شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 01:53 PM


اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- اشعر ب حرقان في فتحة الشرج منذو عام قال لي طبيب اخصائ بعد فحصي هي إلتهاب ولا داعي للقلق وصف لي دواء ولكن مزلت اعاني | الموسوعة الطبية
- الم متوسط واعلا البطن من الجهه اليمنه مع اسهال | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- ﻻ استطيع اخراج البراز | الموسوعة الطبية
- السلام عليكم اعلني منذ فتره ٥ايام من الم في الجزء العلوي من المعده ولكن ليس بلشديد مع اني لا اعاني من عسر الهضم ولون الخروج بني طبيعي وليس عدي حموضه.. | الموسوعة الطبية
- [ مطاعم السعودية ] مطاعم الزبداني
- | الموسوعة الطبية
- [ ملابس الامارات ] ارامكو تولز للتجارة العامة
- [ مؤسسات البحرين ] شركة ماثا للتجارة ذ م م ... المنطقة الجنوبية

[ حكمــــــة ] من فوائد الذكر : أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية، أو مالية، أو بدنيه مالية، كحج التطوع. وقد جاء ذلك صريحا في حديث أبي هريرة : أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله، ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجات العلى، والنعيم المقيم، يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم، ولهم فضل أموالهم، يحجون بها، ويعتمرون، ويجاهدون ويتصدقون. فقال: «ألا أعملكم شيئا تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم، ولا أحد يكون أفضل منكم إلا من صنع ما صنعتم؟ قالوا : بلى يا رسول الله. قال : «تسبحون، وتحمدون، وتكبرون خلف كل صلاة...» الحديث متفق عليه . فجعل الذكر عوضا لهم عما فاتهم من الحج والعمرة والجهاد، وأخبر أنهم يسبقونهم بهذا الذكر، فلما سمع أهل الدثور بذلك عملوا به، فازدادوا – إلى صدقاتهم وعبادتهم بمالهم – التعبد بهذا الذكر، فحازوا الفضيلتين، فنافسهم الفقراء، وأخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنهم قد شاركوهم في ذلك، فانفردوا عنهم بما لا قدرة لهم عليهم، فقال : " ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ " .

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ حكمــــــة ] من فوائد الذكر : أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية، أو مالية، أو بدنيه مالية، كحج التطوع. وقد جاء ذلك صريحا في حديث أبي هريرة : أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله، ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجات العلى، والنعيم المقيم، يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم، ولهم فضل أموالهم، يحجون بها، ويعتمرون، ويجاهدون ويتصدقون. فقال: «ألا أعملكم شيئا تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم، ولا أحد يكون أفضل منكم إلا من صنع ما صنعتم؟ قالوا : بلى يا رسول الله. قال : «تسبحون، وتحمدون، وتكبرون خلف كل صلاة...» الحديث متفق عليه . فجعل الذكر عوضا لهم عما فاتهم من الحج والعمرة والجهاد، وأخبر أنهم يسبقونهم بهذا الذكر، فلما سمع أهل الدثور بذلك عملوا به، فازدادوا – إلى صدقاتهم وعبادتهم بمالهم – التعبد بهذا الذكر، فحازوا الفضيلتين، فنافسهم الفقراء، وأخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنهم قد شاركوهم في ذلك، فانفردوا عنهم بما لا قدرة لهم عليهم، فقال : " ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ " .
[ حكمــــــة ] من فوائد الذكر : أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية، أو مالية، أو بدنيه مالية، كحج التطوع. وقد جاء ذلك صريحا في حديث أبي هريرة : أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله، ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجات العلى، والنعيم المقيم، يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم، ولهم فضل أموالهم، يحجون بها، ويعتمرون، ويجاهدون ويتصدقون. فقال: «ألا أعملكم شيئا تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم، ولا أحد يكون أفضل منكم إلا من صنع ما صنعتم؟ قالوا : بلى يا رسول الله. قال : «تسبحون، وتحمدون، وتكبرون خلف كل صلاة...» الحديث متفق عليه . فجعل الذكر عوضا لهم عما فاتهم من الحج والعمرة والجهاد، وأخبر أنهم يسبقونهم بهذا الذكر، فلما سمع أهل الدثور بذلك عملوا به، فازدادوا – إلى صدقاتهم وعبادتهم بمالهم – التعبد بهذا الذكر، فحازوا الفضيلتين، فنافسهم الفقراء، وأخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنهم قد شاركوهم في ذلك، فانفردوا عنهم بما لا قدرة لهم عليهم، فقال : " ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ " . تم النشر اليوم [dadate] | من فوائد الذكر : أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية، أو مالية، أو بدنيه مالية، كحج التطوع. وقد جاء ذلك صريحا في حديث أبي هريرة : أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله، ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجات العلى، والنعيم المقيم، يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم، ولهم فضل أموالهم، يحجون بها، ويعتمرون، ويجاهدون ويتصدقون. فقال: «ألا أعملكم شيئا تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم، ولا أحد يكون أفضل منكم إلا من صنع ما صنعتم؟ قالوا : بلى يا رسول الله. قال : «تسبحون، وتحمدون، وتكبرون خلف كل صلاة...» الحديث متفق عليه . فجعل الذكر عوضا لهم عما فاتهم من الحج والعمرة والجهاد، وأخبر أنهم يسبقونهم بهذا الذكر، فلما سمع أهل الدثور بذلك عملوا به، فازدادوا – إلى صدقاتهم وعبادتهم بمالهم – التعبد بهذا الذكر، فحازوا الفضيلتين، فنافسهم الفقراء، وأخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنهم قد شاركوهم في ذلك، فانفردوا عنهم بما لا قدرة لهم عليهم، فقال : " ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ " .

شاركنا رأيك