شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 09 Dec 2025 الساعة: 12:18 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ أنهار وبحيرات ] أين يصب نهر النيجر
- [ تنظيم المعارض والبرامج السياحية و السياحة قطر ] التكنولوجيا الخاصة
- [ تعرٌف على ] نورمان بيكر (سياسي)
- [ شركات طبية السعودية ] شركة بيكتون ديكنسون بي في السعودية المحدودة شركة شخص واحد ... الرياض
- [ مطاعم السعودية ] أسماك البحارة
- [ مدارس السعودية ] مدارس الرياض للبنين الخاصة
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] متجر المسلم
- [ فائدة استتار المضطرين واحتجاب أولياء الله المتقين ] شروط الولي : ذكر السفاريني عن بعض المحققين أن للولي أربعة شروط ملخصها مايلي: الأول: أن يكون عارفاً بأصول الدين حتى يفرق بين الخلق والخالق وبين النبي والمتنبىء. الثاني: أن يكون عالماً بأحكام الشريعة نقلاً وفهماً. الثالث: أن يتخلق بالأخلاق المحمودة التي دل عليها الشرع والعقل من الورع عن المحرمات بل والمكروهات وامتثال المأمورات وإخلاص العمل وحسن المتابعة والاقتداء. الرابع: أن يلازمه الخوف أبداً واحتقار النفس سرمداً وأن ينظر إلى الخلق بعين الرحمة والنصيحة وأن يبذل جهده في مراقبة محاسن الشريعة ومطالعة عيوب النفس وآفاتها والخوف بملاحظة السابقة والخاتمة
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة مازن السالم للمقاولات
- [ مدارس السعودية ] ثانوية الهفوف

[ فصل‏:‏ ويستحبّ التكبير ليلتي العيدين ] ويستحبّ التكبير ليلتي العيدين، ويُستحبّ في عيد الفطر من غروب الشمس إلى أن يُحرم الإِمام بصلاة العيد، ويُستحبّ ذلك خلفَ الصلواتِ وغيرها من الأحوال‏.‏ ويُكثر منه عند ازدحام الناس، ويُكَبِّر ماشياً وجالساً ومضطجعاً، وفي طريقه، وفي المسجد، وعلى فراشه، وأما عيدُ الأضحى فيُكَبِّر فيه من بعد صلاة الصبح من يوم عَرَفة إلى أن يصليَ العصر من آخر أيام التشريق، وَيُكَبِّر خلفَ هذه العَصْرِ ثم يقطع، هذا هو الأصحّ الذي عليه العمل، وفيه خلاف مشهور في مذهبنا ولغيرنا، ولكن الصحيح ما ذكرناه، وقد جاء فيه أحاديث رويناها في سنن البيهقي، وقد أوضحتُ ذلك كلَّه من حيث الحديث ونقل المذهب في شرح المهذّب وذكرتُ جميعَ الفروع المتعلقة به، وأنا أُشيرُ هنا إلى مقاصده مختصرة‏.‏قال أصحابنا‏:‏ لفظ التكبير أن يقول‏:‏ ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ‏"‏ هكذا ثلاثاً متواليات، ويكرّر هذا على حسب إرادته‏.‏ قال الشافعي والأصحاب‏:‏ فإن زادَ فقال‏:‏ ‏"‏اللّه أكْبَرُ كَبيراً، والحَمْدُ لِلَّهِ كَثيراً، وَسُبْحانَ اللَّهِ بُكْرَةً وأصِيلاً، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَلا نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَّاهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدينَ وَلَوْ كَرِهَ الكافِرُون، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللّه واللَّهُ أكْبَرُ‏"‏ كانَ حَسَناً‏.‏وقال جماعة من أصحابنا‏:‏ لا بأسَ أن يقول ما اعتاده الناسُ، وهو ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ ولِلَّهِ الحَمْدُ‏"‏‏.‏

تم النشر اليوم 09-12-2025 | [ فصل‏:‏ ويستحبّ التكبير ليلتي العيدين ] ويستحبّ التكبير ليلتي العيدين، ويُستحبّ في عيد الفطر من غروب الشمس إلى أن يُحرم الإِمام بصلاة العيد، ويُستحبّ ذلك خلفَ الصلواتِ وغيرها من الأحوال‏.‏ ويُكثر منه عند ازدحام الناس، ويُكَبِّر ماشياً وجالساً ومضطجعاً، وفي طريقه، وفي المسجد، وعلى فراشه، وأما عيدُ الأضحى فيُكَبِّر فيه من بعد صلاة الصبح من يوم عَرَفة إلى أن يصليَ العصر من آخر أيام التشريق، وَيُكَبِّر خلفَ هذه العَصْرِ ثم يقطع، هذا هو الأصحّ الذي عليه العمل، وفيه خلاف مشهور في مذهبنا ولغيرنا، ولكن الصحيح ما ذكرناه، وقد جاء فيه أحاديث رويناها في سنن البيهقي، وقد أوضحتُ ذلك كلَّه من حيث الحديث ونقل المذهب في شرح المهذّب وذكرتُ جميعَ الفروع المتعلقة به، وأنا أُشيرُ هنا إلى مقاصده مختصرة‏.‏قال أصحابنا‏:‏ لفظ التكبير أن يقول‏:‏ ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ‏"‏ هكذا ثلاثاً متواليات، ويكرّر هذا على حسب إرادته‏.‏ قال الشافعي والأصحاب‏:‏ فإن زادَ فقال‏:‏ ‏"‏اللّه أكْبَرُ كَبيراً، والحَمْدُ لِلَّهِ كَثيراً، وَسُبْحانَ اللَّهِ بُكْرَةً وأصِيلاً، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَلا نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَّاهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدينَ وَلَوْ كَرِهَ الكافِرُون، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللّه واللَّهُ أكْبَرُ‏"‏ كانَ حَسَناً‏.‏وقال جماعة من أصحابنا‏:‏ لا بأسَ أن يقول ما اعتاده الناسُ، وهو ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ ولِلَّهِ الحَمْدُ‏"‏‏.‏
[ فصل‏:‏ ويستحبّ التكبير ليلتي العيدين ] ويستحبّ التكبير ليلتي العيدين، ويُستحبّ في عيد الفطر من غروب الشمس إلى أن يُحرم الإِمام بصلاة العيد، ويُستحبّ ذلك خلفَ الصلواتِ وغيرها من الأحوال‏.‏ ويُكثر منه عند ازدحام الناس، ويُكَبِّر ماشياً وجالساً ومضطجعاً، وفي طريقه، وفي المسجد، وعلى فراشه، وأما عيدُ الأضحى فيُكَبِّر فيه من بعد صلاة الصبح من يوم عَرَفة إلى أن يصليَ العصر من آخر أيام التشريق، وَيُكَبِّر خلفَ هذه العَصْرِ ثم يقطع، هذا هو الأصحّ الذي عليه العمل، وفيه خلاف مشهور في مذهبنا ولغيرنا، ولكن الصحيح ما ذكرناه، وقد جاء فيه أحاديث رويناها في سنن البيهقي، وقد أوضحتُ ذلك كلَّه من حيث الحديث ونقل المذهب في شرح المهذّب وذكرتُ جميعَ الفروع المتعلقة به، وأنا أُشيرُ هنا إلى مقاصده مختصرة‏.‏قال أصحابنا‏:‏ لفظ التكبير أن يقول‏:‏ ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ‏"‏ هكذا ثلاثاً متواليات، ويكرّر هذا على حسب إرادته‏.‏ قال الشافعي والأصحاب‏:‏ فإن زادَ فقال‏:‏ ‏"‏اللّه أكْبَرُ كَبيراً، والحَمْدُ لِلَّهِ كَثيراً، وَسُبْحانَ اللَّهِ بُكْرَةً وأصِيلاً، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَلا نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَّاهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدينَ وَلَوْ كَرِهَ الكافِرُون، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللّه واللَّهُ أكْبَرُ‏"‏ كانَ حَسَناً‏.‏وقال جماعة من أصحابنا‏:‏ لا بأسَ أن يقول ما اعتاده الناسُ، وهو ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ ولِلَّهِ الحَمْدُ‏"‏‏.‏ تم النشر اليوم [dadate] | ويستحبّ التكبير ليلتي العيدين، ويُستحبّ في عيد الفطر من غروب الشمس إلى أن يُحرم الإِمام بصلاة العيد، ويُستحبّ ذلك خلفَ الصلواتِ وغيرها من الأحوال‏.‏ ويُكثر منه عند ازدحام الناس، ويُكَبِّر ماشياً وجالساً ومضطجعاً، وفي طريقه، وفي المسجد، وعلى فراشه، وأما عيدُ الأضحى فيُكَبِّر فيه من بعد صلاة الصبح من يوم عَرَفة إلى أن يصليَ العصر من آخر أيام التشريق، وَيُكَبِّر خلفَ هذه العَصْرِ ثم يقطع، هذا هو الأصحّ الذي عليه العمل، وفيه خلاف مشهور في مذهبنا ولغيرنا، ولكن الصحيح ما ذكرناه، وقد جاء فيه أحاديث رويناها في سنن البيهقي، وقد أوضحتُ ذلك كلَّه من حيث الحديث ونقل المذهب في شرح المهذّب وذكرتُ جميعَ الفروع المتعلقة به، وأنا أُشيرُ هنا إلى مقاصده مختصرة‏.‏قال أصحابنا‏:‏ لفظ التكبير أن يقول‏:‏ ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ‏"‏ هكذا ثلاثاً متواليات، ويكرّر هذا على حسب إرادته‏.‏ قال الشافعي والأصحاب‏:‏ فإن زادَ فقال‏:‏ ‏"‏اللّه أكْبَرُ كَبيراً، والحَمْدُ لِلَّهِ كَثيراً، وَسُبْحانَ اللَّهِ بُكْرَةً وأصِيلاً، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَلا نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَّاهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدينَ وَلَوْ كَرِهَ الكافِرُون، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللّه واللَّهُ أكْبَرُ‏"‏ كانَ حَسَناً‏.‏وقال جماعة من أصحابنا‏:‏ لا بأسَ أن يقول ما اعتاده الناسُ، وهو ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ ولِلَّهِ الحَمْدُ‏"‏‏.‏

شاركنا رأيك