شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:16 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] يوسف عوده مبارك البلادي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] قسم متابعة الآبار السطحية
- [ المركبات الامارات ] حاظر جان لتجارة قطع غيار السيارات المستعملة ... الشارقة
- [ أقوال في الحب ] ماهو الوتين في الحب؟
- [ تجارة عامة الامارات ] شركة احمد رضا القوي للتجارة
- [ متاجر السعودية ] ازراري لأناقة الثوب السعودي ... منطقة مكة المكرمة
- [ دليل العين الامارات ] مدرسة ليوا الدولية الخاصة ... العين
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] شركة فور زون للمنتجات الرقمية  - المملكه العربية السعودية
- [ خدمات قطر ] متاجر الازياء والاكسسوارات في دولة قطر
- [ آية ] ﴿ وَلَا تَقُولُوا۟ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلْحَقَّ ۚ ﴾ [ سورة النساء آية:﴿١٧١﴾ ]وهذا الكلام يتضمن ثلاثة أشياء: أمرين منهي عنهما؛ وهما: قول الكذب على الله، والقول بلا علم في أسمائه وصفاته وأفعاله، وشرعه، ورسله، والثالث مأمور به، وهو: قول الحق في هذه الأمور. السعدي:216.

[ حكمــــــة ] كان النبى صلى الله عليه وسلم يطمْئِن أصحابه ويبشرهم وهم تحت العذاب في مكة، فعن خباب بن الأرثّ رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محمرِّ وجهه فقال: ((لقد كان من قبلكم ليُمشط بأمشاط الحديد ما دون عظامه من لحم أو عصب ما يصرفه ذلك عن دينه، ويوضع المنشار على مَفْرِق رأسه فيشق باثنين ما يصرفه ذلك عن دينه، وليتمنَّ الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ما يخاف إلا الله والذئب على غنمه)). أخرجه الإمام البخاري .

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ حكمــــــة ] كان النبى صلى الله عليه وسلم يطمْئِن أصحابه ويبشرهم وهم تحت العذاب في مكة، فعن خباب بن الأرثّ رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محمرِّ وجهه فقال: ((لقد كان من قبلكم ليُمشط بأمشاط الحديد ما دون عظامه من لحم أو عصب ما يصرفه ذلك عن دينه، ويوضع المنشار على مَفْرِق رأسه فيشق باثنين ما يصرفه ذلك عن دينه، وليتمنَّ الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ما يخاف إلا الله والذئب على غنمه)). أخرجه الإمام البخاري .
[ حكمــــــة ] كان النبى صلى الله عليه وسلم يطمْئِن أصحابه ويبشرهم وهم تحت العذاب في مكة، فعن خباب بن الأرثّ رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محمرِّ وجهه فقال: ((لقد كان من قبلكم ليُمشط بأمشاط الحديد ما دون عظامه من لحم أو عصب ما يصرفه ذلك عن دينه، ويوضع المنشار على مَفْرِق رأسه فيشق باثنين ما يصرفه ذلك عن دينه، وليتمنَّ الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ما يخاف إلا الله والذئب على غنمه)). أخرجه الإمام البخاري . تم النشر اليوم [dadate] | كان النبى صلى الله عليه وسلم يطمْئِن أصحابه ويبشرهم وهم تحت العذاب في مكة، فعن خباب بن الأرثّ رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محمرِّ وجهه فقال: ((لقد كان من قبلكم ليُمشط بأمشاط الحديد ما دون عظامه من لحم أو عصب ما يصرفه ذلك عن دينه، ويوضع المنشار على مَفْرِق رأسه فيشق باثنين ما يصرفه ذلك عن دينه، وليتمنَّ الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ما يخاف إلا الله والذئب على غنمه)). أخرجه الإمام البخاري .

شاركنا رأيك