شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 02:57 PM


اخر بحث





- [ ملابس الامارات ] نوهفا
- [ آية ] يدل قوله تعالى : { وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً } [آل عمران : 120] على أن الاستثمار الأساسي في مواجهة عدوان الخارج يجب أن يكون بتحصين الداخل من خلال الاستقامة على أمر الله، ومن خلال النجاح في مواكبة معطيات العصر .. [عبدالله المخلف] .
- [ تعرٌف على ] الكتب الأربعة
- [ محامين السعودية ] خالد مزيد علي قحل ... الرياض
- [ متاجر السعودية ] كراون براونيز جدة ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] السقيد (فرسان)
- [ مطاعم الامارات ] مطعم بنانا ليف ذ م م ... أبوظبي
- [ مؤسسات البحرين ] ستايل البحرين للألمنيوم ... المنطقة الشمالية
- [ بقالات الامارات ] بقالة في اي بيه
- [ تعرٌف على ] الدوري الفرنسي الدرجة الوطنية 1997–98

[ حكمــــــة ] قلتُ في نفسي أين فراعين الناس؟ أين الجبابرة الذين طغوا في آلاف السنين. يا إلهي ألا زالوا يُعذبون إلى الآن {وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} [القلم: 33] وقلتُ لنفسي تخيّلي يا نفس ستقفين على أرض المحشر خمسين ألف سنة {فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} [المعارج:4] أقف عاري لا أكل لا شرب ويُعذَّبُ الناس وتدنو الشمس من رؤوسهم ويُحرقون بها أشد الإحراق، ويبلغ العرق من الناس حتى يلجمهم إلجاما. ثم تخيلي يا نفس لو أنك دخلتِ جهنم ستحتاجين لتسقطي فيها سبعين سنة، أي مثل عمر الإنسان ما بين ستين وسبعين السنة، فالمسافة من أعلاها إلى أدناها سبعين سنة حتى يصل إلى درك جهنم. يا نفس ألا تبصرين؟ ألا تدركين؟ ألا تتوبين؟ ألا تُنقذين نفسك؟ إلى متى في الغفلات تلهين؟ أما إنك ستندمين، ستتقطعين ندمًا على كل لحظة غفلتِ فيها عن ذكرِ ربك، ستقولين {.. رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ ..} [المؤمنون: 99,100] فما عساكِ إن قبل لكِ كلا لن تعودي،

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ حكمــــــة ] قلتُ في نفسي أين فراعين الناس؟ أين الجبابرة الذين طغوا في آلاف السنين. يا إلهي ألا زالوا يُعذبون إلى الآن {وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} [القلم: 33] وقلتُ لنفسي تخيّلي يا نفس ستقفين على أرض المحشر خمسين ألف سنة {فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} [المعارج:4] أقف عاري لا أكل لا شرب ويُعذَّبُ الناس وتدنو الشمس من رؤوسهم ويُحرقون بها أشد الإحراق، ويبلغ العرق من الناس حتى يلجمهم إلجاما. ثم تخيلي يا نفس لو أنك دخلتِ جهنم ستحتاجين لتسقطي فيها سبعين سنة، أي مثل عمر الإنسان ما بين ستين وسبعين السنة، فالمسافة من أعلاها إلى أدناها سبعين سنة حتى يصل إلى درك جهنم. يا نفس ألا تبصرين؟ ألا تدركين؟ ألا تتوبين؟ ألا تُنقذين نفسك؟ إلى متى في الغفلات تلهين؟ أما إنك ستندمين، ستتقطعين ندمًا على كل لحظة غفلتِ فيها عن ذكرِ ربك، ستقولين {.. رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ ..} [المؤمنون: 99,100] فما عساكِ إن قبل لكِ كلا لن تعودي،
[ حكمــــــة ] قلتُ في نفسي أين فراعين الناس؟ أين الجبابرة الذين طغوا في آلاف السنين. يا إلهي ألا زالوا يُعذبون إلى الآن {وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} [القلم: 33] وقلتُ لنفسي تخيّلي يا نفس ستقفين على أرض المحشر خمسين ألف سنة {فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} [المعارج:4] أقف عاري لا أكل لا شرب ويُعذَّبُ الناس وتدنو الشمس من رؤوسهم ويُحرقون بها أشد الإحراق، ويبلغ العرق من الناس حتى يلجمهم إلجاما. ثم تخيلي يا نفس لو أنك دخلتِ جهنم ستحتاجين لتسقطي فيها سبعين سنة، أي مثل عمر الإنسان ما بين ستين وسبعين السنة، فالمسافة من أعلاها إلى أدناها سبعين سنة حتى يصل إلى درك جهنم. يا نفس ألا تبصرين؟ ألا تدركين؟ ألا تتوبين؟ ألا تُنقذين نفسك؟ إلى متى في الغفلات تلهين؟ أما إنك ستندمين، ستتقطعين ندمًا على كل لحظة غفلتِ فيها عن ذكرِ ربك، ستقولين {.. رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ ..} [المؤمنون: 99,100] فما عساكِ إن قبل لكِ كلا لن تعودي، تم النشر اليوم [dadate] | قلتُ في نفسي أين فراعين الناس؟ أين الجبابرة الذين طغوا في آلاف السنين. يا إلهي ألا زالوا يُعذبون إلى الآن {وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} [القلم: 33] وقلتُ لنفسي تخيّلي يا نفس ستقفين على أرض المحشر خمسين ألف سنة {فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} [المعارج:4] أقف عاري لا أكل لا شرب ويُعذَّبُ الناس وتدنو الشمس من رؤوسهم ويُحرقون بها أشد الإحراق، ويبلغ العرق من الناس حتى يلجمهم إلجاما. ثم تخيلي يا نفس لو أنك دخلتِ جهنم ستحتاجين لتسقطي فيها سبعين سنة، أي مثل عمر الإنسان ما بين ستين وسبعين السنة، فالمسافة من أعلاها إلى أدناها سبعين سنة حتى يصل إلى درك جهنم. يا نفس ألا تبصرين؟ ألا تدركين؟ ألا تتوبين؟ ألا تُنقذين نفسك؟ إلى متى في الغفلات تلهين؟ أما إنك ستندمين، ستتقطعين ندمًا على كل لحظة غفلتِ فيها عن ذكرِ ربك، ستقولين {.. رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ ..} [المؤمنون: 99,100] فما عساكِ إن قبل لكِ كلا لن تعودي،

شاركنا رأيك