شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 12:10 AM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] هل رقصت مع الملائكةِ الصغارِ وأنت تحلمُ؟ هل أضاءتك الفراشةُ عندما احترقت بضوء الوردة الأبدي؟ هل ظهرت لك العنقاءُ واضحةً وهل نادتك باسمك؟ هل رأيت الفجر يطلع من أصابع من تُحبُّ؟ وهل لمستَ الحُلمَ باليد، أم تركت الُحلمَ يحلُمُ وحدهُ، حيث انتبهت إلى غيابك بغتةً؟ - محمود درويش
- [ خذها قاعدة ] بعض الناس يمدحون في الصباح ما يذمونه في المساء , ولكنني أعتقد أن آخر الآراء أصوبها. - ألكسندر بوب
- [ تنظيم المعارض والبرامج السياحية و السياحة قطر ] موسسه تغريد لتنظيم المعارض والموتمرات
- [ مدن ومحافظات ] محافظة القاهرة
- [ مؤسسات البحرين ] برادات الثلاثاء ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] ألكسندر بوشكين
- [ اضطرابات القناة الهضمية ] آثار قلة النوم
- | الموسوعة الطبية
- [ متفرقات إجتماعية ] 3 من أهم أسباب ونتائج الهجرة
- اشعر بنخ في صدري ولكن متقطع ما السبب؟ | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] صرع ليلي

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] صرع ليلي
[ تعرٌف على ] صرع ليلي تم النشر اليوم [dadate] | صرع ليلي

العلاج

كما هو الحال في أشكال الصرع الأخرى، يمكن علاج الصرع الليلي باستخدام مضادات الاختلاج. بالرغم من فعالية مضادات الاختلاج لدى الأشخاص المصابين بالصرع الليلي، يبدو أن هذه الأدوية يمكن أن تؤدي إلى اضطراب في نظام نوم المريض. يمكن أن يكون هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص للمصابين بالصرع الليلي لأن الحصول على نوم صحي غير متقطع من أهم خطوات العلاج، لأنه يقلل من احتمال حدوث الأعراض الصرعية. في دراسة أجراها كل من في. برادلي ودي. أونيل حللت الأنماط المختلفة من الصرع ومن ضمنها الصرع الليلي وعلاقته بالنوم. وُجد أن بعض المرضى لم يعانوا من الأعراض الصرعية إلا خلال النوم (الصرع الليلي)، كما ظهر أن الحفاظ على نظام نوم جيد أدى إلى تقليل هذه الأعراض. أظهرت دراسة أخرى أن الأدوية المضادة للاختلاج يمكن أن تقلل من الصرع للحد الأدنى ليس فقط بالنسبة للأشخاص المستيقظين بل خلال النوم أيضًا. لكن بعض هذه الأدوية أدت إلى حدوث تأثيرات جانبية على بنية نظام نوم المريض، مما قد يفاقم الأعراض الصرعية لدى المصابين بالصرع الليلي. من أجل تقليل الأعراض الصرعية لدى هؤلاء الأشخاص، من المهم إيجاد دواء مضاد للاختلاج لا يؤدي إلى اضطراب في النوم. كانت الأدوية مضادة الاختلاج المجربة لتحقيق هذا الشرط هي: فينوباربيتال وفينيتوين وكاربامازيبين ولاموتريغين وتوبيرامات وفيغاباترين وتياغابين وليفيتيراسيتام وزونيساميد وأوكسكاربازيبين. ظهر أن دواء أوكسكاربازيبين أدى إلى أقل قدر من التأثيرات الجانبية المتعلقة بالنوم. أظهرت دراسة أخرى أنه يحسن من مرحلة نوم الأمواج البطيئة واستمرارية النوم لدى مرضى الصرع.

التشخيص

يمكن أن تكون هذه الحالة صعبة التشخيص، فقد يكون المصاب جاهلًا بكونه مصابًا باضطراب اختلاجي، كما أن الحركات غير الإرادية التي يقوم بها المصاب خلال نومه قد تبدو مشابهة لتلك التي تحدث خلال النوم الطبيعي فلا يميزها الآخرون. يمكن أن يلاحظ المصابون بالنوبات الليلية بعض الأعراض غير الطبيعية بعد الاستيقاظ، مثل الصداع أو تبليل الفراش أو عض اللسان أو إصابة العظام أو المفاصل أو الشد أو الضعف العضلي أو التعب أو الدوخة. كما يمكن أن يلاحظ الآخرون سلوكيات نفسية مضطربة مترافقة مع الآثار التالية للنوبة. يمكن أن يستيقظ النائم بجانب المريض على ركلة مفاجئة، أو يجد نفسه فجأة قد أصبح على الأرض. هناك الكثير من المخاطر الصحية المرتبطة بالنوبات الاختلاجية الليلية، مثل ارتجاج الدماغ والاختناق والموت المفاجئ غير المتوقع (SUDEP). التصنيف يمكن تقسيم الصرع بصرف النظر عن كونه ليليًا أو لا إلى نوعين فهو إما أن يكون معممًا أو جزئيًا. تترافق المتلازمة الصرعية المعممة مع فرط نشاط معمم في الدماغ، حيث تنطلق الإشارات الكهربائية من جميع أجزاء الدماغ دفعة واحدة، ويكون أساس هذه المشكلة وراثيًا في كثير من الحالات. في حين يحدث الصرع المعمم في جميع أجزاء الدماغ، يتكون الصرع الجزئي أو الموضع من فرط نشاط دماغي موضع، مما يعني أن النوبات تقتصر على جزء واحد من الدماغ أو عدة أجزاء محددة ومتزامنة.

شرح مبسط

الصرع الليلي هو اضطراب اختلاجي تحدث فيه النوبات الاختلاجية خلال النوم فقط. يمكن أن تظهر عدة أشكال شائعة من الصرع -ومن ضمنها صرع الفص الجبهي- بشكل ليلي.[1]

شاركنا رأيك