شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:40 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] تسجيلات الرايه ... منامة
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] الفردان للصرافة فرع الوكرة .. الوكرة - قطر
- مدرسة متوسطة فجر القصيم الأهلية للبنات بالقصيم
- [ باب فضل الجهادتطريز رياض الصالحين ] عن أبي يحيى خريم بن فاتك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من أنفق نفقة في سبيل الله كتب له سبع مئة ضعف» . رواه الترمذي، وقال: (حديث حسن) . ---------------- وروى أحمد وغيره عن أبي عبيدة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «من أنفق نفقة فاضلة في سبيل الله فسبع مئة ضعف، ومن أنفق على نفسه أو على أهله، أو أعاد مريضا، أو أماط أذى عن الطريق، فهي حسنة بعشر أمثالها، والصوم جنة ما لم يخرقها، ومن ابتلاه الله في جسده فهو له حطة» .
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مكتب بصمه الشمال للخدمات العقارية ... تبوك ... منطقة تبوك
- [ المركبات الامارات ] امريكان بيرو اوف شيبينج ... أبوظبي
- [ خذها قاعدة ] ثلاثة لا تحبها المرأة : امرأة أجمل منها , ومن يسألها عن عمرها , ومن يسألها عن ماضيها. - وليم شكسبير
- [ مقاولات عامة الامارات ] مصنع الغفلي للطابوق الاسمنتي
- [ باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملينتطريز رياض الصالحين ] عن حارثة بن وهب - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «ألا أخبركم بأهل الجنة؟ كل ضعيف متضعف، لو أقسم على الله لأبره، ألا أخبركم بأهل النار؟ كل عتل جواظ مستكبر» . متفق عليه. ---------------- «العتل» : الغليظ الجافي. «والجواظ» : بفتح الجيم وتشديد الواو وبالظاء المعجمة: وهو الجموع المنوع، وقيل: الضخم المختال في مشيته، وقيل: القصير البطين. في هذا الحديث: بيان أن أكثر أهل الجنة الضعفاء، وأكثر أهل النار المتكبرون. وروي عن ابن عباس مرفوعا: «ثلاثة لا يدخلون الجنة: الجواظ، والعتل، والجعظري» . قيل: وما الجواظ: قال: الجموع المنوع، البخيل بما في يديه. والجعظري: الفظ على ما ملكت يمينه، والغليظ لقرابته وجيرانه وأهل بيته. والعتل: الشرس الخلق، الرحب الجوف، الأكول الشروب، الغشوم الظلوم» .
- [ دليل دبي الامارات ] سويس مارت ... دبي

[ تاريخ ] من هو قائد معركة القادسية

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تاريخ ] من هو قائد معركة القادسية
[ تاريخ ] من هو قائد معركة القادسية تم النشر اليوم [dadate] | من هو قائد معركة القادسية

سعد بن أبي وقاص في المعركة

شهدت الفترة التي تسبق معركة القادسيّة وجود رسائل بين سعد بن أبي وقاص، وأمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، وكان من بينها: (يا سعد بن وهيب، لا يغرَّنَّك من الله أن قيل: خال رسول الله وصاحبه، فإنّ الله ليس بينه وبين أحد نسب إلَّا بطاعته، والناس شريفهم ووضيعهم في ذات الله سواء، الله ربهم، وهم عباده يتفاضلون بالعافية، ويدركون ما عند الله بالطاعة، فانظر الأمر الذي رأيتَ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منذ بُعِثَ إلى أن فارَقَنَا عليه فالزمه؛ فإنه الأمر)، كما قال له: (اكتب إليَّ بجميع أحوالكم، وكيف تنزلون، وأين يكون عدوُّكم منكم، واجعلني بكتبك إليَّ كأني أنظر إليكم). وقد كان سعد يكتب للفاروق كلّ شيء، ويصف له كل شيء حوله، حتّى كاد أن يحدد له مكان كلّ جنديّ، وموقفه في ساحة المعركة، هذا بالإضافة إلى تنفيذه لوصيّة عمر في دعوتهم إلى الدين الإسلاميّ، حيث أرسل جماعةً من أصحابه إلى قائد الفرس؛ كي يدعونه إلى الإسلام، ويجدر بالذكر إلى أنَّ المرض اشتدَّ على سعد، إذ امتلأ جسمه بالدمامل، ولكنَّ المرض لمْ يُقعده عن الجهاد في سبيل الله تعالى، حيث امتطى صهوة جواده، وخاض المعركة، وخطب في جيشه، ثمّ صلّى بالجيش صلاة الظهر، وبدأ جنوده المعركة بالتكبير، وهزموا الفرس، ووصلوا إلى المدائن.

سعد بن أبي وقاص هو قائد معركة القادسية

قاد سعد بن أبي وقاص جيش المسلمين في معركة القادسيّة، وكان برفقته جيش يزيد عن ثلاثين ألف مقاتل، بينما كان رستم جاذويه قائد جيش الفرس المُكوّن من مئة وعشرين ألفاً، وقد وصل عددهم برفقة خدمهم ومن يتبعهم إلى 200.000، هذا عدا عن امتلاكهم لثلاثة وثلاثين فيلاً، وكان فيل سابور الأبيض أحد هذه الفيلة.

نتائج معركة القادسية

هُناك العديد من النتائج الحاصلة بسبب معركة القادسيّة، ولعل أهمها ما يلي: انهيار الإمبراطوريّة الفارسيّة الساسانيّة في بلاد فارس، وتمكّن المسلمون من تحطيم القوة الميدانيّة للجيش الفارسيّ، حيث أدّى مقتل رستم إلى ازدياد اليأس، والاضطراب في صفوف الفرس. بداية الفتوحات الإسلاميّة في بلاد فارس، والدخول إلى عمق الأراضي الفارسيّة دون عقبات تُذكر. عودة البعض من القبائل العربيّة الشماليّة إلى طاعة المسلمين، واعتناق البعض منها الدين الإسلاميّ.

معركة القادسية

حدثت معركة القادسيّة في زمن الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، وكانت في شهر رمضان المبارك من السنة الخامسة عشرة للهجرة النبويّة الشريفة، ووقعت بين القوات الساسانيّة، والقوات الإسلاميّة بالقرب من مدينة الحيرة العراقيّة في عام 636/637م، وقد بدأت المعركة بين القوتين، وقاتل المسلمون فيها بشجاعة كبيرة، وأبلوا بلاءً حسناً، حيث قُتل رستم قائد جيش الفرس، هذا إلى جانب قتل قرابة 30,000 مقاتل منهم، واستشهد من المسلمين حوالي 8,000 مقاتل، وكان النصر حليف الجيش الإسلاميّ، وهذه المعركة هي بداية الحكم العربيّ الإسلاميّ في بلاد فارس.

شاركنا رأيك