شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:40 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ دليل أبوظبي الامارات ] زينول لتصليح الاطارات ... أبوظبي
- [ مستوصفات وعيادات السعودية ] مستوصف الراية لتقديم الخدمات الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ماجد عبدالله مناور الحربي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ تطبيقات إلكترونية ] إيجابيات وسلبيات السناب شات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز عبدالله حنيش الحربي ... بريده ... منطقة القصيم
- [ باب توقير العلماء والكبار وأهل الفضلتطريز رياض الصالحين ] قال الله تعالى: {هل يستوي الذين يعلمون} [الزمر (9) ] . ---------------- أي: لا يستوي الموحد والمشرك، والعالم والجاهل، ولا القانت والعاصي، {أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار} [ص (28) ] .
- ابنى تلات شهور الطبيعى انه بيعمل حمام براز مرة فى اليوم ليه اسبوعين بيعمل تقريبا اربع مرات اخد علاج امريزول وانتروجيرمينا صباحا ومساء لمدة خمس ايام وح | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] جابر بن الأشعث
- منذ فترة حوالي الشهر لا استطيع التبرز الا اذا تناولت حبوب كي تصيبني بالاسهال واعاني من دوخه بسيطه و نفخه واجد فتحت المخرج ضيقه اريد معرفة اسباب حدوث ه | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] الدوري البحريني الممتاز 2017–18

[ تعرٌف على ] جون ديكنسون (سياسي)

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] جون ديكنسون (سياسي)
[ تعرٌف على ] جون ديكنسون (سياسي) تم النشر اليوم [dadate] | جون ديكنسون (سياسي)

المؤتمر القاري

كان ديكنسون أحد ممثلي ولاية بنسلفانيا في الكونغرس القاري الأول عام 1774 والكونغرس القاري الثاني في 1775 و1776. ودعمًا للقضية، شارك ديكنسون في صياغة إعلانات الكونغرس. كتب ديكنسون عريضة غصن الزيتون باعتبارها المحاولة الأخيرة لعقد السلام مع بريطانيا، ولكن لم يقرأ الملك جورج الثالث هذه العريضة. سمحت له هذه المحاولات بالتواصل مع جورج ريد وكثيرين آخرين في فيلادلفيا والمقاطعات السفلى. عمل ديكنسون من أجل التسوية والسلم وليس الاستقلال والثورة. أعد ديكنسون المسودة الأولى لوثائق الكونفدرالية في عام 1776، بعد أن أيد الآخرون رأيه حول العنف الذي سيولده إعلان الاستقلال. ولهذا، اعتقدوا أن المستعمرات ستحتاج إلى وثيقة حاكمة للبقاء على قيد الحياة في الحرب ضدهم. في الوقت الذي ترأس فيه اللجنة المكلفة بصياغة الوثائق، كان ديكنسون يعمل في الكونغرس القاري كممثل عن ولاية بنسلفانيا. عندما بدأ الكونغرس القاري النقاش حول إعلان الاستقلال في 1 يوليو 1776، كرر ديكنسون معارضته لإعلان الاستقلال في ذلك الوقت. اعتقد ديكنسون بأهمية إتمام الكونغرس للوثائق وأن يقوم بتأمين تحالف أجنبي قبل إصدار إعلان. اعترض ديكنسون أيضًا على استخدام العنف كوسيلة لحل النزاع. امتنع ديكنسون عن التصويت الذي أعلن الاستقلال أو تغيب عنه في 2 يوليو، وامتنع مرة أخرى عن التصويت على صياغة الإعلان الرسمي في 4 يوليو. أدرك ديكنسون الآثار المترتبة على رفضه للتصويت قائلًا: «سيوجه سلوكي هذا اليوم ونزاهتي ضربة قاضية لشعبيتي التي كانت كبيرة ذات يوم». رفض ديكنسون التوقيع على الإعلان وترك الكونغرس بسبب اقتراح الطلب فصل كل شخص لا يوافق على الإعلان من الكونغرس. غادر ديكنسون الكونغرس طواعية وانضم إلى ميليشيات بنسلفانيا. صرح جون آدامز، وهو من أشد المدافعين عن الاستقلال وخصم ديكنسون في الكونغرس، قائلًا: «أصبح نشاط السيد ديكنسون وروحه رمزًا ومضربًا للمثل». انضم ديكنسون إلى ميليشيا بنسلفانيا المعروفة باسم ميليشيا المتحدين، ومنح فيها رتبة عميد. قاد 10000 جندي إلى مدينة إليزابيث في ولاية نيو جيرسي، لحماية تلك المنطقة من الهجوم البريطاني من جزيرة ستاتن. ساهمت آراؤه حول الاستقلال في ترقية ضابطين حديثين لمراتب أعلى منه.

حاكم ولاية ديلاوير

اختير ديكنسون ليمثل ولاية ديلاوير في الكونغرس القاري في 18 يناير عام 1779. وقع خلال هذه الفترة على وثائق الكونفدرالية، بعد تأليفه مسودتها الأولى أثناء خدمته في الكونغرس القاري كممثل عن ولاية بنسلفانيا في عام 1776. وفي أغسطس 1781، كان ديكنسون في فيلادلفيا عندما علم أن البوبلار هول قد تضررت بشدة بسبب غارات الموالين. زار حينها المكان لتحري الضرر الحاصل ومكث هناك عدة أشهر. أثناء وجوده في البوبلار هول، انتخب ديكنسون ليمثل مقاطعة كينت في مجلس شيوخ الولاية في أكتوبر عام 1781، وبعد ذلك بوقت قصير، رشحته الجمعية العامة ليصبح حاكم ولاية ديلاوير. أجمع أعضاء الجمعية العامة على اختيار ديكنسون باستثنائه. تولى ديكنسون منصبه في 13 نوفمبر عام 1781، وخدم حتى 7 نوفمبر عام 1782. بدأ ولايته بنشر «إعلان ضد الرذيلة والفساد»، وسعى إلى إيجاد طرق لإنهاء الفوضى التي سادت أيام الثورة. ساعده المنصب في استعادة شعبيته وعزز سمعته في ديلاوير وبنسلفانيا. نجح ديكنسون في معالجة تأخر تجنيد الميليشيات وفي تمويل الدولة للحكومة الكونفدرالية. أدرك ديكنسون المفاوضات الدقيقة الجارية آنذاك لإنهاء الثورة الأمريكية، ولهذا عمل على استمرار تأييد الجمعية للتحالف الفرنسي، دون الاتفاق على معاهدة سلام منفصلة مع بريطانيا العظمى. ومع ذلك، أغرت سياسة بنسلفانيا ديكنسون. ففي 10 أكتوبر عام 1782، انتخب في المجلس التنفيذي الأعلى في ولاية بنسلفانيا. وفي 7 نوفمبر عام 1782، انتخب المجلس والجمعية العامة لولاية بنسلفانيا ديكنسون كرئيس للمجلس وبالتالي حاكم لولاية بنسلفانيا، لكنه في الواقع لم يستقيل من منصبه كحاكم لولاية ديلاوير. تشاركت بنسلفانيا وديلاوير نفس الحاكم حتى وقت قريب جدًا، ولكن الأمر تغير بعد ذلك. استاء الكثير من الأشخاص في ولاية ديلاوير من تركه لهم بسهولة، وخاصةً بعد انتقاد صحف فيلادلفيا تعيين الولاية لأشخاص متعددين وغير مقيمين في الولاية. كان خليفة ديكنسون الدستوري، جون كوك، داعمًا ضعيفًا للثورة. ولم يستدعَ كوك إلى انتخابات جديدة لاختيار بديل حتى 12 يناير 1783، بعد أن استقال ديكنسون رسميًا.

شرح مبسط

14 فبراير 1808[1][2][3] (75 سنة)

شاركنا رأيك