شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ تعرٌف على ] أنا الشعب (رواية) تم النشر اليوم [dadate] | أنا الشعب (رواية)

نقد وتعليقات

كتب الدكتور محمد الجوادي على موقع «الجزيرة نت» في 17 يونيو 2019: «روايته الثانية وهي رواية» أنا الشعب«وقد حفلت بانتقاد عصر ما قبل ثورة 1952 على نحو جعل الثورة تتبناها حتى من قبل أن تطغى التوجهات الإيديولوجية التي حكمت تدريس الأدب في العصر الناصري». كتب الأستاذ محمد ولد إشدو على موقع المؤسسة الإعلام الموريتانية المستقلة «زهرة شنقيط»: «في قصته الجميلة» أنا الشعب«التي قرأناها بنهم في معترك» الستينيات المجنونة«دون أن نتدبّرها كغيرها يومئذ؛ عالج الكاتب المصري الكبير محمد فريد أبو حديد ظاهرة فئة اجتماعية معينة (هي» طبقة البرجوازية الصغيرة«كما يسميها البعض) تعتقد لمكانها في وسط السلم الاجتماعي، وما تعانيه من ظلم وتهميش وحرمان من هم فوقها» والماء ينساب أمامها زلالا«وما هو ببالغ فاها، وما يعتادها من وسواس الفقر والسقوط إلى الدرك الاجتماعي الأسفل، أنها هي الشعب: فبرضاها، وقلما ترضى لبعد البون بين طموحها وقدراتها، تعتقد أن الشعب راض؛ وبسخطها وهي الساخطة والشاكية والمتبرمة أبدا، تعتقد أن الشعب غاضب. بل على حافة الثورة والعصف بالطغيان. وغالبا ما تصرفت على هواها فلا تدرك الحقيقة إلا بعد فوات الأوان، وبعد أن تكون قد ألحقت أفدح الأضرار بنفسها وبالشعب الذي تدعي أنها هو». كتب الدكتور طه حسين في كتابه "نقد واصلاح": "لستُ أخفي على الكاتب الأديب أني كنت أجد نوعين مختلفين أشد الاختلاف من الشعور حين كنت أقرأ قصته هذه، أحدهما: شعور الغبطة والرضى والشوق الشديد إلى المضي في القراءة، والآخَر: شعور الفتور والسأم والشوق إلى أن أرى الكاتب قد ضاق بمدينة القاهرة، واشتاق إلى مدينته تلك، أو دعاه أي داعٍ للعودة إلى دمنهور في قطار الليل، أو في قطار النهار؛ لأني كنتُ أحب أشد الحب أن أعيش معه في دمنهور، حيث أشخاصه أولئك الذين تكشف حياتهم لي عن شيء جديد كلما مضيتُ في القراءة. وكنتُ أجد كثيرًا من السأم في أن أعيش معه في القاهرة لسبب يسير، وهو أني عشت معه في القاهرة أوقاتًا طوالًا، وبلوت هذه الحياة التي يصوِّرها حتى سئمتها وضقت بها. عرفت تحقيق النيابة، وشهود المحاكم، وما يلقاه الصحفيون من الشر في ذات أنفسهم وفي نفوس زملائهم، وعرفت النذر الظاهرة والخفية التي تسعى إلى الصحفيين الصادقين لتنغص عليهم الأيام، وتؤرق عليهم الليالي. عرفت هذه الحياة فلم أكن في حاجة إلى أن تعاد عليَّ قصتها، ولم أعرف حياة أولئك الأشخاص في دمنهور، فكنتُ إلى معرفتها مشوقًا وبها مشغوفًا. ومهما يكن من شيء فإن انتهاء هذه القصة ينبئنا بشيء نترقبه ونتعجله، ونرجو أن يكون أشقى لنفوسنا وأرضى لعقولنا على ما في هذه القصة من متاع ورضى، فالأستاذ فريد أبو حديد ينبئنا بأن انتهاء قصته هذه إنما هو ابتداء لقصة أخرى. فمتى يتاح لنا أن نقرأ هذه القصة الأخرى؟ عسى أن يكون ذلك قريبًا".

مقتطفات من الرواية

حياتنا سلسلة من حوادث صغيرة ليس لواحدة منها في ذاتها ما يَسترعي انتباهنا في اللحظة التي تمر بها، ولكنا إذا بَعدنا في الطريق، وأصبح من المحال أن نعود أدراجنا تبين لنا أن بعضها هو الذي يُقرر مصائرنا، ولو كنا نَفطن إلى هذه الحوادث الصغيرة الخطيرة في اللحظة الحاسمة لحرصنا على توخي الحكمة وتجنب الأخطاء، ولكنَّا بشر نكتب بأخطائنا سلسلة القصة البشرية، والحوادث التي تمر بنا تخلف فينا آثاراً لا تُمحى، بعضها حائل يسنح لنا في ذكريات عابرة، وبعضها عميق يُشبه ندوب الجراح بعد التئامها، وهذه الخطوط العميقة هي التي توجه تفكيرنا وتقود مشاعرنا وتُحرك إرادتنا. هذا ما بدا لي على الأقل وأنا في غرفتي الصغيرة من سجن الاستئناف أجول بخيالي في عالم الذكرى لأسجل ما أظنه جديرا بالذكر من حوادث حياتي. لم تكن طفولتي متميِّزة بشيء يستحق أن أقف عنده طويلا حتى وقع الحادث الأول الذي زلزل وجودي وغير اتجاه حياتي وهو وفاة والدي. كنت عند ذلك في نحو السابعة عشرة من عمري، وكنت أستعد لامتحان شهادة الثقافة العامة، ووقعت الصدمة عليَّ فجأةً، فشعرت كأني أهوي في فراغ لا قرار له. كان أبي والدا وصديقا يملأ كل حياتي، وما كان يخطر لي أنه إنسان زائل قد يُنتزع من الوجود في لحظة، فلما عدت من المدرسة ذات يوم ووجدتُه مسجى في سريره والجميع يبكون من حوله، وقفت أنظر إليه بغير أن أرى وجهه المغطى، وأخذت أتأمل الوجوه الحزينة التي حوله وأنا ذاهل، فما راعني إلا أن الجميع ازدادوا صراخا وعويلا عندما رأوني، فاندفعت نحوه لأرفع عنه الغطاء وأناديَه لأوقظه، فبادر من هناك إليَّ ودفعوني وأخرجوني من الغرفة قسرا. لم تكن في عيني دموع، بل كان قلبي يفيض غيظا؛ لأنهم حالوا بيني وبين أبي، ولم يُحاول أحد منهم أن يتمسك به، بل سلموا بأنه قد مات وانتهى بغير مجادلة. ثم رأيتُه بعد حين يُحمل في نعشه ويتَّجهون به إلى المقبرة كالأموات جميعا، وسرت مع السائرين حتى وقفنا إلى جانب حفرة، ورأيت جثمانه يُدلى فيها وكل من هناك جامد في مكانه يَبكي بغير أن يُحاول أن يتمسك به، فاندفعت كالمجنون وأردت أن أتعلق به، ولكن الناس اجتمعوا حولي وأمسكوا بي قسرا، وجعلوا يُواسونني بكلام لم أفهم معناه، فانفجرت باكيًا كما لم أبك يوما في حياتي، ولما عدنا آخر الأمر إلى البيت وحدنا شعرت بحزن لا يشبه الحزن، وبلَوعة لا تُشبه لوعة الصبي في فقد أبيه، بل هي أقرب إلى حسرة المقهور العاجز أمام قوة جبارة تتقاذَف به في قسوة، وكانت صورة أبي تتمثَّل لي لا تفارقني في ساعات اليقظة ولا في مناظر الأحلام، واعتراني شعور يشبه الحقد والعداوة لكل ما يُذكرني بفقده؛ ولهذا لم أذهب مرة لزيارة قبره، بل لقد كنت أتحاشى الاقتراب منه أو السير في الطريق المؤدية إلي. وامتلأ قلبي بوحشة شديدة، فخيِّل إليَّ أن الحياة خالية خاوية ليس فيها ظل من فوقي ولا قرار من تحتي، وحبِّبت إليَّ العزلة ونفرت من كل مجلس حتى لقد لزمت غرفتي في البيت كلما عدت من المدرسة، وكانت أمي تأتي أحيانًا لتُؤنِسني فتجلس إلى جنبي وترقبني في عطف حزين، فلا يزيدني ذلك إلا وحشة وأحس أن الحياة رهيبة. ....... وبعد بضعة أيام جاء حمادة الأصفر ليسألني هل حفظت دورى، وكنت أتقنت حفظه وتمرنت عليه حتى رضيت عن نفسي ودفع لي حمادة جنيهين مقدما عندما رفضت أن أشتغل إلا إذا نفذ الشرط المتفق عليه. ووعدني أن يدفع الباقي في ليلة الحفلة. وجاءت الساعة الموعودة وبدأ الاحتفال في شادر البطيخ، ورأيت النظارة يملؤون المقاعد عندما نظرت إليهم من ثقب الستارة. ولم أرد أن أعكر صفاء الحفلة بالإصرار على أخذ باقي العشرين جنيها لأنى شعرت بالاطمئنان إلى أن الربح سيكون كافيا للجميع. وصارت الرواية سيرا حسنا، وكان إعجاب النظارة ظاهرا من تصفيقهم وصفيرهم وخبط بالأرجل على الأرض، وكان حمادة يذهب ويجيء من وراء المسرح وهو بادي السرور، وكلما جاء دوره ذهب ليؤديه أداءا طبيعيا كسمسار خبيث حقا. ثم جاء منظر مصطفى عجوة وكيل الدائرة بعد أن كشفت خيانته، فجعلت أشتمه واهدده وصفعته على وجهه صفعة شديدة كما يحتمه الموقف في الرواية بحسب الاتفاق، فما كان منه إلا أن أدى دوره الأصلي كما هو مكتوب في الرواية، ورفع يده الضخمة على غير انتظار مني، وضربني على وجهي ضربة شديدة ترنحت من ثقلها. فما كان مني إلا أن هجمت عليه ولكمته على وجهه لكمات متعاقبة وأنا أشتمه وألعنه، حتى وقع على الأرض وبركت فوقه أكيل له اللكمات في غيظ، والناس يضجون بالضحك والتصفيق والصفير. وأرخي الستار واضطرب الشادر وجاء حمادة يجري نحوي ويلطم وجهه قائلا: «ضعنا». ولم أهتم بقوله ولا بأقوال الزملاء الآخرين، وانصرفت ذاهبًا إلى بيتي فأغلقت عليَّ بابي وأخذت أبكي بكاء مراً، وكان شعوري بالخزي يُخيِّل إليَّ أن أذهب إلى أمي لأوقظها من النوم وأقبِّل رأسها واعتذر إليها وأسألها الصفح عنِّي. ألم يكن كل ما أصابني نتيجة لغضبها؟ ولما طلع عليَّ الصباح سارعت إليها وقبلت رأسها، وأخذت أعترف لها بسوء مسلكي وبكل ما حدث لي، وسألتُها مخلصا أن تصفح عني وتدعو لي بالهداية، وشعرت عندما مسحت على رأسي بيدها وأخذت ترقيني أني ألوذُ بالملجأ الوحيد الذي أستطيع أن ألجأ إليه دائما وأجد الأمن في ظلاله. ....... عندما ذهبت في اليوم التالي إلى المحلج وجدت السيد أحمد جلال على عادته مهذبًا سمحا كأن لم يَحدث شيء في الليلة السابقة، فحمدت الله على الرأي الذي اهتديت إليه، وزادت ثقتي في الرجل وزاد شعوري بالولاء له، واستمر السيد في تكليفي القيام بتدبير الطعام للعمال في الأيام الباقية من رمضان، ولم يكن لي أن أراجعه في ذلك، فما كان ينبغي له أن يقطع عادته في أثناء الشهر بعد أن بدأها. وبقيت في عملي بعد ذلك شهرا بعد شهر لا أكاد أفطن إلى مرور الزمن إلا في أول كل شهر إذا قبضت مرتبي، وقد زاد السيد أحمد ذلك المرتب بعد بدء الموسم الجديد فجعله خمسة عشر جنيها، وجعلني وزانًا فاختفى شعوري بالصغر والتفاهة شيئًا بعد شيء وكان العمل في أيام الخريف والشتاء لا يدع لي فرصة كبيرة في القراءة؛ لأني كنت أعمل طول النهار إلى المساء بغير راحة إلا ساعة قصيرة عند الظهر، وصار السيد أحمد لا يُكلفني الذهاب إلى البيت لقضاء الخدمات الصغيرة، فلم أذهب إلى هناك إلا مرةً واحدة في مطالع الربيع لأحمل هدية جاءت إليه من أحد أصدقائه في الإسكندرية، وهي علبة بديعة الصنع من قطيفة الحرير يدل مظهرها على أنها تحتوي على حلية ثمينة، وذهبت إلى البيت وكنت لم أقابل مني منذ شهور وكان يوما من أيام مارس والهواء الدافئ يُعلن أن الحياة بدأت تدب في الكون. كانت أعواد الأشجار وأوراقها الرطبة والأزهار المتبرِّجة بألوانها الزاهية وروائحها العطرة تقول: «هذا هو الربيع»، وكانت الطيور المرحة كذلك تَتواثب وتُزقزق وتُغنِّي قائلة: إن الحياة تُجدد شبابها، ورأيت منى في الحديقة تتمشى في ساعة العصر بين ظلال الشجر وحدها. لم تكن تلعب كما اعتادت ولم تُسرع إليَّ صائحة مرحبة كما كانت تفعل من قبل.

ملخص القصة (بقلم طه حسين)

بطل القصة فتًى من دمنهور قد فقد أباه وهو تلميذ في المدرسة الثانوية، فاضطربت عليه الأمور أشد الاضطراب حتى زهدته في الدرس، وصرفته عنه آخِر الأمر، واضطرته ظروف الحياة إلى أن يلتمس العمل ليكسب لنفسه ولأمه القوت، وهو يحاول فلا تغني عنه المحاولة شيئًا، ثم تشير عليه أمه أن يلجأ إلى رجل من أغنياء المدينة وأصحاب التجارة الواسعة فيها، كانت بينه وبين أبيه مودة وما زالت هذه المودة باقية بين أسرته وأسرة الفتى، ولا يكاد الفتى يلقى هذا الصديق القديم لأبيه حتى يحسن لقاءه ويكلفه العمل في محلجه، ثم يصطفيه ويختصه بكثير من الرعاية والحب. ولهذا الرجل ابنة في أول الشباب عرفها الفتى منذ كانا طفلين، ونما بينهما حب نقي، ولكنه حب شديد الحياء لا يكشف عن نفسه لصاحبيه إلا في أناة شديدة ومهل بطيء، فإذا كشف عن نفسه لهما استحيا كل واحد منهما أن يحدِّث به صاحبه، واستحيا كل واحد منهما أن يُعرِب عنه لأحد من الناس. وأمور القصة تضطرب بين العسر واليسر وبين الشدة واللين، ويكثر فيها الكيد والمكر والعبث، وتختلف فيها الخطوب والثقال، وما أريد أن ألخِّصها لك، لا لأن في تلخيصها شيئًا من العسر، بل لأني حريص على أن تقرأها وتستكشف ما فيها من روائع التصوير، وبراعة في تحليل النفوس والأعمال التي تصدر عنها. وقد كاد للفتى بعضُ زملائه فأقصاه هذا التاجر عن عمله، ولكنه حفظ له كثيرًا من المودة والعطف، والفتى مضطرب في شئون الحياة يحاول التجارة اليسيرة فيواتيه الحظ لأن رفيقًا من رفاقه البائسين في المدينة قد أعانه فأحسن معونته، والكاتب يصور لنا هذا الرفيق أبرع تصوير وأصدقه وأعظمه استهواءً لنفس القارئ. وفي أثناء هذا الكد والجد تنشأ القصة الثانية؛ فقد اتصل الفتى بالسياسة من طريق الانتخابات والترويج لأحد المتنافسين فيها والتعرُّض لما كان يملأ الانتخابات من كيد يكيده بعض الخصوم لبعض، ومن عبث يعبثه السلطان بالذين يروجون لمَن يخاصم السلطان. واتصال الفتى بالسياسة من هذه الطريق يُظهِره على ذات نفسه ويكشف له عن حقيقة أمره؛ فيستكشف أولًا أنه كاتب يحاول القصص فيجيده ويبرع فيه، ويستكشف ثانيًا أنه خطيب يحسن إثارة الجماعات وإلهابها، ويستكشف بعد ذلك أن له مُثلًا عليا في السياسة، وأنه مؤثر لها أشد الإيثار، مخلص لها أعظم الإخلاص، مؤمن بها إيمانًا لا يسعى إليه الشك ولا تنال منه الخطوب، صادق اللهجة إذا أعرب عن رأيه، قادر على أن ينقله إلى سامعيه وإلى قارئيه، لا يجد في ذلك مشقة ولا عسرًا، وإنما هو طبيعة له قد ركِّبت فيه وجعلته رجل جهاد ونضال لا يعرف ضعفًا ولا خوفًا، ولا يهاب الهول مهما عظم ومهما يكن مصدره. وليس الفتى في حقيقة الأمر هو الذي استكشف هذه الناحية من نواحي نفسه، وإنما استكشفها صديق حميم له لم يلبث أن وصل أسبابه بأسباب صحيفة من صحف القاهرة، ثم لم تلبث الصحيفة أن دعته إلى المشاركة في تحريرها، فانتقل إلى القاهرة ومعه حبه ذاك، ومن ورائه أمه وأخته تعيشان في دمنهور من سعيه العسير الرضي والسعيد الشقي في القاهرة.

معلومات عامة

http://arab-ency.com.sy/ency/details/8036 أنا الشعب (رواية) https://www.hindawi.org/books/16419535/ أنا الشعب (رواية) https://alqarii.com/reviews/46221-an-lshaab أنا الشعب (رواية) https://www.hindawi.org/books/20806072/11/ أنا الشعب (رواية) https://www.goodreads.com/book/show/22809112 أنا الشعب (رواية) بوابة أدب عربي بوابة مصر بوابة القرن 20 بوابة عقد 1950

شرح مبسط

أنا الشعب [1] رواية للكاتب والروائي محمد فريد أبو حديد (1893 - 1967) صدرت عام 1958 [2] عن دار المعارف في كتاب يحتوي 33 فصل في 376 صفحة،[3][4] يصور فيها صورا من الحياة في مصر قبيل حركة 23 يوليو 1952،[5] ويقدم فيها تصويرا لشخصيات مختلفة الميول والأهواء والطباع والنظر إلى الحياة، وفيها مثل للنجاح في الحياة،[6] وفيها لوحات واقعية لما كان يجري بين الرجال الحزبيين في سبيل النجاح في الانتخابات.[7][8]
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً