شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 02:55 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- [ خياطون رجال السعودية ] محل رجست للخياطة الرجالية
- أولمبياد الروبوت العالمية أولمبياد الروبوت WRO
- مديرية وصاب السافل حدود المديرية
- [ حكمــــــة ] قيل لداود الطّائّي: لم تركت مجالسة الناس? قال: ما بقي إلاّ كبيرٌ يتحفّظ عليك، أوصغيرٌ لا يوقِّرك. قال عبد الرحمن بن أبي ليلى: لا تجالس عدوّك، فإنه يحفظ عليك سقطاتك ويماريك في صوابك.
- [ خذها قاعدة ] الأخطر من الجهل ، الإعتقاد الخاطئ. - فيل ماكجراو
- [ الإعلان والنشر و الخدمات قطر ] هيرون للدعاية والاعلان
- [ مطاعم السعودية ] مجموعة مطاعم الرومانسية
- | الموسوعة الطبية
- [ حكمــــــة ] قال ابن الجوزى:وينبغي أن تسمو همتك إلى الكمال، فإن خلْقًا وقفوا مع الزهد، وخلْقًا تشاغلوا بالعلم، وندر أقوامٌ جمعوا بين العلم الكامل والعمل الكامل. واعلم أني قد تصفحتُ التابعين ومَن بعدَهم فما رأيت أحظى بالكمال من أربع أنفس: سعيد بن المسيب، وسفيان الثوري، والحسن البصري، وأحمد بن حنبل ؛ وقد كانوا رجالاً إنما كانت لهم هممٌ ضعُفَت عندنا، وقد كان في السلف خلقٌ كثير لهم همم عالية، فإذا أردت أن تنظر إلى أحوالهم فانظر في كتاب " صفة الصفوة "، وإن شئت " أخبار سعيد " و " أخبار سفيان " و " أخبار أَحْمَد بن حنبل "، فقد جمعتُ لكل واحدٍ منهم كتابًا.

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] وعن عمر  أن رسول الله  قال : ( لا تُطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ، إنما أنا عَبدٌ فقولوا عبد الله ورسوله ) . أخرجه البخاري ( 3445 ) ومسلم ( 1691 ) ---------------- ( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ) الإطراء : مجاوزة الحد في المدح ، والكذب فيه . ( إنما أنا عبد الله ورسوله ) أي لا تمدحوني ، فتغلوا في مدحي كما غلت النصارى في عيسى . فأبى المشركون إلا مخالفة أمره وارتكاب نهيه ، فعظموه بما ينهاهم عنه وحذرهم منه ، وناقضوه أعظم مناقضة ، وضاهوا النصارى في غلوهم وشركهم ، ووقعوا في المحذور ، وجرى منهم الغلو والشرك شعراً ونثراً ما يطول عده . المعنى الإجمالي : يقول  : لا تمدحوني فتغلوا في مدحي كما غلت النصارى في عيسى  فادَّعوا فيه الألوهية ، إني لا أعدو أن أكون عبداً لله ورسولاً منه فصفوني بذلك ولا ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] وعن عمر  أن رسول الله  قال : ( لا تُطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ، إنما أنا عَبدٌ فقولوا عبد الله ورسوله ) . أخرجه البخاري ( 3445 ) ومسلم ( 1691 ) ---------------- ( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ) الإطراء : مجاوزة الحد في المدح ، والكذب فيه . ( إنما أنا عبد الله ورسوله ) أي لا تمدحوني ، فتغلوا في مدحي كما غلت النصارى في عيسى . فأبى المشركون إلا مخالفة أمره وارتكاب نهيه ، فعظموه بما ينهاهم عنه وحذرهم منه ، وناقضوه أعظم مناقضة ، وضاهوا النصارى في غلوهم وشركهم ، ووقعوا في المحذور ، وجرى منهم الغلو والشرك شعراً ونثراً ما يطول عده . المعنى الإجمالي : يقول  : لا تمدحوني فتغلوا في مدحي كما غلت النصارى في عيسى  فادَّعوا فيه الألوهية ، إني لا أعدو أن أكون عبداً لله ورسولاً منه فصفوني بذلك ولا ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله
[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] وعن عمر  أن رسول الله  قال : ( لا تُطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ، إنما أنا عَبدٌ فقولوا عبد الله ورسوله ) . أخرجه البخاري ( 3445 ) ومسلم ( 1691 ) ---------------- ( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ) الإطراء : مجاوزة الحد في المدح ، والكذب فيه . ( إنما أنا عبد الله ورسوله ) أي لا تمدحوني ، فتغلوا في مدحي كما غلت النصارى في عيسى . فأبى المشركون إلا مخالفة أمره وارتكاب نهيه ، فعظموه بما ينهاهم عنه وحذرهم منه ، وناقضوه أعظم مناقضة ، وضاهوا النصارى في غلوهم وشركهم ، ووقعوا في المحذور ، وجرى منهم الغلو والشرك شعراً ونثراً ما يطول عده . المعنى الإجمالي : يقول  : لا تمدحوني فتغلوا في مدحي كما غلت النصارى في عيسى  فادَّعوا فيه الألوهية ، إني لا أعدو أن أكون عبداً لله ورسولاً منه فصفوني بذلك ولا ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله تم النشر اليوم [dadate] | وعن عمر  أن رسول الله  قال : ( لا تُطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ، إنما أنا عَبدٌ فقولوا عبد الله ورسوله ) . أخرجه البخاري ( 3445 ) ومسلم ( 1691 ) ---------------- ( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ) الإطراء : مجاوزة الحد في المدح ، والكذب فيه . ( إنما أنا عبد الله ورسوله ) أي لا تمدحوني ، فتغلوا في مدحي كما غلت النصارى في عيسى . فأبى المشركون إلا مخالفة أمره وارتكاب نهيه ، فعظموه بما ينهاهم عنه وحذرهم منه ، وناقضوه أعظم مناقضة ، وضاهوا النصارى في غلوهم وشركهم ، ووقعوا في المحذور ، وجرى منهم الغلو والشرك شعراً ونثراً ما يطول عده . المعنى الإجمالي : يقول  : لا تمدحوني فتغلوا في مدحي كما غلت النصارى في عيسى  فادَّعوا فيه الألوهية ، إني لا أعدو أن أكون عبداً لله ورسولاً منه فصفوني بذلك ولا ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله

شاركنا رأيك