شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 01:11 PM


اخر بحث





- [ ديكور داخلي الامارات ] الجدار لمقاولات الديكور
- [ متاجر السعودية ] محامص حرف للتعبئه والتغليف ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] احمد ردةالله ماطر الحربي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] الحكومة السورية المؤقتة
- تعدد الصيغ الصبغية أنواع تعددات الصيغ الصبغية
- [رقم هاتف] البنك الشعبي (وكالة البيضاء الحي المحمدي) .. المغرب
- [ رقم هاتف ] البيان للدعاية والاعلان والتسويق في مدينة سلماباد البحرين وعنوان شركة دعاية وتسويق واعلان في البحرين
- [ رقم هاتف ] المركز الاكاديمي في مدينة عيسى البحرين وعنوان معهد تعليم وتدريب في البحرين
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله عبيد حامد الحربي ... بريده ... منطقة القصيم
- [ أنظمة دولية ] خصائص الخطاب السياسي

[ تعرٌف على ] مقتل ديبرا جاكسون

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ تعرٌف على ] مقتل ديبرا جاكسون
[ تعرٌف على ] مقتل ديبرا جاكسون تم النشر اليوم [dadate] | مقتل ديبرا جاكسون

الظهور الإعلامي والتحقيق الإضافي

تم عرض القضية مرتين على أكثر المطلوبين في أمريكا منذ وقوع جريمة القتل. اتصلت امرأة مجهولة بالبرنامج في إحدى المرات وادعت أنها شاهدت «ذات الجوارب البرتقالية» وهي تتجول في يوم قتلها، لكن هذا الأمر لم يولد أي معلومات جديدة. في عام 2001، ظهرت صورة امرأة مفقودة تشبه ذات جوارب برتقالية، ولكن اختبار الحمض النووي لم تتطابق. وظهر تقرير آخر يشير إلى أن الضحية قد اختفت في السبعينات، مع صديقها الفاسد أخلاقياً. قد تكهن البعض أن «مارثا موريسون» ربما كانت المرأة المجهولة الهوية، ولكن تم استبعادها في النهاية حيث تم تحديد رفات موريسون في عام 2015 كجين دو التي وجدت في واشنطن في نفس العام الذي اختفت فيه، كما تم استبعاد العديد من النساء المفقودات من هذه القضية. في الذكرى ال 37 لاكتشافها، تم إطلاق عمليات إعادة بناء جديدة لذات الجوارب البرتقالية من قبل المركز الوطني للأطفال المفقودين والمستغلين، كما دخلتها المنظمة في قاعدة بياناتها. وفي مايو 2018، أعلنت سلطات إنفاذ القانون أنها خططت لفحص خاتم الضحية بالإضافة إلى إجراء اختبارات لتحديد الموقع الذي تم فيه صنع الجوارب الخاصة بالضحية. تم تتبع إحدى علب الكبريت التي عثر عليها بجانب الضحية، والتي قادتهم إلى فندق في أوكلاهوما ولكن لم يتمكن من تحديد أي شخص يطابق وصفها في السجلات. بحلول كانون الثاني (يناير) 2019، أُعلن أن الحمض النووي من جوارب جاكسون يحتوي على ملفات شخصية لذكرين أو أكثر. من غير المعروف ما إذا كانت الأدلة ستكون كافية لمزيد من الفحص. تم استرداد الحمض النووي من كشط الأظافر وكذلك من عينات شعر العانة. هوية تم التعرف على جاكسون بمساعدة مشروع DNA Doe في أغسطس 2019، بالإضافة إلى العرض الفني المنقح للفنانة الجنائية ناتالي موري، والتي لفتت انتباه أخت جاكسون. حدد مشروع DNA Doe أحد أقارب الضحية المحتمل من خلال أبحاثهم. تعرف أفراد أسرتها على الضحية بصريًا بناءً على صور المشرحة وخصائصها الجسدية الفريدة. بعد أن أبلغت أخت جاكسون سلطات إنفاذ القانون بهذا التشابه، عالجت المنظمة مجموعة الحمض النووي المستندة إلى اللعاب والتي أكدت أن الاثنين مرتبطان. شوهدت جاكسون آخر مرة في عام 1977 ولم يتم الإبلاغ عن فقده. وكشف مزيد من التحقيق أن الضحية كانت تعمل في رمادا إن وبور مونت، وهي منشأة مساعدة المعيشة قبل وفاتها بحوالي عام. كانت مواقع هذه المرافق في أماريلو وآزل (تكساس)، على التوالي. يعتقد المسؤولون أنها عملت أيضًا في R.E. West and C.G. Cole Admiral PTR وRealty Investment LTD، وعملت في عام 1979 في مكان غير معروف. تواصل شريف مقاطعة ويليامسون مع الشهود المحتملين للتقدم من أجل حل جريمة قتلها. لا تزال العديد من التفاصيل الأخرى حول حياتها غير واضحة، ولكن من المعروف أنها التحقت بالمدرسة محليًا وربما استخدمت الاسم المستعار «القمر» و«لارند».

اعترافات هنري لي لوكاس

في عام 1982، اعترف القاتل المتسلسل هنري لي لوكاس بقتلها، على الرغم من عدم وجود دليل مادي على تورطه في القتل والاعتداء الجنسي أو التخلص من الجثة، وفي إحدى المقابلات، قال إنه أقلّها في أوكلاهوما، حيث طلب منها ممارسة الجنس، وطلب منها ممارسة الجنس مرة أخرى بينما كان يقود سيارته، وزعم أنه في هذا الوقت قالت ذات الجوارب البرتقالي «ليس الآن» وحاولت ترك سيارته، وعندها قتلها واغتصب جثتها، ثم قاد جسدها إلى جورجتاون. وأخبر لوكاس السلطات أن الضحية ذكرت أن اسمها هو «جواني» أو «جودي»، وكان قد سبق له أن أطلع الضباط على الطريقة التيسحب بها جثته على حاجز الحماية عند نقلها إلى المكان الذي تم العثور فيه على جثته. يزعم أحد التقارير أنه في وقت مقتل ديبرا جاكسون (ذات الجوارب البرتقالي)، كان لوكاس يعمل في فلوريدا، بينما وقعت الجريمة في تكساس، كما ذكر المحققون أنه قد ناقض نفسه عدة مرات عندما اعترف بجريمة القتل، وقال محامي الدفاع إنه تم عرض صور لمسرح الجريمة قبل مقابلته، وان السفر إلى أوكلاهوما، ثم إلى تكساس وايضا العودة إلى فلوريدا يحتاج إلى القيادة بمتوسط سبعين ميلا في الساعة، دون توقف، والذي يجده العديد بأنه غير محتمل. انكر لوكاس لاحقاً هذا التصريح بعد إدانته في عام 1984، ومن خلال تدخل حاكم الولاية آنذاك، جورج دبليو بوش، تم تخفيض حكم الإعدام إلى السجن مدى الحياة، لأن وفاة ذات الجوارب البرتقالي كانت هي الحالة الوحيدة التي أدت إلى تلقيه عقوبة الإعدام. كان لدى لوكاس تاريخ من الاعترافات المشكوك فيها، وهو ما أدى إلى تشكك الآخرين بمصداقية «اعترافه بارتكاب 3000 جريمة قتل». وتراجع لوكاس عن اعترافاته قائلاً إن الجريمة الوحيدة التي ارتكبها هي قتل والدته فيولا. بعد أن تم تخفيف عقوبة لوكاس، قالت والدة سوزان بويرز للصحفيين إنها تعارض القرار إلى جانب آخرين، حيث اعترف لوكاس بقتل الطفل البالغ من العمر 12 عامًا عام 1984.

الأدلة والوصف المادي

الضحية كانت بيضاء وتم الاعتداء عليها جنسياً، وتم العثور عليها في بئر على الطريق السريع 35، وذلك بعد أن تم جرها وإلقاءها فوق حاجز الحماية، وحُكم على سبب الوفاة بأنه خنقاً، حيث كانت هناك كمية كبيرة من الكدمات تظهر على رقبتها، كانت هناك كدمات أخرى مرئية أيضًا بسبب سقوط الجسم من الجسر. كانت بقع الدم موجودة أيضًا في مكان الحادث. قُدِّر أن الضحية كانت في العشرينيات من عمرها وقت وفاتها. وقعت عدة جرائم قتل أخرى على طول الطريق السريع نفسه في مقاطعة ترافيس، في تكساس، وذكرت الشرطة أنه ربما كانت على صلة بالضحية التي لم يتم التعرف عليها آنذاك. كانت أرجل الضحية غير حليقة وكان عدد كبير من لدغات الحشرات، وكان لديها أظافر قدم طويلة جدا واظافر يدها كانت ملونة بالإضافة إلى وجود ندبة شعري تحت الذقن. على الرغم من إصاباتها، إلا أن عظام الضحية لم تكسر خلال حياتها، بل أنها عانت من التهاب البواسير، وذلك بسبب الإصابة السابقة بالسيلان. كان لديها شعر بني مائل إلى الحمرة يبلغ طوله 10 بوصات، وكان عمرها يتراوح بين 15 إلي 30 سنة، وكان طولها ما بين 8 إلى 10 بوصات ووزنها كان بين 140 إلى 160 رطلا. اثنان من أسنان الضحية كانت مفقودة وتم الحفاظ على البقية بشكل جيد، على الرغم من عدم وجود علامات تذكر على العناية بالأسنان، مثل الحشوات أو التيجان، وتم العثور على خاتم فضة في يدها، يحتوي على الابلوني أو عرق الؤلؤ، وكانت أذنها مثقوبة. وفي مكان الحادث تم العثور أيضاً على منشفة والتي في الغالب تم استخدامها بدلا من الفوطة الصحية وكانت بجانب الضحية والتي ربما كانت تحاول السيطرة على حيضها دون الحاجة إلى إنفاق المال على سدادات قطنية، وتنتمي واحدة من علب الثقاب التي تم العثور عليها في مكان الحادث إلى فندق من هنريتا، أوكلاهوما، والذي أيد النظرية أنها متجولاً أو تائهاً.

شرح مبسط

الجوارب البرتقالية[2] هو الاسم غير الرسمي الذي تم اطلقه على امرأة أمريكية تم قتلها في 31 أكتوبر 1979 في جورجتاون ولم يتم التعرف عليها. ولكن تم التعرف عليها بعد حوالي 40 سنة من وقوع الجريمة عن طريق تطابق الحمض النووي مع شقيقتها التي بقيت على قيد الحياة حتى عام 2019. تم العثور على الجثة عارية، باستثناء زوج من الجوارب البرتقالية التي اشتقت منها لقبها، وسميت بهذا اللقب عندما لم يتم التعرف عليها.[3][4][5][6] كان قد تم خنقها، ويعتقد أنها ماتت قبل ساعات فقط من اكتشافها.[7][8][9][10] اعترف هنرى لى لوكاس وأدين بقتلها، على الرغم من الشكوك التي أثيرت حول تواطئه في هذه الجريمة.[11][12]

شاركنا رأيك