شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 12:40 AM


اخر بحث





- [ المركبات الامارات ] ورشة بوخر خاش لتصليح السيارات ... أبوظبي
- [ خدمات السعودية ] كم غرامة تاخير تجديد الاستمارة في السعودية
- [ بنوك وصرافة الامارات ] شركة الظفرة للتأمين، فرع الهجرة في العين ... العين
- فوائد خيار الشمبر
- [ دليل دبي الامارات ] دوناميس لقطع غيار السيارات ش.ذ.م.م ... دبي
- شخصيات إربد عهد ما قبل الاستقلال
- علاج مرض الربو | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] حروف لينة
- لدي ألم شدييييد في رأس مغدتي وكأن شي يوجد على رأسها ماذا افعل؟ | الموسوعة الطبية

[ فائدةمن كتاب لا تحزن ] الحزن ليس مطلوبا شرعا ، ولا مقصودا أصلا الحزن منهي عنه قوله تعالى : ﴿ ولا تهنوا ولا تحزنوا ﴾ . وقوله : ﴿ ولا تحزن عليهم ﴾ في غير موضع . وقوله : ﴿ لا تحزن إن الله معنا ﴾ . والمنفي كقوله : ﴿ فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴾ . فالحزن خمود لجذوة الطلب ، وهمود لروح الهمة ، وبرود في النفس ، وهو حمى تشل جسم الحياة . وسر ذلك : أن الحزن موقف غير مسير ، ولا مصلحة فيه للقلب ، وأحب شيء إلى الشيطان : أن يحزن العبد ليقطعه عن سيره ، ويوقفه عن سلوكه ، قال الله تعالى :﴿ إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا ﴾ . ونهى النبي  : (( أن يتناجى اثنان منهم دون الثالث ، لأن ذلك يحزنه )) . وحزن المؤمن غير مطلوب ولا مرغوب فيه لأنه من الأذى الذي يصيب النفس ، وقد ومغالبته بالوسائل المشروعة .

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ فائدةمن كتاب لا تحزن ] الحزن ليس مطلوبا شرعا ، ولا مقصودا أصلا الحزن منهي عنه قوله تعالى : ﴿ ولا تهنوا ولا تحزنوا ﴾ . وقوله : ﴿ ولا تحزن عليهم ﴾ في غير موضع . وقوله : ﴿ لا تحزن إن الله معنا ﴾ . والمنفي كقوله : ﴿ فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴾ . فالحزن خمود لجذوة الطلب ، وهمود لروح الهمة ، وبرود في النفس ، وهو حمى تشل جسم الحياة . وسر ذلك : أن الحزن موقف غير مسير ، ولا مصلحة فيه للقلب ، وأحب شيء إلى الشيطان : أن يحزن العبد ليقطعه عن سيره ، ويوقفه عن سلوكه ، قال الله تعالى :﴿ إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا ﴾ . ونهى النبي  : (( أن يتناجى اثنان منهم دون الثالث ، لأن ذلك يحزنه )) . وحزن المؤمن غير مطلوب ولا مرغوب فيه لأنه من الأذى الذي يصيب النفس ، وقد ومغالبته بالوسائل المشروعة .
[ فائدةمن كتاب لا تحزن ] الحزن ليس مطلوبا شرعا ، ولا مقصودا أصلا الحزن منهي عنه قوله تعالى : ﴿ ولا تهنوا ولا تحزنوا ﴾ . وقوله : ﴿ ولا تحزن عليهم ﴾ في غير موضع . وقوله : ﴿ لا تحزن إن الله معنا ﴾ . والمنفي كقوله : ﴿ فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴾ . فالحزن خمود لجذوة الطلب ، وهمود لروح الهمة ، وبرود في النفس ، وهو حمى تشل جسم الحياة . وسر ذلك : أن الحزن موقف غير مسير ، ولا مصلحة فيه للقلب ، وأحب شيء إلى الشيطان : أن يحزن العبد ليقطعه عن سيره ، ويوقفه عن سلوكه ، قال الله تعالى :﴿ إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا ﴾ . ونهى النبي  : (( أن يتناجى اثنان منهم دون الثالث ، لأن ذلك يحزنه )) . وحزن المؤمن غير مطلوب ولا مرغوب فيه لأنه من الأذى الذي يصيب النفس ، وقد ومغالبته بالوسائل المشروعة . تم النشر اليوم [dadate] | الحزن ليس مطلوبا شرعا ، ولا مقصودا أصلا الحزن منهي عنه قوله تعالى : ﴿ ولا تهنوا ولا تحزنوا ﴾ . وقوله : ﴿ ولا تحزن عليهم ﴾ في غير موضع . وقوله : ﴿ لا تحزن إن الله معنا ﴾ . والمنفي كقوله : ﴿ فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴾ . فالحزن خمود لجذوة الطلب ، وهمود لروح الهمة ، وبرود في النفس ، وهو حمى تشل جسم الحياة . وسر ذلك : أن الحزن موقف غير مسير ، ولا مصلحة فيه للقلب ، وأحب شيء إلى الشيطان : أن يحزن العبد ليقطعه عن سيره ، ويوقفه عن سلوكه ، قال الله تعالى :﴿ إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا ﴾ . ونهى النبي  : (( أن يتناجى اثنان منهم دون الثالث ، لأن ذلك يحزنه )) . وحزن المؤمن غير مطلوب ولا مرغوب فيه لأنه من الأذى الذي يصيب النفس ، وقد ومغالبته بالوسائل المشروعة .

شاركنا رأيك