شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 09:30 AM


اخر بحث





- [ حكم وأقوال في الحياة ] 73 مقولة جميلة وجذابة عن الحياة
- [ خدمات السعودية ] التحصيل العلمي للملك عبدالعزيز
- [ خذها قاعدة ] الصادقون في مشاعرهم عادة ما يعانون من عقدةِ الذنب وتأنيب الضمير أكثر من غيرهم.. وغالباً ما ينتقمون ممن آذوهم بإيذاء أنفسهم. - جلال قفيشه
- مدينة كتم شمال دارفور
- [ تعرٌف على ] إرنست تلمان
- نشرة دواء ميجافين Megafen خافض للحرارة
- [ تعرٌف على ] بيريغو
- [ أطفال ] نمو الطفل في الشهر السادس
- [ خذها قاعدة ] إذا لم يتبقى لدى المرء إلا نظرة واحدة لمشاهدة العالم ، فينبغي عليه أن ينظر إلى اسطنبول. - الفونس دي لامارتين
- كلمات اغنية ام جهالي - محمد الفارس

[ حكمــــــة ] إذا علم العبد ما عند الله من المثوبة، وما عند الله من حسن العاقبة، هانت عليه فجائع الدنيا، وهانت عليه قوارعها، وأصبح في قوة من الله سبحانه وتعالى ورباط، هؤلاء هم أولياء الله وصفوة الله من خلقه، الذين إذا نزل بهم البلاء زادهم من الله قربا، ومن الله رضا وحبا، لا تسمع تسخطا ولا جزعا ولا قلقا، ولا تسمع إنكارا للقضاء والقدر،بل تسمع انشراحا وفرحا وطمأنينة بما عند الله، وثقة بما عند الله، والله لا يخلف الميعاد.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكمــــــة ] إذا علم العبد ما عند الله من المثوبة، وما عند الله من حسن العاقبة، هانت عليه فجائع الدنيا، وهانت عليه قوارعها، وأصبح في قوة من الله سبحانه وتعالى ورباط، هؤلاء هم أولياء الله وصفوة الله من خلقه، الذين إذا نزل بهم البلاء زادهم من الله قربا، ومن الله رضا وحبا، لا تسمع تسخطا ولا جزعا ولا قلقا، ولا تسمع إنكارا للقضاء والقدر،بل تسمع انشراحا وفرحا وطمأنينة بما عند الله، وثقة بما عند الله، والله لا يخلف الميعاد.
[ حكمــــــة ] إذا علم العبد ما عند الله من المثوبة، وما عند الله من حسن العاقبة، هانت عليه فجائع الدنيا، وهانت عليه قوارعها، وأصبح في قوة من الله سبحانه وتعالى ورباط، هؤلاء هم أولياء الله وصفوة الله من خلقه، الذين إذا نزل بهم البلاء زادهم من الله قربا، ومن الله رضا وحبا، لا تسمع تسخطا ولا جزعا ولا قلقا، ولا تسمع إنكارا للقضاء والقدر،بل تسمع انشراحا وفرحا وطمأنينة بما عند الله، وثقة بما عند الله، والله لا يخلف الميعاد. تم النشر اليوم [dadate] | إذا علم العبد ما عند الله من المثوبة، وما عند الله من حسن العاقبة، هانت عليه فجائع الدنيا، وهانت عليه قوارعها، وأصبح في قوة من الله سبحانه وتعالى ورباط، هؤلاء هم أولياء الله وصفوة الله من خلقه، الذين إذا نزل بهم البلاء زادهم من الله قربا، ومن الله رضا وحبا، لا تسمع تسخطا ولا جزعا ولا قلقا، ولا تسمع إنكارا للقضاء والقدر،بل تسمع انشراحا وفرحا وطمأنينة بما عند الله، وثقة بما عند الله، والله لا يخلف الميعاد.

شاركنا رأيك