شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 10:58 AM


اخر بحث





- طفلتي عمرها سنة و نصف تشرب حليب صناعي بدأت بالتقيء و اعطاها الطبيب ادوية شفيت من القيء و بدأ اسهال اصفر ذو رائحة كريهة بعد كل وجبة و لم ينفع... | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] موسى بن علي بن عواجي حارثي ... احد المسارحه ... منطقة جازان
- [ الكترونيات الامارات ] ضوء القمر لتصليح المكائن المكتبية ... الشارقة
- [ متاجر السعودية ] أضواء المتخصص للاتصالات ... حائل ... منطقة حائل
- [ دليل الشارقة الامارات ] دار العرفة لنسخ الخرائط و الرسومات ذ.م.م ... الشارقة
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة نصيب للتجارة ... منامة
- [ مهارات التواصل ] كيف ترفع من معنويات الشخص
- [ مؤسسات البحرين ] بج سفن للاتصالات ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] شركة التقدم للنسخ السريع ولتصوير الملون ... منامة
- [ خدمات السعودية ] سوق السبت بلجرشي (المواعيد + الخدمات + الموقع)

[ كلمات متنوعة ] كلمة عن الوطن .. 24 عبارة عن حب الوطن وقيمته

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ كلمات متنوعة ] كلمة عن الوطن .. 24 عبارة عن حب الوطن وقيمته
[ كلمات متنوعة ] كلمة عن الوطن .. 24 عبارة عن حب الوطن وقيمته تم النشر اليوم [dadate] | كلمة عن الوطن .. 24 عبارة عن حب الوطن وقيمته

كلمة عن الوطن

الوطن الذي نعيش فيه هو المكان والذكريات التي نعيش فيها، والذي يجب علينا حمايته والافتداء بكل غالي ونفيس من أجله، وهذا ما نوضحه من خلال العبارات المختلفة التي نعرضها في النقاط التالية، حيث نتعرف على كلمة عن الوطن الغالي وأهميته في حياتنا، وما هي الواجبات تجاهه، فهيا بنا نتعرف على أهم هذه العبارات: مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم بغض النظر عن الزواج أو الدراسة، فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان، يحن لتراب الوطن ولا بد له أن يعود لذلك الوطن في يوم من الأيام.يمتلك كل شخص خريطة لوطنه يحفظها في عقله وقلبه، ولا يجوز أن تنسى هذه الخريطة تحت أي ظرف من الظروف وتبقيها في أمان.لا يكون الحفاظ على الوطن بالتغني به ببعض القصائد أو الأغاني، وإنّما بالدفاع عنه بكل الطرق الممكنة للعيش بشرف وطمأنينة.المكان الذي ولد فيه المرء، والتاريخ لهذا المكان، هم من يظهرون شخصية الشخص ومبادئه والأسس التي سيعيش وفقاً لها مهما قال الآخرون.عندما يموت الإنسان فإنه يدفن في سهول وطنه الواسعة الخضراء، ليفضل في ربوع الوطن بين أهله، فهو عاش في ذلك الوطن الجميل ومات فيه أيضاً.تعلمت كلمات جديرة أن تقال للوطن، لذلك سأكسر جميع الحواج، تعلمت جميع الكلمات لأختار منهم بعض الحروف التي تشكل كلمة غالية وهي: أرض الوطن.بالرغم من اختلاف لون البشرة والعرق ولون البشرة والعادات والتقاليد، فإنّ جميع البشر يجمعهم شيء واحد إلّا وهو الوطن الذي يعيشون فيه ويأكلون من خيراتها.قد يقضي الشخص العديد من السنوات في البحث عن موطنه الأصلي الذي يشعره بالأمان، وقد يجد هذا الموطن بالقرب من شخص ما يكن له الكثير من المشاعر والأحاسيس.الوطن هو المكان الي يولد فيه الشخص بالرغم من خروجه منه للدراسة أو العلاج، والوطن هو المكان الذي من المفترض أن يتوفى الشخص به، قد يعيش الإنسان بمنفى عن وطنه الأصلي بالرغم من شوقه وحنينه لهذا الوطن وقد يتوفى بعيداً عن وطنه، يجب علينا ألاّ نغادر وطننا لأي سبب كان لأنه هو باعتبار الملاذ الآمن لكل الأشخاص الذين ينتمون لذلك المكان.عندما يغادر المرء بيته ووطنه إلى مكان آخر، بالرغم من جمال هذا المكان الجديد إلّا أنه لا يجد الراحة والسعادة لبعده عن مكان ولادته ونشأته.يحب الإنسان المكان الذي يعيش فيه لسنين عديده بالرغم من العديد من الأمور التي تحصل فيه كالتغير المناخي والتدهور البيئي في تلك المنطقة، والسبب عدم الاهتمام الكافي بالطبيعة، جاء الوقت لنهتم بالعالم ولو لوقت قصير ليعود الوطن لما كان عليه من قبل.نبض قلبي حباً، وهلت تغاريد السعد تحناناً ووداً، وارتسمت بسمة السعادة على شفتي فأيقظت في نفسي شوقاً، فترجمت حروفي عزاً وافتخاراً لوطن أحببته كل الحب فبادلني العطاء بسخاء، وطن كتب التاريخ عنه وخط أمجاده كحروف من ذهب.سوف اكتب عن أرض تحولت فيها الصحراء الجرداء إلى جنة خضراء تداعبها ناطحات السحاب، ثم ماذا ياوطن تمتد مسيرة العطاء فيك لنتوجك جميعاً على رؤوسنا ونمضي قدماً في خضم تطور الحياة، ونحن نحمل في قلوبنا حباً ينبض في كل عرق فينا تصويراً لوفائنا لك.حب الوطن ليست كلمة تقال أو شعر يتغنى ويتغزل به لا بل هو عمل وفعل يعمل به، فحين نقول الوطن جميل يجب أن نحافظ على جماله ونزيد من روعته وأن لا نلقي بالأوساخ على أرضه أو في بحاره، وحين نقول الوطن أغلى من أرواحنا، يجب أن ندافع عنه لآخر قطرة دم وآخر يوم في العمر، فالإنسان بلا وطن كالجسد بلا روح، وما من شيء أغلى على الانسان من وطنه وهويته وفخره وانتماؤه.الإنسان لا شيء بلا وطنه فهو المأوى الذي يلجأ إليه الإنسان، وهو الحضن الذي يجمع شعبه وأبنائه، الوطن نعمة عظيمة وهبها إيانا الله تعالى فعلينا الحفاظ عليها والدفاع عنها والعمل على تقدمها ورقيها، يرقى الوطن و يتقدم بسواعد ابنائه المحبين، فكل منا يمتلك مهارات أو خبرات تمكنه من العمل على رقي الوطن، فلنحرص على تقدم الوطن يقول الله تعالى (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ).وطني.. ذلك الحب الذي لايتوقف.. وذلك العطاء.. الذي لا ينضب.. أيها الوطن المترامي الأطراف.. أيها الوطن المستوطن في القلوب.. أنت فقط من يبقى حبهُ.. وأنت فقط من نحبُ.وطني.. أيها الحبُ الخالد من لي بغيرك وطناً.. أب الصحاري أم البحارِ.. اب الجبال أم السهولِ.. أب الهضابِ أم الوديانِ.. فأحلُمُ بهِ.. شمالٌ وجنوبٌ.. شرقاً وغرباً.. ستبقى الحب الأبدي.وطني.. أيها الوطن الحاضنُ.. للماضي والحاضر.. أيها الوطن.. يامن احببتهُ منذُ الصغر.. وأنت من تغنى به العشاقِ.. وأطربهُم ليلُك في السهرِ.. أنت ك أنشودة الحياة.. وأنت ك بسمة العمر.إنّ الانسان لايُناضل إلا من أجل مايُحِبّ، ولايُحِبّ إلا ما هو حريٌّ بالتقدير والاحترام، فكيف يُطلب من مواطن أن يُحبّ وطنه ويُقدّرُه وهو يجهل تاريخه ولايشعر في قرارة نفسه بأنّه ينعم بما تُؤمّنُه الدول الأخرى لرعاياها من أمن ورفاهية..إن الثروة تزداد كل يوم وآبار البترول تتفجر وتحمل معها مزيداً من نعم الله التي يهبها لشعب الإمارات العربية المتحدة ،والله لم يعط الثروة لزايد وحده وإن كان زايد هو الذي ائتمنه الله على أموال هذه الأمة.. فهو يحاسب نفسه..وهو أمين مع أمته.. لأن البترول هو أمانة بين يدي زايد يتصرف فيه من أجل الوطن وشعبه ومتى أرادت الأمة استرداد أمانتها تتسلمها كاملة.ومن لم تكنْ أوطانهُ مفخراًُ لهُ… فليس له في موطنِ المجدِ مفخرُ… ومن لم يبنْ في قومهِ ناصحاً لهم… فما هو إِلا خائنٌ يتسترُ… ومن كانَ في أوطانهِ حامياً لها… فذكراهُ مسكٌ في الأنامِ وعنبرُ.. ومن لم يكنْ من دونِ أوطانهِ حمى… فذاك جبانٌ بل أَخَسُّ وأحقرُ.إن الملايين ممن ينوون الهجرة يكونون قد هاجروا نفسيا لحظة تقديم الطلب وهجروا الوطن على المستوى الشعورى.و يظل حالهم على هذا حتى لو ظلوا.. سنوات ينتظرون الإشارة بالرحيل.فتكون النتيجة الفعلية أننا نعيش في بلد فيه الملايين من المهاجرين بالنية أو الذين رحلوا من هنا بأرواحهم ولا تزال أبدانهم.. تتحرك وسط الجموع كأنها أبدان الموتى الذين فقدوا أرواحهم ولم يبق لديهم إلا الحلم الباهت بالرحيل النهائى.رأيت الشجاعة سواء في حرب فيتنام أو في الصراع لوقفها. تعلمت أن حب الوطن يتضمن الاحتجاج، وليس فقط الخدمة العسكرية.أتجوّل في الوطن العربي وليس معي إلّا دفتر.. يرسلني المخفر للمخفر.. يرسلني العسكر للعسكر.. وأنا لا أحمل في جيبي إلّا عصفور.. لكن الضابط يوقفني.. و يريد جوازاً للعصفور.. تحتاج الكلمة في وطني لجواز مرور.. أبقى مرميّاً ساعاتٍ منتظراً فرمان المأمور.. أتأمّل في أكياس الرمل و دمعي في عينيّ بحور.. وأمامي ارتفعت لافتةٌ تتحدّث عن وطن واحد.. تتحدّث عن شعب واحد.. وأنا كالجرذ هنا قاعد.. أتقيّأ أحزاني و أدوس جميع شعارات الطبشور.. وأظلّ على باب بلادي مرميّاً كالقدح المكسور. كانت هذه عبارات وكلمات عن الوطن الغالي، وما هي قيمته في حياتنا.

شاركنا رأيك