شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 12:18 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] قائمة مؤلفات يوسف القرضاوي
- | الموسوعة الطبية
- 10 أفكار لاستخدام أغصان الأشجار في الديكور
- [ تعرٌف على ] برنامج فينيرا
- [ مؤسسات البحرين ] شركة نظارات احسان ذ.م.م ... منامة
- [ تجميل ومكياج ] كيف اصبغ حواجبي
- [ أدعية - الجزء الثاني ] عبارات عن يوم الجمعة
- [ تعرٌف على ] أحداث الاتحادية
- [ مقاهي السعودية ] منطقة المقاهي دروازة الحارة
- [ دعـــــاء ] ((اللهم إنا نستعينك ونستهديك ونستغفرك، ونؤمن بك ونتوكل عليك، ونثني عليك الخير كله، ونشكرك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك. اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى، ونَحْفِد، ونرجو رحمتك ونخشى عذابك؛ إن عذابك الجِدَّ بالكفار مُلْحِق))

[ حكمــــــة ] من علامات محبة الرب جل وعلا: حب لقاء الله تعالى في الجنة، ومنها أن يكون مؤثرًا ما أحبه الله تعالى على ما يحبه في ظاهره وباطنه، فيتجنب إتباع الهوى ويعرض عن الدعة والكسل،ويدل على ذلك حديث نعمان أنه كان يؤتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فيحده إلى أن أتي به يومًا فلعنه رجلٌ وقال: ما أكثر ما يؤتي به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تلعنه فإنه يحب الله ورسوله» [البخاري]. وقال الحافظ في فوائد الحديث: فيه أن تنافي ارتكاب النهي وثبوت محبة الله ورسوله في قلب المرتكب؛ لأنه صلى الله عليه وسلم أخبر بأن المذكور يحب الله ورسوله، مع وجود ما صدر منه، وأن من تكررت منه المعصية لا تنزع منه محبة الله ورسوله، ويؤخذ منه تأكيد ما تقدم أن نفي الإيمان عن شارب الخمر لا يُراد به زواله بالكلية؛ بل نفي كماله كما تقدم، فلم تخرجه المعصية عن المحبة، وإنما أخرجته عن كمالها.

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ حكمــــــة ] من علامات محبة الرب جل وعلا: حب لقاء الله تعالى في الجنة، ومنها أن يكون مؤثرًا ما أحبه الله تعالى على ما يحبه في ظاهره وباطنه، فيتجنب إتباع الهوى ويعرض عن الدعة والكسل،ويدل على ذلك حديث نعمان أنه كان يؤتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فيحده إلى أن أتي به يومًا فلعنه رجلٌ وقال: ما أكثر ما يؤتي به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تلعنه فإنه يحب الله ورسوله» [البخاري]. وقال الحافظ في فوائد الحديث: فيه أن تنافي ارتكاب النهي وثبوت محبة الله ورسوله في قلب المرتكب؛ لأنه صلى الله عليه وسلم أخبر بأن المذكور يحب الله ورسوله، مع وجود ما صدر منه، وأن من تكررت منه المعصية لا تنزع منه محبة الله ورسوله، ويؤخذ منه تأكيد ما تقدم أن نفي الإيمان عن شارب الخمر لا يُراد به زواله بالكلية؛ بل نفي كماله كما تقدم، فلم تخرجه المعصية عن المحبة، وإنما أخرجته عن كمالها.
[ حكمــــــة ] من علامات محبة الرب جل وعلا: حب لقاء الله تعالى في الجنة، ومنها أن يكون مؤثرًا ما أحبه الله تعالى على ما يحبه في ظاهره وباطنه، فيتجنب إتباع الهوى ويعرض عن الدعة والكسل،ويدل على ذلك حديث نعمان أنه كان يؤتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فيحده إلى أن أتي به يومًا فلعنه رجلٌ وقال: ما أكثر ما يؤتي به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تلعنه فإنه يحب الله ورسوله» [البخاري]. وقال الحافظ في فوائد الحديث: فيه أن تنافي ارتكاب النهي وثبوت محبة الله ورسوله في قلب المرتكب؛ لأنه صلى الله عليه وسلم أخبر بأن المذكور يحب الله ورسوله، مع وجود ما صدر منه، وأن من تكررت منه المعصية لا تنزع منه محبة الله ورسوله، ويؤخذ منه تأكيد ما تقدم أن نفي الإيمان عن شارب الخمر لا يُراد به زواله بالكلية؛ بل نفي كماله كما تقدم، فلم تخرجه المعصية عن المحبة، وإنما أخرجته عن كمالها. تم النشر اليوم [dadate] | من علامات محبة الرب جل وعلا: حب لقاء الله تعالى في الجنة، ومنها أن يكون مؤثرًا ما أحبه الله تعالى على ما يحبه في ظاهره وباطنه، فيتجنب إتباع الهوى ويعرض عن الدعة والكسل،ويدل على ذلك حديث نعمان أنه كان يؤتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فيحده إلى أن أتي به يومًا فلعنه رجلٌ وقال: ما أكثر ما يؤتي به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تلعنه فإنه يحب الله ورسوله» [البخاري]. وقال الحافظ في فوائد الحديث: فيه أن تنافي ارتكاب النهي وثبوت محبة الله ورسوله في قلب المرتكب؛ لأنه صلى الله عليه وسلم أخبر بأن المذكور يحب الله ورسوله، مع وجود ما صدر منه، وأن من تكررت منه المعصية لا تنزع منه محبة الله ورسوله، ويؤخذ منه تأكيد ما تقدم أن نفي الإيمان عن شارب الخمر لا يُراد به زواله بالكلية؛ بل نفي كماله كما تقدم، فلم تخرجه المعصية عن المحبة، وإنما أخرجته عن كمالها.

شاركنا رأيك