شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 09 Dec 2025 الساعة: 06:23 PM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] كل متدين مواطن .. ولكن، ليس كل مواطن متدينا بالضرورة. - هاشم صالح
- [ تعرٌف على ] زوجات ستيبفورد (رواية)
- [ المركبات الامارات ] ورشة الأندليب الأسفار لصيانة السيارات ... الشارقة
- [ دليل الشارقة الامارات ] مسجد الإمام شعبة بن الحجاج ... الشارقة
- تردد قناة النجف الأشرف
- تعرٌف على ... أحمد بن هزيم | مشاهير
- تعرٌف على ... المدير التنفيذي والعضو المنتدب لـ "شركة إم بي للهندسة والمقاولات بجمهورية مصر العربية .. أحمد بهاء الدين شلبي | مشاهير
- تعرف علي أحمد بوخمسين | مشاهير
- [رقم هاتف] اتصالات المغرب (وكالة البيضاء عين السبع).. المغرب
- تعرف علي أحمد بوطرفاية | مشاهير

[ وصية أعرابي لابنه ] حكى الأصمعي (رحمه الله) أن أعرابيًّا قال لابنه:يا بني ! العقل بلا أدب كالشجر العاقر. ومع الأدب دِعَامة أَيَّدَ اللهُ بها الألبابَ، وحلية زَيَّنَ الله بها عواطل الأحساب .فالعاقل لا يستغني - وإن صَحَّتْ غريزتُهُ - عن الأدبِ الْمُخْرِجِ زهرته كما لا تستغني الأرض - وإن عَذُبَتْ تُرْبَتُهَا عن الماء المخرج ثمرتها .

تم النشر اليوم 09-12-2025 | [ وصية أعرابي لابنه ] حكى الأصمعي (رحمه الله) أن أعرابيًّا قال لابنه:يا بني ! العقل بلا أدب كالشجر العاقر. ومع الأدب دِعَامة أَيَّدَ اللهُ بها الألبابَ، وحلية زَيَّنَ الله بها عواطل الأحساب .فالعاقل لا يستغني - وإن صَحَّتْ غريزتُهُ - عن الأدبِ الْمُخْرِجِ زهرته كما لا تستغني الأرض - وإن عَذُبَتْ تُرْبَتُهَا عن الماء المخرج ثمرتها .
[ وصية أعرابي لابنه ] حكى الأصمعي (رحمه الله) أن أعرابيًّا قال لابنه:يا بني ! العقل بلا أدب كالشجر العاقر. ومع الأدب دِعَامة أَيَّدَ اللهُ بها الألبابَ، وحلية زَيَّنَ الله بها عواطل الأحساب .فالعاقل لا يستغني - وإن صَحَّتْ غريزتُهُ - عن الأدبِ الْمُخْرِجِ زهرته كما لا تستغني الأرض - وإن عَذُبَتْ تُرْبَتُهَا عن الماء المخرج ثمرتها . تم النشر اليوم [dadate] | حكى الأصمعي (رحمه الله) أن أعرابيًّا قال لابنه:يا بني ! العقل بلا أدب كالشجر العاقر. ومع الأدب دِعَامة أَيَّدَ اللهُ بها الألبابَ، وحلية زَيَّنَ الله بها عواطل الأحساب .فالعاقل لا يستغني - وإن صَحَّتْ غريزتُهُ - عن الأدبِ الْمُخْرِجِ زهرته كما لا تستغني الأرض - وإن عَذُبَتْ تُرْبَتُهَا عن الماء المخرج ثمرتها .

شاركنا رأيك