شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:23 PM


اخر بحث





- [ شركات مقاولات السعودية ] شركة الخطوط السعوديه للتموين ... جدة ... مكة المكرمة
- مستوصف المدلوح وها سيهات, الدمام
- [ دليل دبي الامارات ] لوريل ... دبي
- [ دليل دبي الامارات ] هنغبو الصناعة والتجارة ... دبي
- [ تعرٌف على ] جبران باسيل
- [ مؤسسات البحرين ] ستوديو شيخة للتجارة الالكترونية ... المنطقة الشمالية
- أفضل غسول مهبلي
- [ تنمية المهارات ] 7 خطوات للتخلص من ضغوط العمل
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مفرح احمد محمد عسيري ... جازان ... منطقة جازان
- [ تعرٌف على ] سماد طبيعي

[ تعرٌف على ] مونيكا خو

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] مونيكا خو
[ تعرٌف على ] مونيكا خو تم النشر اليوم [dadate] | مونيكا خو

معتقداتها

ركزت أعمال خو ومعتقداتها على احترامها واهتمامها بالربة، أو أمنا الأرض. كانت الآلهة «هي جمال الأرض الخضراء، والمياه الواهبة للحياة، والنيران النهمة، والقمر المشع والشمس النارية». لم يكن احترام خو للطبيعة والبيئة مجرد إيمان، بالنسبة لها، بل كان حقيقة روحية. يجب احترام الآلهة/الأرض باعتبارها مانحة للحياة. لا يمكن العثور على هذا الاحترام في صورها فحسب، وإنما في نصين لها يؤرخان رحلتها من خلال الكلمة المكتوبة.

حياتها الشخصية

كانت تؤمن خو بأن الغيرية الجنسية هي حالة غير طبيعية فرضتها السلطة الأبوية، ودخلت لاحقًا في حياتها عددًا من العلاقات الرومنسية الحميمية مع نساء. رغم ذلك، بعد انفصالها عن زوجها الثاني آندي جوب، مؤلف موسيقي، في منتصف سبعينيات القرن العشرين، دخلت خو علاقة غيرية قوية مع كيث باتون الذي كان مؤسس حركة الاشتراكية البديلة، وكان مثل خو نفسها مساهمًا منتظمًا في الصحافة البديلة، وخاصة مجلة «أخبار السلام». غير باتون تحت تأثير خو اسمه إلى موذر سان (ابن الأرض). توفي اثنان من أبنائها في صغرهم. في عام 1985، قتلت ابنتها الأصغر ليفي أمامها بواسطة سيارة، في سن الخامسة عشر. توفي سين ابنها الأكبر نتيجة سرطان الغدد اللمفاوية (لمفوما) لاهودجكينية في عام 1978، بعمر الثامنة والعشرين. ادعت أن وفاته كانت نتيجة زيادة ألمه في تجربة إعادة الولادة. ظهرت تجربة خو مع الخسارة في أعمالها، في شكل لوحة أبنائي في عالم الروح (1989). كان ذلك ليس فقط بعد وفاة ابنها الأكبر ولكن أيضًا بعد فترة من عدم رسم خو على الإطلاق حدادًا على فقدانها ابنها الأصغر. كانت خو تنتقد بشدة العديد من أفكار وشخصيات حركة العصر الجديدة، بما في ذلك أليس بيلي، وجي زي نايت و«رامثا» وجين رودنبيري بسبب بعض الأفكار التي تدعم ستار تريك. توفيت خو متأثرة بالسرطان في عام 2005، عن عمر يناهز 66 عامًا.

بداية حياتها

كان والداها الرسامان السويديان غوستاف آرفيد خو (1902-1949) وآن هاريت روزاندر-خو (1912-1965)، الذين تطلقا عندما كان عمر خو ثلاث سنوات. تركت المدرسة وهربت من المنزل عندما كانت في سن السادسة عشر. سافرت خو إلى أوروبا وعملت في وظائف متنوعة: عملت في مزارع الكروم وكعارضة متعرية في مدرسة للفنون في باريس وروما. جاءت في البداية إلى بريطانيا في أواخر خمسينيات القرن العشرين، واستقرت في النهاية في بريستول حيث عاشت لبقية حياتها، ما عدا فترة منها في ويلز في بداية ثمانينيات القرن العشرين.

شرح مبسط

مونيكا خو (31 ديسمبر، 1938- 8 أغسطس، 2005)، رسامة وكاتبة ونسوية لا سلطوية بيئية متطرفة وكانت من أوائل الدعاة لحركة الربّة.[2]

شاركنا رأيك