شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 08:22 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] سعودي أوجيه
- [ تعرٌف على ] دودج سيتي
- [ تعرٌف على ] مستعر أحمر ساطع
- [ تعرٌف على ] إدارة محفظة تكنولوجيا المعلومات
- [ مطاعم الامارات ] مطعم جهينة‭ ... العين
- [ مؤسسات البحرين ] الوقت للاطارات والتسويق ... المنطقة الجنوبية
- [ تعرٌف على ] غراند ريفر (أوهايو)
-
- [ تعرٌف على ] محمد إسماعيل (مخرج مغربي)
- [ خذها قاعدة ] من الصعب حشر الإنسانية والفكر والدين والفن والسياسة والأدب في عربة واحدة.. فهم ليسوا على وفاق والجدل بينهم لا ينتهي!. - جلال الخوالدة

بوشعيب الرداد

تم النشر اليوم 12-12-2025 | بوشعيب الرداد
بوشعيب الرداد صندوق معلومات شخص سابقة تشريفية الاسم لاحقة تشريفية اسم أصلي صورة الاسم عند الولادة تاريخ الولادة مكان الولادة تاريخ الوفاة 1176 مكان الوفاة سبب الوفاة مكان الدفن النصب التذكارية عرقية منشأ الإقامة الجنسية المدرسة الأم المهنة سنوات نشاط أعمال بارزة تأثر تأثير تلفزيون المنصب مؤسسة منصب بداية منصب نهاية منصب المدة سبقه خلفه الحزب الديانة الزوج الأولاد الأب الأم الجوائز توقيع الموقع أبو شعيب أيوب بن سعيد الصنهاجي أو مولاي بوشعيب الرداد أو بوشعيب السارية، هو صوفي مغربي عاصر الدولة المرابطية ، وعاش في مدينة أزمور .محمد قربان فدين أزمور مولاي بوشعيب الرداد، الملقب بعطاي العزارى فضل في العلم والإرشا د. جريدة العلم. ولد أبو شعيب سنة 463 هـ بقرية ايير الموجودة بدائرة عبدة اقليم آسفي ، وتتلمذ على يد الفقيه سيدي عبد الله بن واكريس الدكالي والمشترائي الأصل، الذي عاش في قرية أبي اسكاون. ارتحل أبو شعيب إلى عدة بلدان لطلب العلم، منها أغمات و أريكا و فاس و أزمور و الأندلس ، كما زار إشبيلية و قرطبة واتصل القاضي عياض بالقاضي عياض وتتلمذ على كبار شيوخ التصوف والعلم في ذلك العهد، ومنهم أبو علي المنصور بن إبراهيم المسطاسي دفين أزمور المعروف بسيدي علي بن غبث. من أبرز تلامذة أبي شعيب مولاي بوعزة بن عبد الرحمان، دفين تاغيا. وقد كانت لأبي شعيب علاقات وطيدة مع سيدي جعفر وابنه مولاي عبد الله امغار دفين قرية كانت تسمى تيط بضواحي مدينة الجديدة المسماة حاليا مولاي عبد الله. لقب بوشعيب بالسارية لكونه كان ينتصب في الصلاة وقراءة القرآن ليلا كالسارية، كما يلقبه بعض البدو المعاصرين بعطاي العزارى. توفي أبو شعيب الرداد حوالي سنة 561 هـ، عن عمر يناهز 98 عامًا، ودُفن في مدينة أزمور ، ويتوافد على ضريحه ـ الذي أمر ببنائه السلطان محمد الثالث بن عبد الله ـ الكثير من الزوار.

شاركنا رأيك