شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 08:13 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مشروبات باردة وساخنة ] طريقة عمل نسكافيه بالحليب
- دواء ايماتينيب جليفاك - تأثيرات جانبية وتعليمات
- [ حكمــــــة ] قال علي بن عبيدة : القلوب أوعية والعقول معادن فما في الوعاء ينفذ إذا لم تمده المعادن .
- [ حكمــــــة ] حتى تكون أسعد الناس : حافظ على أذكار المناسبات فإنها حفظ لك وصيانة , وفيها من السداد والإرشاد ما يصلح به يومك .
- [ مؤسسات البحرين ] البسمة للاعلانات التجارية ... المحرق
- [ العناية بالشعر التالف ] علاج للشعر التالف
- [ باب بيان ما أعد الله تعالى للمؤمنين في الجنةتطريز رياض الصالحين ] عن صهيب - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذا دخل أهل الجنة الجنة يقول الله تبارك وتعالى: تريدون شيئا أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار؟ فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم» . رواه مسلم. ---------------- يشهد لهذا الحديث وغيره، قوله تعالى: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس (26) ] . قال ابن كثير: يخبر تعالى أن لمن أحسن العمل في لدنيا بالإيمان، والعمل الصالح، الحسنى في الدار الآخرة، كقوله تعالى: {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان} [الرحمن (60) ] . وقوله: {وزيادة} هي تضعيف ثواب الأعمال بالحسنة عشر أمثالها إلى سبع مئة ضعف، وزيادة على ذلك أيضا، ويشمل ما يعطيهم الله في الجنان من القصور والحور والرضا عنهم، وما أخفاه لهم من قرة أعين، وأفضل من ذلك وأعلاه النظر إلى وجهه الكريم. فإنه زيادة أعظم من جميع ما أعطوه، لا يستحقونها بعملهم بل بفضله، ورحمته. وقد روي تفسير الزيادة بالنظر إلى وجهه الكريم، عن أبي بكر الصديق، وغيره. وذكر حديث صهيب وغيره. منها: ما رواه ابن جرير، وغيره من حديث أبي بن كعب، أنه سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن قول الله عز وجل: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} ، قال: «الحسنى: الجنة، والزيادة: النظر إلى وجه الله عز وجل» . قال الله تعالى: {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} ... [يونس (9، 10) ] . قال ابن كثير: هذا إخبار عن حال السعداء الذين آمنوا بالله، وصدقوا المرسلين، وامتثلوا ما أمروا به، فعملوا الصالحات بأنه سيهديهم بإيمانهم، أي: بسبب إيمانهم في الدنيا، يهديهم الله يوم القيامة على الصراط المستقيم حتى يجوزوه، ويخلصوا إلى الجنة. إلى أن قال: وقوله: {دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} [يونس: (10) ] . قال ابن جريج: أخبرت أن قوله: {دعواهم فيها سبحانك اللهم} قال: إذا مر بهم الطير قالوا: سبحانك اللهم، وذلك دعواهم، فيأتيهم الملك بما يشتهونه، فيسلم عليهم فيردون عليه، فذلك قوله: {وتحيتهم فيها سلام} . قال: فإذا أكلوا حمدوا الله ربهم، فذلك قوله: {وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} ، إلى أن قال: وقوله: {وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} هذا فيه دلالة على أنه تعالى هو المحمود أبدا، المعبود على طل المدا، ولهذا حمد نفسه عند ابتداء {الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب} [الكهف: (1) ] ، {الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض} [الأنعام: (1) ] إلى غير ذلك من الأحوال التي يطول بسطها، وأنه المحمود في الأولى والآخرة، في الحياة الدنيا وفي الآخرة، في جميع الأحوال، ولهذا جاء في الحديث: «أن أهل الجنة يلهمون التسبيح والتحميد كما يلهمون النفس» ، وإنما يكون ذلك كذلك لما يرون من تزايد نعم الله عليهم، فتكرر، وتعاد، وتزاد، فليس لها انقضاء ولا أمد، فلا إله إلا هو، ولا رب سواه.
- كم سنة صبر النبي أيوب على المرض
- [ فنادق السعودية ] فندق هاى هاوس
- [ مؤسسات البحرين ] سانية للدراجات ... المنطقة الشمالية

[ تعرٌف على ] كوميتاس

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ تعرٌف على ] كوميتاس
[ تعرٌف على ] كوميتاس تم النشر اليوم [dadate] | كوميتاس

حياته

طفولته في تركيا مدينة كوتاهية ولد كوميتاس في 26 أيلول (8 تشرين الأول) 1869 في مدينة كوتاهيا بآسيا الصغرى. تم تعميده في كنيسة مار تيودور وسُمي سوغومون. أبوه كان كيفورك سوغومونيان (بالأرمنية: Գևորգ Սողոմոնյան)‏، الذي اسرته انتقلت من قرية تسغنا ((بالأرمنية: Ցղնա)‏ جمهورية نخجوان، حينذاك ولاية يريفان، الامبراطورية الروسية). أمه كانت تاكوهي هوانسيان (بالأرمنية: Թագուհի Հովհաննիսյան)‏ - أصلا من مدينة بورصا. كانت أمه في السادسة عشرة من عمرها عند ولادة كوميتاس. كان كوميتاس طفلا وحيدا في العائلة، ويتم في طفولته (ماتت أمه في 1875 وأبوه في 1880). في سنة 1875 بدأ يدرس في مدرسة ثانوية في كوتاهيا، ثم عام 1880 ارتحل إلى بورصا لتكميل دراسته وما زال أبوه حيا. عاد إلى كوتاهيا بعد أربعة أشهر من وفاة أبيه. بدأ عنده صعوبات في الحياة النفسية. تكبر عند جدته مريم - أم أبيه. كانت موسيقى محبوبة في أسرته. في البيت تحدثوا باللغة التركية. شبابه في أرمينيا كان عام 1881 محوريا لحياة سوغومون. عندما قابل المطران كيفورك الرابع، كان المطران يتكلم اللغة الأرمنية وكوميتاس لم يكن يفهمه. قال المطران انه ليس له مكان في فاغارشاباد لأنه لا يعرف يتكلم اللغة الأرمنية ولكن عندما بدأ كوميتاس بغناء «Լույս Զվարթ» أمتلئ عينان المطران بالدموع. أصبح كويتاس طالب معهد كيفوركيان الكنيسي في فاغارشاباد. رغم أنه رحل كثيرا، كان مدينة فاغارشاباد مكان سكنه من 1881 حتى 1910. تعلم نوطات الأرمنية - الخازات (بالأرمنية: խազեր)‏ في أول سنة دراسته. هي نوطات قديمة، التي يستخدمها الأرمن في القرون الوسطى. فتحها عالم موسيقي هامباردزوم ليموتجيان وطلابه في بداية القرن التاسع عشر. نتيجة لجهوده جبارة لأرشفة وتنظيم وتلحين أغاني محلية للقرى المحيطة فاغارشاباد تم إعطائه لقم معلم نوطا من قبل سكان القرى. حياته في ببرلين وتبليسي عام 1895 يرحل كوميتاس لمدينة تبليسي ويدرس لستة أشهر موسيقى هارموني عند ماكار يكماليان.مدينة تبليسي كانت مناسبة له مدينة كانت تشبه الوطن وفيها دير للكهنة حيث كان بإمكانه عيش هناك، عندما انتهى بتعلم اساسيات موسيقى هارموني كان كوميتاس جاهز للدراسة اختصاص في أوروبا. عام 1896 وصل كوميتاس لبرلين (عاصمة الإمبراطورية الألمانية حينذاك) لكنه لم يكن مقدما لأي جامعة في برلين. درس عند ريخارت شميدت ((بالألمانية: Richard Shmidt)‏) عند انتهاء دروسه عند معلمه الجديد انقبل بالجامعة هومبولت. إعادة إلى أرمينيا القسطنطينية (1910-1915) في عام 1910 من سبتمبر وصل كوميتاس إلى إسطنبول، وقبل وصوله إلى إسطنبول قام بتقديم حفلات موسيقية في بروسيا. وفي القسطنطينية قام بإنشاء فرقة موسيقية تتضمّن 300 عضو وتسمى (كوسان). كما قدم العديد من المحاضرات والحفلات الموسيقية في جميع انحاء أوروبا وتركيا ومصر.

شرح مبسط

كوميتاس (بالأرمنية: Կոմիտաս)‏ وإسمه بالتركية العثمانية «قوميداس»[5] ملحقاً برتبته الكنسية وردبيت أو فارتابيد Վարդապետ وورد بالعربية حديثاً أيضاً برسم «كوميداس».[6][7] الاسم الأصلي سوغومون سوغومونيان (أو «سولومون سولومونيان»[8][9])، (26 أيلول 1869 - 22 تشرين الأول 1935)، ملحن وعالم موسيقي ورجل دين أرمني. ولد في 26 أيلول 1869 في كوتاهيا بالامبراطورية العثمانية. مؤلف موسيقي يعتبر من أشهر العباقرة المبدعين في تاريخ الموسيقى الشرقي. إن حياته الإبداعية كانت قصيرة، قد فقد عقله بعد مذابح الأرمن وهو أربع وعشرون من عمره. قاد أوركسترا «غوسان» ((بالأرمنية: Գուսան)‏ ملحن شعبي).[10][11]

شاركنا رأيك