شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 07:17 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد حاتم حسين خاشقجي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ رقم هاتف ] عيادة الدكتور تامر زيد لجراحة التجميل والعنوان بالكويت
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] مكتب الإشراف بشقراء
- [ مؤسسات البحرين ] مطعم شجرة الكاري ... المحرق
- مصنع عفراء للبلوك
- [ تعرٌف على ] لهجة يمنية
- [ مؤسسات البحرين ] سادات السيد حسين محمدي ... منامة
- [ مطاعم السعودية ] كشك النزهة PicNic
- [ تعرٌف على ] تاماكو ماركت
- [ دليل أبوظبي الامارات ] العربية لخدمات القبول بالجامعات ... أبوظبي

[ حكمــــــة ] من كلام محمد بن نصر قال : لما كانت المعاصي بعضها كفرا ، وبعضها ليس بكفر ، فرق تعالى بينها ، فجعلها ثلاثة أنواع : فنوع منها كفر ، ونوع منها فسوق ، ونوع منها عصيان ليس بكفر ولا فسوق ، وأخبر أنه كرّهها كلها إلى المؤمنين ، ولما كانت الطاعات كلها داخلة في الإيمان ، وليس فيها شيء خارج عنه ، لم يفرق بينها فما قال : حبب إليكم الإيمان والفرائض وسائر الطاعات ، بل أجمل ذلك فقال " حبب إليكم الإيمان " الحجرات 7 ( فدخل فيه جميع الطاعات ، لأنه قد حبب إليهم الصلاة والزكاة وسائر الطاعات حب تدين ، ويكرهون المعاصي كراهية تدين ، ومنه قوله عليه السلام : " من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن .

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ حكمــــــة ] من كلام محمد بن نصر قال : لما كانت المعاصي بعضها كفرا ، وبعضها ليس بكفر ، فرق تعالى بينها ، فجعلها ثلاثة أنواع : فنوع منها كفر ، ونوع منها فسوق ، ونوع منها عصيان ليس بكفر ولا فسوق ، وأخبر أنه كرّهها كلها إلى المؤمنين ، ولما كانت الطاعات كلها داخلة في الإيمان ، وليس فيها شيء خارج عنه ، لم يفرق بينها فما قال : حبب إليكم الإيمان والفرائض وسائر الطاعات ، بل أجمل ذلك فقال " حبب إليكم الإيمان " الحجرات 7 ( فدخل فيه جميع الطاعات ، لأنه قد حبب إليهم الصلاة والزكاة وسائر الطاعات حب تدين ، ويكرهون المعاصي كراهية تدين ، ومنه قوله عليه السلام : " من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن .
[ حكمــــــة ] من كلام محمد بن نصر قال : لما كانت المعاصي بعضها كفرا ، وبعضها ليس بكفر ، فرق تعالى بينها ، فجعلها ثلاثة أنواع : فنوع منها كفر ، ونوع منها فسوق ، ونوع منها عصيان ليس بكفر ولا فسوق ، وأخبر أنه كرّهها كلها إلى المؤمنين ، ولما كانت الطاعات كلها داخلة في الإيمان ، وليس فيها شيء خارج عنه ، لم يفرق بينها فما قال : حبب إليكم الإيمان والفرائض وسائر الطاعات ، بل أجمل ذلك فقال " حبب إليكم الإيمان " الحجرات 7 ( فدخل فيه جميع الطاعات ، لأنه قد حبب إليهم الصلاة والزكاة وسائر الطاعات حب تدين ، ويكرهون المعاصي كراهية تدين ، ومنه قوله عليه السلام : " من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن . تم النشر اليوم [dadate] | من كلام محمد بن نصر قال : لما كانت المعاصي بعضها كفرا ، وبعضها ليس بكفر ، فرق تعالى بينها ، فجعلها ثلاثة أنواع : فنوع منها كفر ، ونوع منها فسوق ، ونوع منها عصيان ليس بكفر ولا فسوق ، وأخبر أنه كرّهها كلها إلى المؤمنين ، ولما كانت الطاعات كلها داخلة في الإيمان ، وليس فيها شيء خارج عنه ، لم يفرق بينها فما قال : حبب إليكم الإيمان والفرائض وسائر الطاعات ، بل أجمل ذلك فقال " حبب إليكم الإيمان " الحجرات 7 ( فدخل فيه جميع الطاعات ، لأنه قد حبب إليهم الصلاة والزكاة وسائر الطاعات حب تدين ، ويكرهون المعاصي كراهية تدين ، ومنه قوله عليه السلام : " من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن .

شاركنا رأيك