شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 07:56 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] فيستافيا هيلز
- [ تعرٌف على ] منيس السعدي
- [ حلويات باردة ] 4 وصفات للحلوى بدون طهي
- مدرسة الطفل المثالي للبنات بجدة
- [رقم هاتف] الطبيب نرجس يوسف .. المغرب
- [ تعرٌف على ] بابوية كاثوليكية
- تعرٌف على ... شيرين عيسى عليش | مشاهير
- [ الفصل السادس في مستحبات الإحرام ] 1- المستحبأن يحرم عقيب صلاة فرض، أو تطوع إن كان وقت تطوع في أحد القولين، وفي الآخر إن كان يصلى فرضًا أحرم عقيبه، وإلا فليس للإحرام صلاة تخصُّه، وهذا أرجح.ويستحب أن يغتسل للإحرام ولو كانت نفسا أو حائضًا[10]، وإن احتاج إلى التنظيف كتقليم الأظافر ونتف الإبط وحلق العانة، فعل ذلك، وهذا ليس من خصائص الإحرام، لكنه مشروع بحسب الحاجة.2- لباس الحاج:والتجرد من اللباس واجب في الإحرام وليس شرطًا فيه، فلو أحرم وعليه ثياب صح ذلك بسنة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وباتفاق الأئمة، وعليه أن ينزع اللباس المحظور.ويستحب أن يحرم في ثوبين نظيفين، والأبيضين أفضل ويجوز فيغيره من الألوان الجائزة، ويجوز أن يحرم في جميع أجناس الثياب المباحة: من القطن والكتان والصوف.والسنة أن يحرم في إزار ورداء سواء كانا مخِيطَيْن، أو غير مخِيطَيْن باتفاق الأئمة، ولو أحرم في غيريهما جاز إذا كان مما يجوز لبسه.والأفضل أن يحرم في نعلين إن تيسر، فان لم يجد، لبس خفين وليس عليه أن يقطعهما دون الكعبين فان النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم - أمر بالقطع[11] أولاً ثم رخص في لبس الخفين لمن لم يجد نعلين.وكذلك إذا لم يجد إزارًا فانه يلبس السراويل ولا يفتقه وهذا أصح قولي العلماء؛ لأن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم – رخَّص في البدل في عرفات[12].وكذلك يجوز أن يلبس كل ما كان من جنس الإزار والرداء فله أن يلتحف بالقباء والجبة والقميص ونحو ذلك ويتغطى به باتفاق الأئمة عرضًا ويلبسه مقلوبًا يجعل أسفله أعلاه ويتغطى باللحاف وغيره.ولكن لا يغطى رأسه إلا لحاجة والنبي- صلَّى الله عليه وسلَّم -: نهى المحرم أن يلبس القميص والبرنس والسراويل والخف والعمامة؛ أخرجه: البخاري 1265 ومسلم : 1206، وفي "الصحيحَيْن": نهاهم أن يغطوا رأس المحرم بعد الموت، وأمر من أحرم في جبَّةٍ أن ينزعها عنه.فما كان من هذا الجنس فهو في معنى ما نهى عنه النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم - فما كان في معنى القميص أوفي معنى الخف كالجورب ونحوه، أوفي معنى السراويل كالتُّبَّان ونحوه، فهو مثله. وكذلك لا يلبس الجبة ولا القباء الذي يدخل يديه فيه ولا الدرع[13]، وأمثال ذلك باتفاق الأئمة.وأما إذا طرح القباء على كتفيه من غير إدخال يديه ففيه نزاع وهذا معنى قول الفقهاء: لا يلبس المَخِيط. والمَخِيط ما كان من اللباس على قدر العضو.3- عقد ما يحتاج إلى عقده:وله أن يعقد ما يحتاج إلى عقده كالإزار وهميان النفقة. والرداء لا يحتاج إلى عقده فلا يعقده فان احتاج إلى عقد ففيه نزاع.والأشبه جوازه، وليس على تحريمه دليل إلا ما نقل عن ابن عمر- رضيَ الله عنه - أنه كره عقد الرداء وقد اختلف المتبعون له بين الكراهة والتحريم.4- والاستظلال:تحت السقف والشجر وفي الخيمة ونحو ذلك جائز باتفاقهم وأما الاستظلال بالمحمل كالمحارة التي لها رأس في حال السير فهذا فيه نزاع والأفضل للمحرم أن يُضْحِى لمن أحرم له كما كان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأصحابه يحجون وقد رأى ابن عمر رجلا ظلل عليه فقال: أيها المحرم أضح لمن أحرمت][14] [ .وهذا فيحق الرجل.5- إحرام المرأة:وأما المرأة فإنها عورة؛ فلذلك جاز لها أن تلبس الثياب التي تسترها وتستظل بالمحمل، لكن نهاها النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم –أن تنتقب أو تلبس القفازين كما نهى المحرم أن يلبس القميص والخف؛ رواه البخاري: 1838، مع أنه يجوز له أن يستر يديه ورجليه باتفاق الأئمة.والبرقع أقوى من النقاب فلهذا ينهى عنه باتفاقهم.ولو غطت المرأة وجهها بشيء لا يمس الوجه جاز بالاتفاق، وإن كان يمسه فالصحيح أنه يجوز أيضًا، فان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - سوَّى بين وجهها ويديها وكلاهما كبدن الرجل لا كرأسه.وأزواجه - صلَّى الله عليه وسلَّم - كن يسدلن على وجوههن من غير مراعاة المجافاة ولم ينقل عن النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم - أنه قال إحرام المرأة فيوجهها وإنما هذا قول بعض السلف.----------[10] - لأمره - صلَّى الله عليه وسلَّم - أسماءَ بنت عميس حين نفست أن تغتسل وتُهِلَّ؛ رواه مسلم في الحج، باب إحرام النفساء برقم (1210).[11] - لقوله- صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يلبس القميص ولا العمامة ولا البرنس ولا السراويل، ولا ثوبًا مسَّه وَرَسٌ ولا زعفران، ولا الخفَّين، إلا ألا يجد نعلين، فيقطعهما حتى يكونا أسفل الكعبين))؛ رواه الجماعة.[12]-لما رواه ابن عباس رضي الله عنهما قال:سمعت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يخطب بعرفات: ((من لم يجد إزاراً فليلبس سراويل ومن لم يجد نعلين فليلبس خفين))؛ رواه البخاري في اللباس باب السراويل (ح/5804) ومسلم في الحج باب ما يباح للمحرم (1178/4)[13]- القميص الذي يلبس ليمتص العرق، فيكون فوق الركبة.[14] - رواه الإمام أحمد، والبيهقي في سننه 5/70، قوله: ((أضح لمن أحرمت له))؛ أي: ليبرز للشمس ولا يستظل؛ قربةً لله.
- [ سيارات السعودية ] شركة اليسر للإجارة والتمويل - الرئيسى
- تعرف على المدير التنفيذي للشؤون التجارية في "شركة الدار العقارية"، الإمارات العربية المتحدة .. راشد بن علي العميرة | مشاهير

[ تعرٌف على ] امتياز ملكي

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ تعرٌف على ] امتياز ملكي
[ تعرٌف على ] امتياز ملكي تم النشر اليوم [dadate] | امتياز ملكي

التطور التاريخي

الجامعات والكليات تأسست 13 جامعة من أصل الـ81 جامعة المتأسسة في عصر ما بعد الإصلاح في أوروبا دون الحصول على أي شكل من أشكال الامتياز بحسب ما ذكرته الموسوعة الكاثوليكية، في حين تأسست 33 جامعة من هذه الجامعات بمراسيم بابوية وتأسست 20 جامعة بمرسوم بابوي وامتياز ملكي أو إمبراطوري وتأسست 15 جامعة أخرى بامتياز إمبراطوري أو ملكي فقط. لم تحظى الجامعات المتأسسة بموجب امتياز ملكي (وليس إمبراطوري) باعتراف دولي وكانت الدرجات الممنوحة من قبل هذه الجامعات صالحة فقط ضمن المملكة. كانت جامعة نابولي أول جامعة تتأسس بموجب ميثاق امتياز في عام 1224. إذ تأسست بموجب الامتياز الإمبراطوري الذي أصدره فريدريك الثاني. وكانت جامعة قلمرية أول جامعة تتأسس بموجب ميثاق امتياز ملكي في عام 1290. إذ تأسست بموجب الامتياز الملكي الذي أصدره دينيس ملك البرتغال والذي نال التأكيد البابوي في نفس العام. كان من أولى الجامعات الأخرى التي تأسست بموجب ميثاق امتياز ملكي كل من جامعة بربينيان (تأسست في عام 1349 ونالت التأكيد البابوي في عام 1379) وجامعة وشقة (تأسست في عام 1354 ولم تنل تأكيدًا بابويًا) واللتين أسسهما بيدرو الرابع ملك أراغون وجامعة ياغيلونيا (تأسست في عام 1364 ونالت التأكيد البابوي في نفس العام) والتي أسسها كازيمير الثالث ملك بولندا وجامعة فيينا (تأسست في عام 1365 ونالت التأكيد البابوي في نفس العام) والتي أسسها رودولف الرابع دوق النمسا وجامعة كَن (تأسست في عام 1432 ونالت التأكيد البابوي في عام 1437) والتي تأسست على يد هنري السادس ملك إنجلترا وجامعة جرندة (تأسست في عام 1446 ولم تنل تأكيدًا بابويًا) وجامعة برشلونة (تأسست في عام 1450 ونالت التأكيد البابوي في نفس العام) واللتين أسسهما ألفونسو الخامس ملك أراغون وجامعة فالانس (تأسست في عام 1452 ونالت التأكيد البابوي في عام 1459) والتي أسسها دوفان لويس (الذي أصبح لويس الحادي عشر ملك فرنسا في ما بعد) وجامعة بالما (تأسست في عام 1483 ولم تنل تأكيدًا بابويًا) والتي أسسها فرناندو الثاني ملك أراغون. الجزر البريطانية نالت كل من جامعتي كامبريدج وأكسفورد وثيقة امتياز ملكي خلال القرن الثالث عشر. غير أن هذه الامتيازات لم تعنى بالشؤون الأكاديمية أو بوضعهما كجامعتين بل بالحق الحصري الذي تمتعتا به في التعليم وصلاحيات محاكم المستشارين للفصل في المنازعات التي انخرط بها الطلبة وتحديد أسعار الإيجارات وأسعار الفائدة. نالت جامعة كامبريدج تأكيدًا بموجب المرسوم البابوي الصادر في عام 1317 أو عام 1318، في حين لم تحصل جامعة أكسفورد على تأكيد مشابه رغم المساعي المتكررة في هذا الصدد. تأسست الجامعات الإسكتلندية الثلاث القائمة خلال عصر ما قبل الإصلاح بموجب مراسيم بابوية ألا وهي جامعة سانت أندروز في عام 1413 وجامعة غلاسكو في عام 1451 وكلية الملك في أبردين (التي أصبحت جامعة أبردين في ما بعد) في عام 1494. أضحى تأسيس الجامعات والكليات من خلال إصدار مواثيق الامتياز الملكي المعيار القائم بعد الإصلاح الديني. تأسست جامعة إدنبرة في عام 1582 على يد الملك جيمس السادس بموجب سلطة الامتياز الملكي التي منحها إلى مجلس بلدية إدنبرة. وتأسست كلية الثالوث في دبلن من خلال ميثاق الامتياز الملكي الذي أصدرته إليزابيث الأولى (كملكة أيرلندا) في عام 1593. صدر هذان الامتيازان باللغة اللاتينية. أعطى امتياز إدنبرة الإذن لمجلس البلدية «من أجل بناء وإصلاح ما يكفي من المنازل وأماكن الاستقبال والسكن، وتعليم أساتذة مدارس القواعد والعلوم الإنسانية واللغات والفلسفة واللاهوت والطب والقانون أو أي من الفنون الحرة التي نعلن أنها لا تنتقص من المواد سالفة الذكر بأي شكل من الأشكال» ومنحهم الحق في تعيين الأساتذة وعزلهم. ولكن تبعًا لما خلص إليه مدير جامعة إدنبرة السير ألكسندر غرانت في الذكرى المئوية الثالثة لتأسيس الجامعة فإنه «يتضح أن هذا لم يكن امتيازًا تأسيسيًا للجامعة». وبدلًا من ذلك، اقترح غرانت من خلال استشهاده بعدة أدلة أن الامتياز الباقي صدر بالأصل إلى جانب امتيازٍ ثانٍ أفضى إلى تأسيس الكلية والذي ضاع في ما بعد (ربما كان ذلك مقصودًا). كذلك كان من شأن هذا أن يفسر مصدر الصلاحية التي خولت جامعة إدنبرة من منح الدرجات الجامعية والذي استعمل منذ تأسيس الكلية. كان الامتياز الملكي المؤسِّس لكلية الثالوث في دبلن واضحًا في إدماج الكلية وإطلاق تسمية «الجامعة الأم» عليها. وعوضًا عن إعطاء الجامعة صلاحية منح الشهادات الجامعية، ذكر الامتياز أن الطلاب «سوف يتمتعون في هذه الكلية بالحرية والقدرة على نيل درجات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه في جميع الفنون والملكات المعرفية في الوقت المناسب». وهكذا نشأت جامعة دبلن بموجب ميثاق الامتياز باعتبارها الهيئة المانحة للدرجات الجامعية التي يحصل عليها الطلاب من كلية الثالوث. لم تشهد الجزر البريطانية بعد ذلك إنشاء جامعات أخرى حتى القرن التاسع عشر. شهدت عشرينيات القرن التاسع عشر حصول كليتين على امتياز ملكي وهما كلية القديس ديفيد في لامبيتر في عام 1828 وكلية الملك بلندن في عام 1829. لم تحصل هاتين الكليتين على صفة جامعة أو الصلاحيات التي تخولهما من منح درجات جامعية. شهدت ثلاثينيات القرن التاسع عشر محاولة كلية لندن الجامعية نيل صفة الجامعة، فضلًا عن إنشاء جامعة دورم بموجب قانون برلماني ولكن دون إدماجها أو منحها أية صلاحيات خاصة. قاد ذلك إلى اندلاع نقاش حول الصلاحيات المنوطة بالامتيازات الملكية وما يمكن اعتباره جامعة بصريح العبارة. دارت فحوى النقاش حول نقطتين أولهما إذا ما كانت صلاحية منح الدرجات الجامعية تتبع إنشاء الجامعة أم أن منح هذه الصلاحية يجب إتمامه بصورة صريحة، وثانيهما ما إذا كان الامتياز الملكي قادرًا على الحد من صلاحية منح الدرجات الجامعية في حال كانت هذه الصلاحية تبعية.

شرح مبسط

الامتياز الملكي هو منحة رسمية يصدرها الملك كبراءة تمليك بموجب امتياز التاج الذي يتمتع به. استعملت هذه الامتيازات من الناحية التاريخية بغرض إذاعة القوانين العامة. تعد الماغنا كارتا (الوثيقة العظمى) الصادرة في عام 1215 من أشهر الأمثلة على ذلك، ولكن أصبحت الامتيازات الملكية تستعمل عوضًا عن القوانين الخاصة بدءًا من القرن الرابع عشر بقصد منح الحقوق أو الصلاحيات القانونية لأفراد أو هيئات اعتبارية.[1][2][3] كانت الامتيازات الملكية -وما زالت- تستعمل لتأسيس التنظيمات الكبرى مثل الأقاليم السكنية (من خلال الامتيازات المحلية) والجامعات والجمعيات العلمية.

شاركنا رأيك