شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 09:39 AM


اخر بحث





- [ تقنيات منوعة ] 11 ميزة لكل من التابلت والآيباد
- مركز البابطين للأوانى المنزلية
- تعرف علي خالد فهد البعيز | مشاهير
- [ متاجر السعودية ] متجر مود فون ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- تعرٌف على ... خلود سرّي حلبي | مشاهير
- [ حكمــــــة ] ظل السعادة يتسرب من حياتنا ويحل محله شبح الحزن..لكي يشوقنا الله إلى دار كرامته وجواره..!
- [ تعرٌف على ] محفظة (دواء)
- [ شركات طبية السعودية ] مؤسسة الأشنان الطبية ... الخبر
- [ مؤسسات البحرين ] خليل عبدالله خليل المرخي ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] الحكم العطائية شرح وتحليل (كتاب)

[ أقوال ] أجمل 19 عبارة وأقوال عن الصلاة .. تعرف عليها

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ أقوال ] أجمل 19 عبارة وأقوال عن الصلاة .. تعرف عليها
[ أقوال ] أجمل 19 عبارة وأقوال عن الصلاة .. تعرف عليها تم النشر اليوم [dadate] | أجمل 19 عبارة وأقوال عن الصلاة .. تعرف عليها

أقوال عن الصلاة

إن الصلاة عماد الدين، من اقامها فقد اقام الدين، ومن هدمها فقد هدم الدين، ولقد أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته بالصلاة حيث قال الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم، لذلك عزيزي المسلم المحافظ على دينك، تعتبر الصلاة هي الأساس في هذا الدين العظيم، لابد أن تحافظ عليها على الدوام، من أجل أن يرضى عليك الله عز وجل، نقوم في هذه السطور القليلة القادمة بعرض أهم الخواطر وأقوال عن الصلاة، لعلها تكون مشجعّة لك لمعرفة أهمية الصلاة وضرورة الحفاظ عليها، فهيا بنا نقرأها سوياً ونفهم معناها العظيم: العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه، لكن بأي وجه يرجع… إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه.هي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء،وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي،ثم أقوم إلى صلاتي، وأجعل الكعبة بين حاجبي، والصراط تحت قدمي،والجنة عن يميني،والنار عن شمالي،وملك الموت ورائي، أظنها آخر صلاتي،ثم أقوم بين الرجاء والخوف، وأُكبر تكبيراً بتحقيق،وأقرأ قراءة بترتيل،وأركع ركوعا بتواضع،وأسجد سجوداً بتخشع،وأقعد على الورك الأيسر،وأفرش ظهر قدمها،وأنصب القدم اليمنى على الإبهام،وأُتبعها الإخلاص،ثم لا أدري أُقبلت مني أم لا؟.وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أحرص الناس على العدل بين نسائه، قدوة للمسلمين و معلما وإماما، إلا فيما لم يكن تملكه بشريته من المساواة بينهن في العاطفة والقلب، وقد قال عليه الصلاة والسلام: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك.اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور : علم، وحال، وفعل. فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، وهي التألم بخوف فوات المحبوب، وهو الندم، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على أن لا يعود، وتلافي ما مضى، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( الندم توبة )، إذ الندم يكون بعد العلم كما ذكرنا.قال رسول اله صلى الله عليه وسلم: ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطى إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط فذلكم الرباط… .بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة والعسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وعلى ألا تنازع الأمر لأهله، – إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم من الله تعالى فيه برهان- وعلى أن نقول بالحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم.إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون وأتوها وأنتم تمشون، وعليكم السكنية، فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا، فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة.إذا كان النبي عليه الصلاة والسلام قد أستعمل أعلى معايير الإنصاف مع من يفصل بينه وبينهم الشرك الأكبر فنحن أحوج إلى استعمالها مع إخواننا الذين يجمعنا معهم أكثر مما يفرقنا، ويدنينا إليهم أكثر مما يبعدنا.هي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء: وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي: ثم أقوم إلى صلاتي: وأجعل الكعبة بين حاجبي: والصراط تحت قدمي: والجنة عن يميني: والنار عن شمالي: وملك الموت ورائي: أظنها آخر صلاتي: ثم أقوم بين الرجاء والخوف: وأُكبر تكبيرا بتحقيق: وأقرأ قراءة بترتيل: وأركع ركوعا بتواضع: وأسجد سجودا بتخشع: وأقعد على الورك الأيسر: وأفرش ظهر قدمها: وأنصب القدم اليمنى على الإبهام: وأُتبعها الإخلاص: ثم لا أدري أُقبلت مني أم لا.الاسلام هو كل حركة في الحياة تناسب خلافة الإنسان في الأرض.فكل حركة تؤدي إلى إعمار الأرض فهي من العبادة، فلا تأخذ العبادة على أنها صوم وصلاة فقط: لان الصلاة والصوم وغيرهما هي الأركان التي ستقوم عليها حركة الحياة التي سيبنى عليها الإسلام.صلاة الفجر هي الوقت الذي أطلّ الله به على عباده بيوم جديد، فإذا أدركت الفجر فاعلمي أنّ الله وهبك يوم جديد فيجب أن تشكريه عليه، وتعاهده على الطاعة في ذلك اليوم، فالله أعطاك الحياة، اجعلي الفجر بوابةً لدخول لعالم جديد.أنّ صلاة الفجر تعتبر نوراً لصاحبها يوم القيامة، فعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:” بشّر المشّائين في الظلم إلى المساجد بالنّور التامّ يوم القيامة “، رواه ابن ماجه بسند حسن، وعند الطبراني بسند حسن عن أبي الدرداء رضي الله عنه، عن النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – قال:”من مشى في ظلمة الليل إلى المساجد لقي الله عزّ وجلّ بنور يوم القيامة “.أنّ صلاة الفجر تعدل قيام الليل، حيث قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:” من صلّى العشاء في جماعة فكأنّما قام نصف الليل، ومن صلّى الصّبح في جماعة فكأنّما صلّى الليل كله “، رواه مسلم، كما صحّ عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنّه قال:” لأن أَشْهد صلاة الصّبح في جماعة أحبّ إليّ من أن أقوم ليلةً “.الصلاة، مجلبة للرزق، حافظة للصحة دافعة للأذى، طاردة للأدواء، مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل، منشطة للجوارح، ممدة للقوى، شارحة للصدر، مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للبركة، مبعدة من الشيطان، مقربة من الرحمن.ست خصال من كن فيه فقد استكمل إيمانه، قتال أعداء الله بالسيف، الصيام فى الصيف، إسباغ الوضوء في اليوم الشاتي، التبكير إلى الصلاة فى اليوم المطير، ترك الجدال والمراء والحق معك، الصبر على المصيبة.إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون وأتوها وأنتم تمشون، وعليكم السكنية، فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا، فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة.وكم غاصب مال اليتامى مبكر.. لأجل صلاة الصبح يرجو بها الأجر.. يصلي جهارا في بياض نهاره.. ويسرق مال الناس في ليله سرا.الخشوع في الصلاة هو ميزان خشوع القلب فبقدر ما تخشع في صلاتك فذلك علامة الخشوع في قلبك. إن هذه الأقوال جميعها تبيّن أهمية الصلاة بالنسبة للمسلم الموّحد المؤمن الذي يعرف قيمتها الروحانية والوجدانية له.

شاركنا رأيك