شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 04:51 AM


اخر بحث





- [ مدارس السعودية ] Mesmack Boys Schools
- مرحبا ابني عمرو 7شهور وعم يسعل وصدرو عم يلهت شو فينا نعطي دواء | الموسوعة الطبية
- [ ظواهر اجتماعية ] ما هو الفرق بين الفقير والمسكين
- [ سيارات السعودية ] مركز البريدى لخدمة السيارات
- [ مؤسسات البحرين ] شركة أيسل ذ.م.م ... المنطقة الجنوبية
- [ مؤسسات البحرين ] سفينة النجاة لصناعة مصائد الاسماك ... المحرق
- [ تعرٌف على ] بوهانغ ستيلرز
- [ مؤسسات البحرين ] بو خليفه لتصليح الالكترونيات ... المنطقة الجنوبية
- [ دليل دبي الامارات ] اس تي ار انترناشيونال للتجارة (ذ.م.م) ... دبي
- [ حكمــــــة ] رضا العبد بطاعته دليل على حسن ظنه بنفسه ، وجهله بحقوق العبودية ، وعدم علمه بما يستحق الرب جل جلاله ويليق أن يعامل به ، فالرضا بالطاعة من رعونات النفس وحماقاتها

[ حكمــــــة ] الإخلاص وذم النفاق والرياء : عن إبراهيم النخعي رحمه الله قال: إن الرجل ليعمل العمل الحسن في أعين الناس، أو العمل لا يريد به وجه الله: فيقع له المقت والعيب عند الناس حتى يكون عيبًا. وإنه ليعمل العمل أو الأمر يكرهه الناس يريد به وجه الله: فيقع له الإلفة والحسن عند الناس. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/175].

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ حكمــــــة ] الإخلاص وذم النفاق والرياء : عن إبراهيم النخعي رحمه الله قال: إن الرجل ليعمل العمل الحسن في أعين الناس، أو العمل لا يريد به وجه الله: فيقع له المقت والعيب عند الناس حتى يكون عيبًا. وإنه ليعمل العمل أو الأمر يكرهه الناس يريد به وجه الله: فيقع له الإلفة والحسن عند الناس. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/175].
[ حكمــــــة ] الإخلاص وذم النفاق والرياء : عن إبراهيم النخعي رحمه الله قال: إن الرجل ليعمل العمل الحسن في أعين الناس، أو العمل لا يريد به وجه الله: فيقع له المقت والعيب عند الناس حتى يكون عيبًا. وإنه ليعمل العمل أو الأمر يكرهه الناس يريد به وجه الله: فيقع له الإلفة والحسن عند الناس. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/175]. تم النشر اليوم [dadate] | الإخلاص وذم النفاق والرياء : عن إبراهيم النخعي رحمه الله قال: إن الرجل ليعمل العمل الحسن في أعين الناس، أو العمل لا يريد به وجه الله: فيقع له المقت والعيب عند الناس حتى يكون عيبًا. وإنه ليعمل العمل أو الأمر يكرهه الناس يريد به وجه الله: فيقع له الإلفة والحسن عند الناس. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/175].

شاركنا رأيك