شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 08:22 PM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] الوسط سنتر للتجارة العامة ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالكريم عطاالله بن صبحي المطيري ... الرياض ... منطقة الرياض
- عدم التداخل بين دواء السيبراليكس ودواء الريتان المستخدمان لمعالجة الاكتئاب
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الخاجة القابضة ... أبوظبي
- فوائد قشر البرتقال
- [ خياطون الامارات ] بيرفكت تريدشنل للخياطة
- [ تأجير سيارات الامارات ] الامين لتأجير السيارات
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة ملتقى المدينة
- تفسير قوله تعالى " علم الله انكم كنتم تختانون انفسكم "
- [ حدادون الامارات ] بنت الصحراء لصناعات الانشاءات المعدنية

[ حكمــــــة ] عن الحجاج بن فرافصة قال : كان رجلان يتبايعان عند عبد الله بن عمر فكان أحدهما يكثر الحلف فمر عليهما رجل فقام عليهما فقال للذي يكثر الحلف يا عبد الله أتق الله ولا تكثر الحلف فإنه لا يزيد في رزقك إن حلفت ولا ينقص من رزقك إن لم تحلف قال امض لما يعنيك قال إن ذا مما يعنيني فلما أخذ لينصرف عنهما قال أعلم أن من آية الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك على الكذب حيث ينفعك وأن لا يكون في قولك فضل على عملك واحذر الكذب في حديث غيرك ثم انصرف فقال عبد الله بن عمر لأحد الرجلين الحقه فاستكتبه هؤلاء الكلمات فقام فأدركه فقال أكتبني هؤلاء الكلمات رحمك الله قال ما يقدر الله من أمر يكن قال فأعادهن عليه حتى حفظهن ثم مشى معه حتى إذا وضع رجليه في المسجد فقده قال فكأنهم كانوا يرون أنه الخضر أو الياس عليهما السلام .

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] عن الحجاج بن فرافصة قال : كان رجلان يتبايعان عند عبد الله بن عمر فكان أحدهما يكثر الحلف فمر عليهما رجل فقام عليهما فقال للذي يكثر الحلف يا عبد الله أتق الله ولا تكثر الحلف فإنه لا يزيد في رزقك إن حلفت ولا ينقص من رزقك إن لم تحلف قال امض لما يعنيك قال إن ذا مما يعنيني فلما أخذ لينصرف عنهما قال أعلم أن من آية الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك على الكذب حيث ينفعك وأن لا يكون في قولك فضل على عملك واحذر الكذب في حديث غيرك ثم انصرف فقال عبد الله بن عمر لأحد الرجلين الحقه فاستكتبه هؤلاء الكلمات فقام فأدركه فقال أكتبني هؤلاء الكلمات رحمك الله قال ما يقدر الله من أمر يكن قال فأعادهن عليه حتى حفظهن ثم مشى معه حتى إذا وضع رجليه في المسجد فقده قال فكأنهم كانوا يرون أنه الخضر أو الياس عليهما السلام .
[ حكمــــــة ] عن الحجاج بن فرافصة قال : كان رجلان يتبايعان عند عبد الله بن عمر فكان أحدهما يكثر الحلف فمر عليهما رجل فقام عليهما فقال للذي يكثر الحلف يا عبد الله أتق الله ولا تكثر الحلف فإنه لا يزيد في رزقك إن حلفت ولا ينقص من رزقك إن لم تحلف قال امض لما يعنيك قال إن ذا مما يعنيني فلما أخذ لينصرف عنهما قال أعلم أن من آية الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك على الكذب حيث ينفعك وأن لا يكون في قولك فضل على عملك واحذر الكذب في حديث غيرك ثم انصرف فقال عبد الله بن عمر لأحد الرجلين الحقه فاستكتبه هؤلاء الكلمات فقام فأدركه فقال أكتبني هؤلاء الكلمات رحمك الله قال ما يقدر الله من أمر يكن قال فأعادهن عليه حتى حفظهن ثم مشى معه حتى إذا وضع رجليه في المسجد فقده قال فكأنهم كانوا يرون أنه الخضر أو الياس عليهما السلام . تم النشر اليوم [dadate] | عن الحجاج بن فرافصة قال : كان رجلان يتبايعان عند عبد الله بن عمر فكان أحدهما يكثر الحلف فمر عليهما رجل فقام عليهما فقال للذي يكثر الحلف يا عبد الله أتق الله ولا تكثر الحلف فإنه لا يزيد في رزقك إن حلفت ولا ينقص من رزقك إن لم تحلف قال امض لما يعنيك قال إن ذا مما يعنيني فلما أخذ لينصرف عنهما قال أعلم أن من آية الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك على الكذب حيث ينفعك وأن لا يكون في قولك فضل على عملك واحذر الكذب في حديث غيرك ثم انصرف فقال عبد الله بن عمر لأحد الرجلين الحقه فاستكتبه هؤلاء الكلمات فقام فأدركه فقال أكتبني هؤلاء الكلمات رحمك الله قال ما يقدر الله من أمر يكن قال فأعادهن عليه حتى حفظهن ثم مشى معه حتى إذا وضع رجليه في المسجد فقده قال فكأنهم كانوا يرون أنه الخضر أو الياس عليهما السلام .

شاركنا رأيك