شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 06:01 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ أنف وأذن وحنجرة ] ما هو احتقان الحلق
- [ شركات طبية عيادات مستشفيات قطر ] مركز مسيمير الصحي Mesaimeer Health Center ... الدوحة
- [ متاجر السعودية ] عاصم لتصميم الشعارات ... البكيريه ... منطقة القصيم
- [ مؤسسات البحرين ] شركة التكاملية للإستشارات ذ.م.م ... منامة
- [ باب تحريم الظلم والأمر برد المظالمتطريز رياض الصالحين ] عن أبي قتادة الحارث بن ربعي - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أنه قام فيهم، فذكر لهم أن الجهاد في سبيل الله، والإيمان بالله أفضل الأعمال، فقام رجل، فقال: يا رسول الله، أرأيت إن قتلت في سبيل الله، تكفر عني خطاياي؟ فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «نعم، إن قتلت في سبيل الله، وأنت صابر محتسب، مقبل غير مدبر» ثم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «كيف قلت؟» قال: أرأيت إن قتلت في سبيل الله، أتكفر عني خطاياي؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «نعم، وأنت صابر محتسب، مقبل غير مدبر، إلا الدين؛ فإن جبريل قال لي ذلك» . رواه مسلم. ---------------- في هذا الحديث: تعظيم شأن الدين. وفيه: تنبيه على أن الجهاد والشهادة لا تكفر حقوق الآدميين.
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مكتب شليلة للكتابة علي الالة الكاتبة ... أبوظبي
- [ شركات طبية السعودية ] شركه عبدالرحمن القصيبي للتجاره العامه ... الرياض
- [ خذها قاعدة ] عليك أن تميز بينك وبين الشيطان.. فهو يستخدم صوتك في إقناعك لتبدو المناقشة ذاتية.. يقول سبحانه للملعون إبليس: (واستفزز من استطعت منهم بصوتك). - جلال الخوالدة
- [ مؤسسات البحرين ] حسن داود سلمان طوق ... منامة
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة افنان المشرق للمقاولات

[ رد الشركمسلم الزهد والرقائق (2985) ، ابن ماجه الزهد (4202) ، أحمد (2/301). ] عن أبي هريرة - رضيَ اللَّه عنه- قال : قال رسول اللَّهِ صَلَّى اللَّه عليه وسَلَّم : " قال اللَّه تعالى : أنا أغْنى الشركاءِ عن الشِّركِ ، من عملَ عملا أشركَ فيه معِي غيري تَركْته وشركَه ---------------- الشرك باللَّه ينقسم إِلى قسمين : شركٌ أكبر ، وهو أعظم الذنوب ؛ لأن اللَّه تعالى أخبر أنه لا يغفر إلا بالتوبة منه ؛ فمن هذا الشرك : دعاء غير اللَّه والاستغاثة بغير اللَّه والذبح لغير اللَّه والنذر لغير اللَّه . والقسم الآخر من الشرك : الشرك الأصغر ومنه : الرياء ، والحلف بغير اللَّه ، وقول الرجل : ما شاء اللَّه وشئت ، وقوله : ما لي إلا اللَّه وأنت ، وأنا متوكل على اللَّه وعليك . يقول الشيخ المصنِّف رحمه اللَّه في " كتاب القواعد الأربعة " : اعلم أرشدك اللَّه لطاعته أن الحنيفية ملة إبراهيم أن تعبد اللَّه وحده مخلصا له الدين كما قال تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ فإذا عرفت أن اللَّه خلقك لعبادته فاعلم أَنَّ العبادة لا تسمى عبادة إلا مع التوحيد ، كما أَنَّ الصلاة لا تسمى صلاة إلا مع الطهارة ، فإذا دخل الشرك في العبادة فسدت كالحدث إذا دخل في الطهارة ، فإذا عرفت أن الشرك إذا خالط العبادة أفسدها وأحبط العمل وصار صاحبه من الخالدين في النَّار ، عرفت أن أهم ما عليك معرفة ذلك لعل اللَّه أَنْ يخلصك من هذه الشبكة وهي الشرك باللَّه ، الذي قال اللَّه تعالى فيه : إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ رد الشركمسلم الزهد والرقائق (2985) ، ابن ماجه الزهد (4202) ، أحمد (2/301). ] عن أبي هريرة - رضيَ اللَّه عنه- قال : قال رسول اللَّهِ صَلَّى اللَّه عليه وسَلَّم : " قال اللَّه تعالى : أنا أغْنى الشركاءِ عن الشِّركِ ، من عملَ عملا أشركَ فيه معِي غيري تَركْته وشركَه ---------------- الشرك باللَّه ينقسم إِلى قسمين : شركٌ أكبر ، وهو أعظم الذنوب ؛ لأن اللَّه تعالى أخبر أنه لا يغفر إلا بالتوبة منه ؛ فمن هذا الشرك : دعاء غير اللَّه والاستغاثة بغير اللَّه والذبح لغير اللَّه والنذر لغير اللَّه . والقسم الآخر من الشرك : الشرك الأصغر ومنه : الرياء ، والحلف بغير اللَّه ، وقول الرجل : ما شاء اللَّه وشئت ، وقوله : ما لي إلا اللَّه وأنت ، وأنا متوكل على اللَّه وعليك . يقول الشيخ المصنِّف رحمه اللَّه في " كتاب القواعد الأربعة " : اعلم أرشدك اللَّه لطاعته أن الحنيفية ملة إبراهيم أن تعبد اللَّه وحده مخلصا له الدين كما قال تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ فإذا عرفت أن اللَّه خلقك لعبادته فاعلم أَنَّ العبادة لا تسمى عبادة إلا مع التوحيد ، كما أَنَّ الصلاة لا تسمى صلاة إلا مع الطهارة ، فإذا دخل الشرك في العبادة فسدت كالحدث إذا دخل في الطهارة ، فإذا عرفت أن الشرك إذا خالط العبادة أفسدها وأحبط العمل وصار صاحبه من الخالدين في النَّار ، عرفت أن أهم ما عليك معرفة ذلك لعل اللَّه أَنْ يخلصك من هذه الشبكة وهي الشرك باللَّه ، الذي قال اللَّه تعالى فيه : إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ
[ رد الشركمسلم الزهد والرقائق (2985) ، ابن ماجه الزهد (4202) ، أحمد (2/301). ] عن أبي هريرة - رضيَ اللَّه عنه- قال : قال رسول اللَّهِ صَلَّى اللَّه عليه وسَلَّم : " قال اللَّه تعالى : أنا أغْنى الشركاءِ عن الشِّركِ ، من عملَ عملا أشركَ فيه معِي غيري تَركْته وشركَه ---------------- الشرك باللَّه ينقسم إِلى قسمين : شركٌ أكبر ، وهو أعظم الذنوب ؛ لأن اللَّه تعالى أخبر أنه لا يغفر إلا بالتوبة منه ؛ فمن هذا الشرك : دعاء غير اللَّه والاستغاثة بغير اللَّه والذبح لغير اللَّه والنذر لغير اللَّه . والقسم الآخر من الشرك : الشرك الأصغر ومنه : الرياء ، والحلف بغير اللَّه ، وقول الرجل : ما شاء اللَّه وشئت ، وقوله : ما لي إلا اللَّه وأنت ، وأنا متوكل على اللَّه وعليك . يقول الشيخ المصنِّف رحمه اللَّه في " كتاب القواعد الأربعة " : اعلم أرشدك اللَّه لطاعته أن الحنيفية ملة إبراهيم أن تعبد اللَّه وحده مخلصا له الدين كما قال تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ فإذا عرفت أن اللَّه خلقك لعبادته فاعلم أَنَّ العبادة لا تسمى عبادة إلا مع التوحيد ، كما أَنَّ الصلاة لا تسمى صلاة إلا مع الطهارة ، فإذا دخل الشرك في العبادة فسدت كالحدث إذا دخل في الطهارة ، فإذا عرفت أن الشرك إذا خالط العبادة أفسدها وأحبط العمل وصار صاحبه من الخالدين في النَّار ، عرفت أن أهم ما عليك معرفة ذلك لعل اللَّه أَنْ يخلصك من هذه الشبكة وهي الشرك باللَّه ، الذي قال اللَّه تعالى فيه : إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ تم النشر اليوم [dadate] | عن أبي هريرة - رضيَ اللَّه عنه- قال : قال رسول اللَّهِ صَلَّى اللَّه عليه وسَلَّم : " قال اللَّه تعالى : أنا أغْنى الشركاءِ عن الشِّركِ ، من عملَ عملا أشركَ فيه معِي غيري تَركْته وشركَه ---------------- الشرك باللَّه ينقسم إِلى قسمين : شركٌ أكبر ، وهو أعظم الذنوب ؛ لأن اللَّه تعالى أخبر أنه لا يغفر إلا بالتوبة منه ؛ فمن هذا الشرك : دعاء غير اللَّه والاستغاثة بغير اللَّه والذبح لغير اللَّه والنذر لغير اللَّه . والقسم الآخر من الشرك : الشرك الأصغر ومنه : الرياء ، والحلف بغير اللَّه ، وقول الرجل : ما شاء اللَّه وشئت ، وقوله : ما لي إلا اللَّه وأنت ، وأنا متوكل على اللَّه وعليك . يقول الشيخ المصنِّف رحمه اللَّه في " كتاب القواعد الأربعة " : اعلم أرشدك اللَّه لطاعته أن الحنيفية ملة إبراهيم أن تعبد اللَّه وحده مخلصا له الدين كما قال تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ فإذا عرفت أن اللَّه خلقك لعبادته فاعلم أَنَّ العبادة لا تسمى عبادة إلا مع التوحيد ، كما أَنَّ الصلاة لا تسمى صلاة إلا مع الطهارة ، فإذا دخل الشرك في العبادة فسدت كالحدث إذا دخل في الطهارة ، فإذا عرفت أن الشرك إذا خالط العبادة أفسدها وأحبط العمل وصار صاحبه من الخالدين في النَّار ، عرفت أن أهم ما عليك معرفة ذلك لعل اللَّه أَنْ يخلصك من هذه الشبكة وهي الشرك باللَّه ، الذي قال اللَّه تعالى فيه : إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ

شاركنا رأيك