصير. وأصيبت ابنته، ولكنها نجت. كما قُتل نحو 100 أفغاني آخر، وكان معظمهم من الحرس الشخصي لحفيظ الله أمين البالغ عددهم 40 شخصًا وبعض حراس القصر. واستسلم حوالي 150 جندي من حرس القصر بعد أن أدركوا أن القوات المهاجمة كانت من الاتحاد السوفيتي، وليس وحدات أفغانية.

شرح مبسط

مديرية المخابرات الرئيسية

شاركنا رأيك