شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 12:43 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] النادي الأهلي صيدا
- [ حكمــــــة ] عن الزهري عن الصبي يحج به قال نعم ويجنب ما يجنب المحرم من الثياب والطيب ولا يغطى رأسه ويرمي عنه الجمار بعض أهله وينحر عنه إن تمتع .
- [ باب النهي عن تعذيب العبدتطريز رياض الصالحين ] عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مر عليه حمار قد وسم في وجهه، فقال: «لعن الله الذي وسمه» . رواه مسلم. ---------------- وفي رواية لمسلم أيضا: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الضرب في الوجه، وعن الوسم في الوجه. في هذا الحديث: تحريم وسم الوجه، وضرب الوجه من البهائم والآدميين.
- [ مكتبات السعودية ] مكتبة الود
- [ آية ] ﴿ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَٰعًا فَسْـَٔلُوهُنَّ مِن وَرَآءِ حِجَابٍ ۚ ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ۚ ﴾ [ سورة الأحزاب آية:﴿٥٣﴾ ]لأنه أبعد عن الريبة، وكلما بعد الإنسان عن الأسباب الداعية إلى الشر فإنه أسلم له، وأطهر لقلبه، فلهذا من الأمور الشرعية التي بيَّن الله كثيراً من تفاصيلها أن جميع وسائل الشر وأسبابه ومقدماته ممنوعة، وأنه مشروع البعد عنها بكل طريق. السعدي:670
- [ خذها قاعدة ] ذلك الوجه سيبقى أبدا ، عصورا تتساقط عليه قطرات المطر ، هذه قطرة تجري من جفنٍ الى شفةِ الى ميدان خال، في مدينة لا إسم لها. - تشيسلاف ميلوش
- [ تعرٌف على ] زواج المثليين في خاليسكو
- [ خذها قاعدة ] إننا نتدلل فقط ليس على من نحبهم، وإنما على من نؤمن أنهم يحبوننا! - يوسف إدريس
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فيصل عازب بن مسفر الغامدي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ خدمات عامة الامارات ] أدنوك للتوزيع ... الظفرة

[ حكمــــــة ] عن سعيد بن جبير قال : إذا جاع أهل النار استغاثوا من الجوع فأغيثوا بشجرة الزقوم فأكلوا منها فانسلخت وجوههم حتى لو أن مارا مر عليهم يعرفهم لعرف جلود وجوههم فإذا أكلوا منها ألقي عليهم العطش فاستغاثوا من العطش فأغيثوا بماء كالمهل و المهل : الذي قد انتهى حره فإذا أدنوه من أفواههم أنضج حره الوجوه فيصهر به ما في بطونهم و يضربون بمقامع من حديد فيسقط كل عضو على حياله يدعون بالثبور و قوله تعالى : { ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم } أي بعد أكل الزقوم و شرب الحميم عليه و يدل هذا على أن الحميم خارج من الجحيم فهم يريدونه كما ترد الإبل الماء ثم يردون إلى الجحيم ويدل على هذا أيضا قوله تعالى : { هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون * يطوفون بينها وبين حميم آن } والمعنى أنهم يترددون بين جهنم و الحميم فمرة إلى هذا و مرة إلى هذا قاله قتادة و ابن جريج وغيرهما .

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ حكمــــــة ] عن سعيد بن جبير قال : إذا جاع أهل النار استغاثوا من الجوع فأغيثوا بشجرة الزقوم فأكلوا منها فانسلخت وجوههم حتى لو أن مارا مر عليهم يعرفهم لعرف جلود وجوههم فإذا أكلوا منها ألقي عليهم العطش فاستغاثوا من العطش فأغيثوا بماء كالمهل و المهل : الذي قد انتهى حره فإذا أدنوه من أفواههم أنضج حره الوجوه فيصهر به ما في بطونهم و يضربون بمقامع من حديد فيسقط كل عضو على حياله يدعون بالثبور و قوله تعالى : { ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم } أي بعد أكل الزقوم و شرب الحميم عليه و يدل هذا على أن الحميم خارج من الجحيم فهم يريدونه كما ترد الإبل الماء ثم يردون إلى الجحيم ويدل على هذا أيضا قوله تعالى : { هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون * يطوفون بينها وبين حميم آن } والمعنى أنهم يترددون بين جهنم و الحميم فمرة إلى هذا و مرة إلى هذا قاله قتادة و ابن جريج وغيرهما .
[ حكمــــــة ] عن سعيد بن جبير قال : إذا جاع أهل النار استغاثوا من الجوع فأغيثوا بشجرة الزقوم فأكلوا منها فانسلخت وجوههم حتى لو أن مارا مر عليهم يعرفهم لعرف جلود وجوههم فإذا أكلوا منها ألقي عليهم العطش فاستغاثوا من العطش فأغيثوا بماء كالمهل و المهل : الذي قد انتهى حره فإذا أدنوه من أفواههم أنضج حره الوجوه فيصهر به ما في بطونهم و يضربون بمقامع من حديد فيسقط كل عضو على حياله يدعون بالثبور و قوله تعالى : { ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم } أي بعد أكل الزقوم و شرب الحميم عليه و يدل هذا على أن الحميم خارج من الجحيم فهم يريدونه كما ترد الإبل الماء ثم يردون إلى الجحيم ويدل على هذا أيضا قوله تعالى : { هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون * يطوفون بينها وبين حميم آن } والمعنى أنهم يترددون بين جهنم و الحميم فمرة إلى هذا و مرة إلى هذا قاله قتادة و ابن جريج وغيرهما . تم النشر اليوم [dadate] | عن سعيد بن جبير قال : إذا جاع أهل النار استغاثوا من الجوع فأغيثوا بشجرة الزقوم فأكلوا منها فانسلخت وجوههم حتى لو أن مارا مر عليهم يعرفهم لعرف جلود وجوههم فإذا أكلوا منها ألقي عليهم العطش فاستغاثوا من العطش فأغيثوا بماء كالمهل و المهل : الذي قد انتهى حره فإذا أدنوه من أفواههم أنضج حره الوجوه فيصهر به ما في بطونهم و يضربون بمقامع من حديد فيسقط كل عضو على حياله يدعون بالثبور و قوله تعالى : { ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم } أي بعد أكل الزقوم و شرب الحميم عليه و يدل هذا على أن الحميم خارج من الجحيم فهم يريدونه كما ترد الإبل الماء ثم يردون إلى الجحيم ويدل على هذا أيضا قوله تعالى : { هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون * يطوفون بينها وبين حميم آن } والمعنى أنهم يترددون بين جهنم و الحميم فمرة إلى هذا و مرة إلى هذا قاله قتادة و ابن جريج وغيرهما .

شاركنا رأيك