شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 04:42 AM


اخر بحث





- دليل المستشفيات في سلطنة عمان
- [ مؤسسات البحرين ] شركة سيتي جاردن ذ.م.م ... منامة
- لدي طفل عمره عشر سنوات لديه إلتهاب أمعاء وقد أعطية مادة عشبية لكتم المعدة والآن يتألم جدا كيف يمكن أن أعالج هذا الموضوع بالوقت الحالي | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فهد بن عبدالواحد بن رحيل العنزي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ مؤسسات البحرين ] اشميل لاستيراد وتصدير المواد الغذائية ... منامة
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] مدرسة ابن الهيثم
- [ مؤسسات البحرين ] صالون جلوري للتجميل ... المحرق
- [ تعرٌف على ] مختل أمريكي 2 (فيلم)
- [ مؤسسات البحرين ] تشكيل ديزاين ستوديو ... المنطقة الشمالية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بدر عادل محمد زامكه ... جدة ... منطقة مكة المكرمة

[ حكمــــــةالزواجر عن اقتراف الكبائر - ابن حجر الهيتمي ] قال الشعبي رحمه الله ورضي عنه : وهو من أكابر التابعين : الرافضة يهود هذه الأمة لأنهم يبغضون الإسلام مثلهم إذ لم يدخلوا فيه رغبة ولا رهبة وإنما دخلوا فيه مقتا لأهله وبغيا عليهم ، لو كانوا دواب لكانوا حميرا ولو كانوا من الطير لكانوا رخما ومحنتهم محنة اليهود .

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حكمــــــةالزواجر عن اقتراف الكبائر - ابن حجر الهيتمي ] قال الشعبي رحمه الله ورضي عنه : وهو من أكابر التابعين : الرافضة يهود هذه الأمة لأنهم يبغضون الإسلام مثلهم إذ لم يدخلوا فيه رغبة ولا رهبة وإنما دخلوا فيه مقتا لأهله وبغيا عليهم ، لو كانوا دواب لكانوا حميرا ولو كانوا من الطير لكانوا رخما ومحنتهم محنة اليهود .
[ حكمــــــةالزواجر عن اقتراف الكبائر - ابن حجر الهيتمي ] قال الشعبي رحمه الله ورضي عنه : وهو من أكابر التابعين : الرافضة يهود هذه الأمة لأنهم يبغضون الإسلام مثلهم إذ لم يدخلوا فيه رغبة ولا رهبة وإنما دخلوا فيه مقتا لأهله وبغيا عليهم ، لو كانوا دواب لكانوا حميرا ولو كانوا من الطير لكانوا رخما ومحنتهم محنة اليهود . تم النشر اليوم [dadate] | قال الشعبي رحمه الله ورضي عنه : وهو من أكابر التابعين : الرافضة يهود هذه الأمة لأنهم يبغضون الإسلام مثلهم إذ لم يدخلوا فيه رغبة ولا رهبة وإنما دخلوا فيه مقتا لأهله وبغيا عليهم ، لو كانوا دواب لكانوا حميرا ولو كانوا من الطير لكانوا رخما ومحنتهم محنة اليهود .

شاركنا رأيك