شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 05:08 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ حكمــــــة ] الذكـر : عن ابن أبي عدي قال: أقبل علينا داود بن أبي هند رحمه الله فقال: يا فتيان أخبركم لعل بعضكم أن ينتفع به، كنت وأنا غلام أختلف إلى السوق، فإذا انقلبت إلى بيتي جعلت على نفسي أن أذكر الله تعالى إلى مكان كذا وكذا، فإذا بلغت ذاك المكان، جعلت على نفسي أن أذكر الله تعالى إلى مكان كذا وكذا، حتى آتي المنزل. [الحلية (تهذيبه) 1 / 464].
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مصبغة الرافدين فرع ... أبوظبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سلوى بنت سالم بن صالح بن رباع ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- ما بديل wartec cream ؟
- [ خذها قاعدة ] إنها تقفُ في قلبكَ مثل قطعةِ زجاج، رغم علمكَ بأنها تؤلمُ روحك، إلا أنكَ تخبئُها هناك. - فيودور دوستويفسكي
- [ تعرٌف على ] الثومية (طبق)
- أفضل إطلالات نانسي عجرم فى Arab Idol
- [ قطع غيار واكسسوارات سيارات الامارات ] مؤسسة الحريز التجارية
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة شركاء للتمور والمواد الغذائية ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعليم الامارات ] مواقع معهد الطاقة دبي ... دبي

[ حكمــــــة ] عن أبي المتوكل الناجي ، قال : قال لي سليمان بن عبد قيس : يا أبا المتوكل . قلت : لبيك . قال : « عليك بما يرغبك في الآخرة ، ويزهدك في الدنيا ، ويقربك إلى الله » . قلت : وما هو يا عبد الله ؟ ، قال : « تقصر عن الدنيا همتك ، وتسمو إلى الآخرة بنيتك ، وتصدق ذلك بفعلك » . قلت : فكيف لي ما أستعين به على ذلك ؟ ، قال : « تقصر أملك في الدنيا ، وتكثر رغبتك في الآخرة ، حتى تكون بالدنيا برما ، وبالآخرة كرثا . فإذا كنت كذلك لم يكن شيء أحب إليك ورودا من الموت ، ولا شيء أبغض إليك من الحياة » . قال : قلت : أيا عبد الله ، ما كنت أحسبك تحسن مثل هذا ، قال : « كم من شيء أحسنه وددت أني لا أحسنه ، وكم من شيء لا أحسنه وددت أني أحسنه ، وما يغني ما أحسن من الخير إذا كنت لا أعمل به . والله لو جاءني النذير من ربي عند الموت ، فأخبرني أني من أهل النار ، وأنه لم يبق من أجلي إلا ساعة من نهار ، ما . . نفسي عن نفسي بهلاكها ، ولا اجتهدت نفسي فيما بقي من عمرها لتكون أعذر لها عندي إذا نزل الموت ».

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] عن أبي المتوكل الناجي ، قال : قال لي سليمان بن عبد قيس : يا أبا المتوكل . قلت : لبيك . قال : « عليك بما يرغبك في الآخرة ، ويزهدك في الدنيا ، ويقربك إلى الله » . قلت : وما هو يا عبد الله ؟ ، قال : « تقصر عن الدنيا همتك ، وتسمو إلى الآخرة بنيتك ، وتصدق ذلك بفعلك » . قلت : فكيف لي ما أستعين به على ذلك ؟ ، قال : « تقصر أملك في الدنيا ، وتكثر رغبتك في الآخرة ، حتى تكون بالدنيا برما ، وبالآخرة كرثا . فإذا كنت كذلك لم يكن شيء أحب إليك ورودا من الموت ، ولا شيء أبغض إليك من الحياة » . قال : قلت : أيا عبد الله ، ما كنت أحسبك تحسن مثل هذا ، قال : « كم من شيء أحسنه وددت أني لا أحسنه ، وكم من شيء لا أحسنه وددت أني أحسنه ، وما يغني ما أحسن من الخير إذا كنت لا أعمل به . والله لو جاءني النذير من ربي عند الموت ، فأخبرني أني من أهل النار ، وأنه لم يبق من أجلي إلا ساعة من نهار ، ما . . نفسي عن نفسي بهلاكها ، ولا اجتهدت نفسي فيما بقي من عمرها لتكون أعذر لها عندي إذا نزل الموت ».
[ حكمــــــة ] عن أبي المتوكل الناجي ، قال : قال لي سليمان بن عبد قيس : يا أبا المتوكل . قلت : لبيك . قال : « عليك بما يرغبك في الآخرة ، ويزهدك في الدنيا ، ويقربك إلى الله » . قلت : وما هو يا عبد الله ؟ ، قال : « تقصر عن الدنيا همتك ، وتسمو إلى الآخرة بنيتك ، وتصدق ذلك بفعلك » . قلت : فكيف لي ما أستعين به على ذلك ؟ ، قال : « تقصر أملك في الدنيا ، وتكثر رغبتك في الآخرة ، حتى تكون بالدنيا برما ، وبالآخرة كرثا . فإذا كنت كذلك لم يكن شيء أحب إليك ورودا من الموت ، ولا شيء أبغض إليك من الحياة » . قال : قلت : أيا عبد الله ، ما كنت أحسبك تحسن مثل هذا ، قال : « كم من شيء أحسنه وددت أني لا أحسنه ، وكم من شيء لا أحسنه وددت أني أحسنه ، وما يغني ما أحسن من الخير إذا كنت لا أعمل به . والله لو جاءني النذير من ربي عند الموت ، فأخبرني أني من أهل النار ، وأنه لم يبق من أجلي إلا ساعة من نهار ، ما . . نفسي عن نفسي بهلاكها ، ولا اجتهدت نفسي فيما بقي من عمرها لتكون أعذر لها عندي إذا نزل الموت ». تم النشر اليوم [dadate] | عن أبي المتوكل الناجي ، قال : قال لي سليمان بن عبد قيس : يا أبا المتوكل . قلت : لبيك . قال : « عليك بما يرغبك في الآخرة ، ويزهدك في الدنيا ، ويقربك إلى الله » . قلت : وما هو يا عبد الله ؟ ، قال : « تقصر عن الدنيا همتك ، وتسمو إلى الآخرة بنيتك ، وتصدق ذلك بفعلك » . قلت : فكيف لي ما أستعين به على ذلك ؟ ، قال : « تقصر أملك في الدنيا ، وتكثر رغبتك في الآخرة ، حتى تكون بالدنيا برما ، وبالآخرة كرثا . فإذا كنت كذلك لم يكن شيء أحب إليك ورودا من الموت ، ولا شيء أبغض إليك من الحياة » . قال : قلت : أيا عبد الله ، ما كنت أحسبك تحسن مثل هذا ، قال : « كم من شيء أحسنه وددت أني لا أحسنه ، وكم من شيء لا أحسنه وددت أني أحسنه ، وما يغني ما أحسن من الخير إذا كنت لا أعمل به . والله لو جاءني النذير من ربي عند الموت ، فأخبرني أني من أهل النار ، وأنه لم يبق من أجلي إلا ساعة من نهار ، ما . . نفسي عن نفسي بهلاكها ، ولا اجتهدت نفسي فيما بقي من عمرها لتكون أعذر لها عندي إذا نزل الموت ».

شاركنا رأيك